مرحبا مشرفتنا فلوريا
كيف حالك؟
شكرا لذوقك وطيب مرورك
اسعدني ان كتابتي اعجبتك
وعذرا للملل والضيق اللذين شعرتِ بهما في القصة المشؤومة..
سرني ان قصة الاسطورة راقت لك
اما قصة الفيلم فهي شي آخر كما قلتِ
اتفق معك، أما كان باستطاعة العجوز ان يطلب من حفيده رام أن يقرأ له؟ أو على الأقل يطلب مهلة حتى يعود ابنه تاكور ليريه الوصية؟ بحق كان ساذجا.. اقصد مغفلا وأحمقا واغاظني حقا
نعم تدمرت الأسرة لكني سعدت بعودة لاكن لرشده ولإتحاد رام معه من جديد
شعرت بسعادة الأم وراحتها حينما تم ذر الرماد
شعرت باسترخاء وانا أرى الجميع في ساحة المنزل الكبير والكل يبتسم
ارجو لك مشاهدة طيبة ووقتا ممتعا ان شاء الله
العفو، انا التي اشكر ردك الجميل واسلوبك اللبق
ارجو لك يوما ممتعا