منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - dream girl_فتاة الاحلام
عرض مشاركة واحدة
قديم 06 / 01 / 2011, 36 : 09 PM   #1
عائشة Sallu
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية عائشة Sallu
 
تاريخ التسجيل: 19 / 11 / 2009
الدولة: فلسطين :)
المشاركات: 13,296
معدل تقييم المستوى: 21474850
عائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond reputeعائشة Sallu has a reputation beyond repute
dream girl_فتاة الاحلام

[read]
موضوعي اليوم عن فنانة السبعينات التي لقبت بفتاة الاحلام لابتسامتها الساحرة وادائها الرائع وقامها الرشيق
موضوعي عن الفنانة الرائعة هيما ماليني(ديول)
[BIMG]http://img102.herosh.com/2011/01/06/736541018.gif[/BIMG]


الاسم الحقيقي :هيما ماليني او . تشاكرافارتي (قبل الزواج)
الإرتفاع: 5 ' 6 "
تاريخ الميلاد:16 -10-1948
محلّ الميلاد: قرب تريتشي، التاميل نادو
البرج :الميزان
العائلة: متزوّج من دارميندرا (ممثل)، البنات إشا وأهانا
هيما أصرّت على عيش حياتها على شروطها، إتّخذ خطوة غير تقليدية وأصبح الزوجة الثانية إلى دارميندرا، عمل بإنتظام بعد زواجها وولادة أطفالها وحوّلا الدروس من تمثيل إلى الإتّجاه إلى التلفزيون لتنظيم عروض الرقص.
العنوان: 17, مجتمع جيهيند، طريق ثاني عشر، خطّة جي في بي دي ,uhu , 400049 مومبي
الجوائز: فيلم فيرأفضل ممثلة 1972 (SEETA AUR GEETA)
منح بادما بهوشان في 1999 لمساهمتها في السينما الهندية
انجبت هيما طفلتين دهارمندير وواحدة منهم ممثلة ايشا ديول



تاريخها الفني


هيما ماليني كان الممثلة الهندية الجنوبية الثانية بعد فيجايانتيمالا الّذي سيكون نجم هندي السينمائي رئيسي. في قمّتها أعطت مثل هذا التأثير التجاري القوي ذلك ممثلين مثل ديف أناند وراجيش خانا كان لا بدّ أن يتّجه إليها لإعطائهم تلك الضربة المطلوبة الكثيرة. عندما أفلام ديف أناند في السبعينات بشكل خاص أولئك أصحاب زينات أمان تحطّم، أمير غاريب (1974) مع هيما ماليني كان ضربة. عندما أفلام راجيش خانا بدأ بالغرق، بريم ناجارها (1974) مع أعطاه فرصة حياة جديدة ولو أنها بشكل مؤقت.
إنتهت من سخرية القدر مهنتها تقريبا قبل أن بدأت. مديرها الأول شردهار رميها من فلم تاميلي الذي هو كان يوجّه في 1964، يقول بأنّها ما كان عندها نداء لامع! هيما حلّ بأنّها يجعله كبيرة حيث عنت الأكثر - بوليوود.
بدأت نظير راج كابور مهنتها في سابنون ka سوداجار (1968) حيث رشّت الملصقات صورتها بالمصطلح الشائع - ' دريمجيرل. ' الفلم تخبّط لكن هيما بقى على قيد الحياة. مع جوني ميرا نام (1970)، أصبح هيما نجما أعلى ومع سيتا aur جيتا (1972) هي كانت النجم أنثى الأعلى في بوليوود. خيط الأفلام الناجحة المعاكس جدا دارميندرا (رجاء جاني (1972)، جوجنو (1973)، شولاي (1975)) تلى بينما ذهب سهم هيما أعلى وأعلى فقط
ولو أنّ نقّاد طردوها كممثلة ملاحظة واحدة، أن يكون عادلها هي شوّفت من حين لآخر بأنّها يمكن أن تعطي أداء بعض العمق وجّهت بشكل صحيح. كما عشيقة راج كومار السرّية في لال باثار (1971) هي ليس فقط جعلت الجمهور تتعاطف مع شخصها السلبي لكن سرق موكب أيضا على لا أقل ممثلة من راخي! تجاسرت لإداء أرملة صغيرة في أنداز (1971)، دور أصبح أسفل من قبل أكثر الممثلات. حاولت تغيير صورتها الفتّانة بالعمل مع جولزار وعملت بعض أفضلها وربّما أكثر العمل المتعمّق في أفلامه - خوشبو (1975)، كينارا (1977) وميرا (1979).
طلب كلا جييتيندرا وسانجييف كومار زواجاها لكنّها كانت دارميندرا الذي تودّد إليه وربحها. خرقت الإتفاقية بأن تصبح زوجته الثانية وأن يكون لديك أطفال بواسطته لكن قوية جدا كانت صورتها القائمة أخلاقيا التي هي كانت قادرة على المرور بالزواج بدون يفتري عليه بالصحافة أو الجمهور.
بالمبكّرين إلى منتصف ثمانينات عهدها كان ينتهي. ركّزت على أداءات رقصها ودارت لإداء الأشخاص الأقوياء بالنغمات الخفيفة المساواة الجنسين على كلا الفلم والتلفزيون في الحقيقة يعطيان أداء معدّل بشكل رفيع في ريهاي (1988) كإمرأة التي عندها قضية متى زوجها بعيدا ولها طفل رجل آخر.
إشتغلت قنوات أخرى من إنتاج الأفلام بعد أن أنتجت السوامي (1977)، شارارا (1984)، آوارجي (1987) ومارج (1992 لكن غير مصدر) يوجّه دل آشنا هي إضافة إلى (1991) وموهيني (1994) للتلفزيون. هي ما زالت ترى في الفلم العرضي (يا كبش (2000)) لكنّها قنوعة اليوم لرؤية بنت أكبر إشا يحاول إحداث أثرها كممثلة. وجّهت مسلسلات التلفزيون نوبور أيضا (1990) ونساء الهند (1996).


عادت سنة 2003
في فلم باغبان مع العملاق اميتاب باتشان وكانت عودتها الى الشاشة
أدّت هيما ماليني بطلة رومانسية في أكثر من 100 فلم هندي --- بعض البطلات الأخريات، مثل ريخا، يستطيعن التبجّح بهذه المفخرة.

حتّى الآن، في خمسيناتها، هي متقاعدة دريم جيرل. مؤخرا، عندما عادت إلى الأفلام مع باغبان معاكس أميتابه باتشان، الضوء الكشّاف واصل عشقها. كان عندها كلّ شخص يثني على نعمتها وجمالها.
لكن هذه الممثلة الهندية الجنوبية أكثر من فقط وجه جميل --- هي مثل قطعة رائعة من الرباط خيّطت بالفولاذ.
حاليا هي تصور فلم 2010 Sadiyaan
مع العمالقة ريشي كابور وريخا
[/read]

برب
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة عائشة Sallu ; 06 / 01 / 2011 الساعة 38 : 09 PM
عائشة Sallu غير متواجد حالياً