[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://up.al8ma.com/uploads/110124012048a1dc7b46.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
بارفين بابي 4 إبريل، 1949 - 20 يناير 2005
كانت الممثّلة الهنديّة الّتي بدرجة كبيرة تذكّرت لأدوارها المبهرة بجانب الأبطال الأعلى للسّبعينيّات و أوائل الثّمانينيّات في القنابل
مثل ديوار، ناماك هالاال، امار أكبر أنتوني و شان .
بارفين تُحُمِّلَ في جوناجاد، جوجارت في عائلة مسلمة . عملت تعليمها المبكّر في أورانجاباد و فيما بعد حضرت كلّيّة القديس
كزافييه، أحمد آباد . أبوها والي محمد بابي، كان مدير مع نواب جوناجاد . امتلكت العائلة مناطق الأرض الكبيرة و كان لديها
بعض الأصل الملكيّ . بارفين وُلِدَ بعد أربعة عشر سنةً بعد زواج آبائها و هو الطّفل الوحيد . فقدت أباها في سنّ سبعة .
لم تتزوّج بارفين لكنّ كان لديه علاقات معيشة مع الرّجال المتزوّجين : ماهيش بهات المدير و الممثّلون كبير بيدي و داني
دينزونجبا . كانت أيضًا بقوّة مشاعةً أن قد كانت لدى علاقة مع أميتاب باتشان شريكها في بطولة . كتب ماهيش بهات و أخرج
أرث ( 1982 ) فيما بعد، فيلم شبه سيرة ذاتيّة عن علاقته خارج العلاقة الزّوجيّة مع بابي، و كتب و أنتج وه لامه ( 2006 )
على أساس الحقائق الفعليّة عن علاقته معها .
عملت لأوّل ظهور فيلمها مع تشاريترا الفيلم لاعب الكريكيت المعاكس سليم دراني في عام 1973 أثناء حتّى الآن في الكلّيّة .
كان الفيلم إخفاقًا مدوّيًا لكنّ بارفين لُوحِظَ و خُطِفَ لعدّة أفلام أكثر . كانت ضربتها الرّئيسيّة الأولى مجبور ( 1974 ) أميتاب
باتشان .
كانت الممثّلة الهنديّة الأولى أن قد أُبْرِزَتْ على غطاء مجلة التايم ,في يوليو 1976، الكثير إلى رعب معاصريها . في أنجح
أفلامها، هي قُرِنَتْ أميتاب باتشان الّذي كان أحد أكبر نجوم العقد، في القنابل السّينمائيّة مثل ديوار ( 1975 ) امار أكبر أنتوني
( 1977 ) و شان ( 1980 ) و كاليا ( 1981 ) و خد-ضار ( 1982 )، تشكيل مجموعة أصبح مشهور جدًّا . لكنّ، هي أيضًا أعطت
ممثّلي عكس الأعمال النّاجحة مثل شاشي كابور في سهاج ( فيلم 1979 ) ( 1979 )، كاالا باتهار ( 1979 ) و ناماك هالاال
( 1982 )، جيتيندرا في ميري أوااز سنو ( 1981 ) و فينود خانا في القطار المحترق ( 1980 ) .
كانت في كثير من الأحيان بالمقارنة بزينات أمان ها المعاصر بسبب صورتهم المشتركة . في الحقيقة، عملت بجانب زينات في
ماهان ( 1983 ) و أشانتي ( 1982 ) ( ملهم بملائكة أحمق العرض التّليفزيونيّ الأمريكيّين، بالدّور الثّالث الملعوب من قبل
شبانة أزمي ) . في الأفلام مثل ديوار ( 1975 )، شاان ( 1980 ) و ناماك هالاال ( 1982 ) ربّما كان وجود شاشتها ضئيلاً
( الأفلام بشكل كبير تعمل حول البطل ) لكنّ بارفين أحضر انطواء جذّاب معيّن للأدوار و الأغاني ظهرت في . في كرانتي
ضربة مانوج كمار الكبير ( 1981 ) غطّت على هيما ماليني الّذي لعب التّقدّم الرّئيسيّ . عمل بارفين في الأفلام الشّاذّة أيضًا
مثل نازديكييان يه فينود باند ( 1982 ) يلعب دور مارك زوبر عكس المرأة الآخر .
لم يصدم نجاحها أواسط الثّمانون بينما (كما) قد تركت صناعة السّينما للانتقال إلى نيويورك في عام 1983 . كثير من أفلامها
الكاملة نشرت في السّنوات التّالية مباشرة إلى أعلى حتّى فيلمها الأخير، إيراادا الّذي حرّر في عام 1990 .
تألّق باباي في أكثر من 50 فيلم لغة هنديّة متضمّنًا 1975 لدى ديواار .
على الفيلم جاءت لتمثيل المرأة الهنديّة البوهيميّة، شجاع للتّدخين أو الشّرب على الكاميرا في وقت عندما اُعْتُبِرَ هؤلاء
محظورين .
الملامح الغير تقليديّة
بابي أُعْطِت دور في فيلمها الأوّل، تشاريتيرا، في عام 1973 أثناء حتّى الآن طالب في جامعة أحمد آباد .أثناء ليس عمل ناجح
شبّاك تذاكر كبير، سحب الانتباه لملامح بابي الغربيّة الغير تقليديّة و فازت بالعشرات من الأدوار اللّاحقة .
أصبح باباي معروف بعروضها بجانب أكبر أميتاب باتشان نجم بوليوود في الأفلام مثل ديواار، ماجبور و امار أكبر أنتوني
في عام 1977 هي أُبْرِزَتْ على غلاف وقت المجلّة الأمريكيّة كوجه المرأة الهنديّة الحديثة، و وصلت إلى ذروة شهرتها في
أوائل الثّمانينيّات .
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]