هو الملك ولأنه الملك فعنه نحكي
هو الملك ولأنه الملك فعنه نتحدث
هو الملك ولأنه الملك فعنه نسترجع في شريط الذكريات بعضا من مقولاته
يقول البعض إن هو إلا محض شاب يتخفى في ثياب رجل
ويؤكد البعض أنه مجرد شاب عادي يختلف في طريقة تفكيره عن الآخرين
يكره السير وفق التيار احيانا، يحب السير عكسه إذا اتضح له ان هناك مغامرة ما تنتظره
لا يتنازل عن آرائه ويعتبر نفسه مدينا بالكثير لجمهوره وقبلهم -وهو الأهم- زوجته وعائلته
الحديث عنه لا يكفي لسطر او اثنين ولا صفحة او اثنتين
الحديث عنه يأخذ وقتا طويلا ولذا سنكتفي بالصمت في حضرة الملك...
سنتأمله وهو يتكلم ونفكر بعمق فيما يقصده خلف كلماته
هو الملك ولأنه الملك فسنصمت ونصغي
اجتمعوا أيها الأعزة واستمعوا لما يحكيه لنا الملك شاروخ خان
لا استطيع مطلقا ان ارد الدين لجمهوري، فقد فعلوا الكثير لأجلي. منحوني حبا عظيما لا يمكنني
مبادلتهم بمثله فقد وضعوني في اول قائمة المحبوبين عندهم وهو شيء رائع بالنسبة لي وسبب فيما
وصلت إليه اليوم، الشيء الوحيد الذي استطيع فعله لهم هو ألا اتوقف عن إمتاعهم واواصل مهنتي
واقدم ما يعجبهم.