[RNOD SCARY]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://up.al8ma.com/uploads/110124012048a1dc7b46.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الثّناء إلى بارفين بابي



كبير بيدي



ماذا يمكن ليّ أن أقول ؟ بالرّغم من أننيّ كنت غير على اتّصال بها، هي الّتي تكون لا أكثر تجيء كصدمة وقحة . قد تقاسمنا علاقةً طويلةً و تعايشنا
لسنوات . في البداية عندما انتقلت إلى إيطاليا و إنجلترا، هي كانت معي، لكنها اختارت العودة إلى بوليوود .
بعد فترة، سافرت نفسها . تعرف كيف هو، بمجرّد أنّ تكون من علاقة، و تزوّجت، إنّه صعب لأنّ تكون على اتّصال . عرفت تفاصيل حياتها فقط حتّى كانت
معي . مما أسمعه، كان لديها عدد من المشاكل . في الحقيقة المرّة الأخيرة رأيتها، كان في النّصب التّذكاريّ لبروتيما .
جاءت لدفع تحيّاتها . بالرّغم من ذلك، لم تنظر جيّد جدًّا . أي شخص الّذي معه قد تقاسمت جزءًا طويلاً من حياتك، يبقى معك بشكل عاطفيّ، و طريقها
العابر صدمة كبيرة . متذكّرًا، أعتقد أنها كانت الشّخص المتقلّب و معقّد جدًّا لكنّ بغض النظر عن مشاكلها كانوا، هم غير مستحقّون يناقشون في هذه
اللّحظة . عملت معها في فيلم واحد يُسَمَّى رصاصة .
أحبّ تذكّرها ، فتاة بلدة صغيرة جاءت من جناجاره و عملته في أضواء ساطعة بومباي . عاشت الحياة على مصطلحاتها و ذلك سهل أبدًا . لذا، أفكّر
بغض النظر عن ظروف موتها، تركت بالتّأكيد علامتها .


ماهيش بهات



ضربني مثل طوبة عندما سمعت الأخبار أوّلاً . إنّها مثل هذه المصادفة . كنت أتكلّم عنها إلى مدير أكاديميّة الشّرطة الوطنيّة، أحكي قلبي إليه عن
الوقت عندما كان لدى بارفين انهيارها العقليّ . كيف غريب أنها ينبغي أن تموت قليلاً بعد . أخذني فترةً لاستعادة نفسي . كانت المفاجأة صعبةً للأخذ لأنّ
الماضي قد سمعت، هي كانت معافاة في بانجالور . لي، بارفين مات مرّتين - أوّل مرّة عندما كان لديها انهيارها العقليّ الأوّل و كان معي . الشّخصيّة
الّتي قد عرفتها تمامًا انهارت، مثل منزل ورق .
كانت كلّ محاولاتي لتأجيل القطع معًا بلا جدوى . ثمّ نحن باعدنا بين الطّرق . قد أرّخت هذه المرحلة الشّديدة لفيلم إينمي حياتي، أرث الّذي أصبح بداية
رحلتي كمنتج أفلام . الحقيقة و الانهيار اللّاحق لامرأة جميلة، أمام عيوني مباشرةً، كانا شديدين جدًّا، أنّ كان يجب عليّ أن أطرده بشكل ما، و كان
فيلم أفضل أسلوبًا . الاضطراب و شدّة الوقت الّذي قضيته معها يُسَجَّلَانِ بشكل جميل في الفيلم . دائمًا سأستمتع بحقيقة أن مطالبتي الأولى إلى
الشّهرة كانت كصديق بارفين . تبقى أحد نماذج حياتي . كرمها، الطّيبة، كان فريدًا .
نحن فقدنا الصّلة، لكننا ظللنا على اتّصال ثانية في التّسعينيّات متى حرب الخليج كان على . قد صادفتها في محلّ كتاب في بومباي . تبادلنا النّظرات
لكنّ لم نحيّ بعضهم البعض . قد أصبحت شخصيّةً مختلفةً تمامًا . أريد تذكّرها كالبنت الّتي أحضرت بوليوود لغلاف مجلة التايم و الّذي مات موت من مجهول . عملت الاختيار .


زينات أمان



كانت مثل هذا شخصًا ناجحًه و جميله في وقتها، من المحزن أن النّهاية جاءت مثل هذا عندما لم يكن
أحد هناك لها . قد أصبحت قليل من النّاسك في العقد الأخير و نحن قد فقدنا الصّلة . بالرّغم من أننا
أُخْرِجْنَا النّوى ضدّ بعضهم البعض كمنافسين بالإعلام في وقتنا، تقاسمنا علاقةً ودّيّةً جدًّا . عملنا في
أشانتي و ماهاان و انسجمنا جيّد جدًّا على المجموعات و في الواقع الفعليّ .

سانجاي خان



عندما جاءت أوّلاً إلى مكتبي تمكّنت من صدمة الجميع بنظرات هيبي ها . قرّرنا إعطاء دورها في شندي سونا بينما
(كما) كانت جذّابةً جدًّا . كان لدى مجلة التايم هي على غطائه في مارس 1977 . كان جيرالد كلارك، محرّر أسوسسيات
للوقت السّابق، صديق حميم و عند التّعشّي معي يوم واحد أخبرني أنهم كانوا متحمّسين لأنّ يحصلوا على بطلة
بوليوود على الغطاء . رشّحت اسم بارفين و عندما استدعتها المجلّة، هي كانت مندهشةً تمامًا . أنا فقدت الصّلة بها
قليلاً بعد . قابلتها للمرّة الأخيرة كان منذ عشرة سنوات . أنا أشعر بالأسف جدًّا أنها ماتت وحيدة و مريضة

ياش شوبرا




إنّها نهاية ممثّل مشهور جدًّا . قد وجّهت فيلمين معها - ديوار و كالا باتهار . كانت شخصًا لطيفًا جدًّا و مهنيًّا كاملاً . كانت
رشيقةً جدًّا أيضًا . اعتادت الحصول مع الجميع . فجأة يوم واحد كانت مفقودةً . لا أعرف ماذا حدث . يجب أن يكون اكتئابها
و وحدتها . موتها مأساويّ جدًّا بينما (كما) ليس لديها أيّ أحد للتّسمية هي خاصّ .

هيما ماليني



كانت مثل هذا الفرح لتكون من كلّ جانب . على المجموعات من يكفي الاتّحاد العربيّ للسّكك الحديديّة يكفي باانتش،
سيكون لديها نحن في الشّقوق بمزحاتها و التّوقيت الكوميديّ الممتاز . كانت رائدًا و كانت محكمةً في الطّريقة و
الملابس . بارفين سيُتَذَكَّر كأيقونة أسلوب دائمًا من قبل معاصريها .

راخي



أنا أُحْزِن في موت شخص رائع و جميل . قد عملت فقط فيلمين مع بارفين و أتذكّرها كالإنسان السّعيد و متعاون جدًّا .
بعد ذلك، لم تقابل أي شخص . كان أمنيتها للبقاء مقطوع من العالم . مايو هي باقي في السّلام الآن .




جيتيندرا



كانت مثل هذه الشّخص الجميل . مثّل بارفين المرأة الهنديّة البوهيميّة في فيلم سينما، شجاع للتّدخين أو الشّرب
على الشّاشة في وقت عندما اُعْتُبِرَ هؤلاء محظورين .




[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]