|
مدهوري جبتلك الخبر بس مترجم يعني الترجمه حوسه اذا فهمتي شيء حلو
الثّلاثاء، 30 سبتمبر/أيلول 2003
أخبرت الشرطة محكمة بومباي العليا بأنّ ممثل هريذيك روزهان يوم الإثنين، أبّ راكيش روزهان وجدّ جي أومبراكاش منتج أفلامه لن يلقي القبض عليه حتى التحقيقات تامّة وchargesheet محفوظ، إذا مطلوب، ضدّهم في حالات غشّ مزعومة ستّ.
نظرا لهذا التأمين أعطى من قبل المدعي العامّ برافين سينغال، تخلّص إتش سي من ستّ عرائض حفظ بالثلاثي يريد إسقاط طلب محكمة أوطأ، الذي وجّه شرطة خار لتقصّي غشّ الحالات سجّلت ضدّهم.
إشتكى جايانتيلال غادا لشبكة الترفيه الشعبية بأنّ روزهانس وأومبراكاش غشّاه زعما بإنتهاك فلم متأكّد الذي يتاجر الإتفاقيات بينهم.
المدافعو أشوك موندرجي وديبيش محتا يمثّلان روزهانس أصرّ بأنّ نزاع مدني كان ظلما يعتبر قضيّة جرمية. مقعد قسم الذي يشمل القاضي رانجانا دزي والقاضي بي في كاكاد بدا للإتّفاق مع زعمهم الذي واجه الثلاثي تهديد توقيف وشيك.
روزهانس تذرّع بأنّهم أنهوا الإتفاقيات بسبب إخلال بالعقد مزعوم من قبل غادا. زعمهم كان ذلك الشكاوى الإجرامية كانت مزيف وبأنّ التنّوب يستحقّ لكي يسقط. على أية حال، أي واي ساخار وأشوك ساروجي يحضران محل غادا أكّد بأنّ إتش سي ما كان عنده إختصاص لتسلية العرائض في مرحلة غير ناضجة والتحقيقات يجب أن يستمرّا.
قال ساخار الشرطة يمكن أن تعطي 48 إخطار ساعة مسبق قبل الإلقاء القبض على الثلاثي. لكن المدّعي قال أيّ إعتقال سيقام بفقط بعد chargesheet حفظ. وجّهت المحكمة روزهانس وأومبراكاش للتعاون بالتحقيقات.
غادا زعم بأنّ شركته صرفت crores للروبيات في خلق سوق لهريذيك، لكن روزهانس خرجت للوراء من العقد وبدأت بالتعامل مع الأطراف مباشرة. المحكمة العليا كان عندها في وقت سابق خلال سلسلة من الطلبات منذ يوليو/تموز 23, 2003، أعاق الشرطة من الإلقاء القبض على الثلاثي حتى سبتمبر/أيلول 29.
|