|
ين تسري إشاعة مغرضة في الأوساط فإني اغضب واتضايق، زوجتي تطلب مني نسيان الأمر والضحك حيالها.. قد اضحك احيانا لكن بعض الإشاعات لا تطاق، مزعجة حقا.
اداء دور سجين حرب مسجون في باكستان لثلاث سنوات كان تحديا عظيما لي. بذلنا المستحيل كيلا ينجرف احدنا خلف مأساة الهند ضد باكستان بل نصور مشاعر الجميع في البلدين وكيف تؤثر الحروب والإرهاب على كلا الشعبين
اليد الواحدة لا تصفق هذا حق وعليه فلست الطرف الملام الوحيد على اخطائي في علاقاتي السابقة.. فإن حدث خلل ما في العلاقة فهي بسبب اثنين لا واحد فقط
لقد كان امرا رائعا فعلا العودة للأربعينات 1940s وتجسيد الشخصيات في تلك الفترة.. بذلنا جهدا ليكون الأمر متطابقا من خلال الملابس والأهم الصوت واللكنة والحركات.. لقد تعبت من أداء دور البطل الأوحد والذي تدور حوله كل القصة
ان اعرف ان افلامي قد نجحت وتقبلها جمهوري هو افضل من قضاء وقت فارغ يوم الجمعة
يسعدني ان الجميع يعتبرني ممثلا جيدا.. الآن حين ارى ان جهودي لم تذهب هدرا وعبثا وبأن افلامي مقبولة اشعر بالراحة حقا
أعد جمهوري أنني سأقدم على الأقل فيلما حركيا action واحدا في العام لأجلهم فهو يتذكرون بداياتي بها
لا أريد تقديم فيلم يؤذي مشاعر أحد او احاسيسه.. إما ان يكون بلمسات هندية وإلا فلا
على مدى السنوات عرفت أصدقاء كثيرين، بعضهم تزوج والآخر ظل عازبا لكني من الجميع تعلمت اشياء كثيرة للغاية افادتني في حياتي ولازلت اتعلم في كل مرة التقيهم او احد منهم
يبدو انني موفق فيما افعله بسبب حب جماهيري وتشجيعهم ومساندتهم وكذا مباركة كبار عائلتي.. 14 عاما من العمر ليست رقما سهلا وقد مُنحت الكثير ولا استطيع ان افي الإله حقه من الشكر على مامنحني.
كل ممثل له مكانه ووضعه المميز في بوليود.. تمكنت من إثبات نظرية انك تستطيع ان تكون متألقا دون أن يحمل اسمك لقب عائلة الخان العظيمة.
|