منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - ميـــــــــــلآد الامبـــــــراطور سلمــــــــآن خـــــآن
عرض مشاركة واحدة
قديم 28 / 12 / 2010, 33 : 03 AM   #5
سالو حياتي
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية سالو حياتي
 
تاريخ التسجيل: 20 / 02 / 2009
المشاركات: 24,815
معدل تقييم المستوى: 2678501
سالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond reputeسالو حياتي has a reputation beyond repute
[align=center][table1="width:95%;background-image:url(http://www.b44u.com/files/39702.jpg);"][cell="filter:;"][align=center]




مروومتي تحفه تحفه تحفه
والخلفيه عججباني موا
حتي انا استعملتها اهيه

بصوا انا ماينفعش افوت الموضوع ده من غير خاطره تيا لازم تقروها
وانا لي باك مع هديتي انا لاغلي انسان عندي في الدنيا




عيد ميلاد سعيد للإمبراطور



جميع من في المنزل في حالة حركة غير اعتيادية بالمرة،
حتى زوجي الذي عهدت هدوءه أراه يتحرك هنا وهناك ويصدر الأوامر كقبطان سفينة فيما يتحرك جميع أبنائي تنفيذا لأوامره..
الكل يتحرك ويرتب وينظف والكل يتناقش بشأن الزينة المفترض تعليقها والألوان التي يجب إحضارها، الكل يتساءل
عن الكعكة وكيف هي وبأي نكهة وما عليها من زخارف وأشياء منوعة ولذيذة وبرغم كوني قد طلبت أن
أكون المسئولة عن خبز الكعكة إلا أن أحدا لم يصغِ لكلماتي.. كم هو مؤلم أن يصر هؤلاء على
ما يريدون متجاهلين أن للأم حقا أيضا في المساهمة.. هل تكتفي الأم بعد أن يكبر ابنها بالنظر فحسب؟؟
كلا لست مثل غيري.. ابني مختلف وأنا أعرفه جيدا..
الأطفال يتحركون يمنة ويسرة والضيوف منهم من حضر للمنزل لأنهم من الأصدقاء القريبين لقلبه فتراهم
يساهمون في الترتيب وغيره وهناك من يتصل للتأكد من الوقت وهل من المسموح إحضار كذا وكذا أم لا..
الكل هنا لكني لا أراه.. أين اختفى هذا المشاغب؟ تركت خلفي صراخ الأطفال ومرح الشباب
وحكايات الفتيات وأسرعت للركن الخلفي من منزلنا، لتلك الحديقة الصغيرة التي أعرف يقينا
أنني سأجده هناك تحت ظل الشجرة الكبيرة، نعم أعرف فمنذ صغره وهو يعشق هذا المكان
ويعتبره عالمه الخاص إن أصيب بالحزن أو الإحباط.. بل حتى في حالات فرحه أراه هنا وكأنه
يبث المكان سعادته وسروره.. نعم هو هناك.. وما كان قلبي ليخطئ.. مشيت بهدوء
وكأني اشعر أنني أخطو في مكان يستلزم الهدوء والسكينة، هناك كان هو يتأمل السماء
كعهدي به وفي أحضانه أرى البوم صوره الأثير لقلبه.سلمان صغيري.. كذا هتفت
وأنا أضع يدي على كتفه.. دائما تخرج كلمة صغيري من بين شفتي كما
لو أنني غير مصدقة أن طفلي الصغير قد أصبح الآن في الخامسة والأربعين من عمره..
طفل هو بجسم رجل.. أماه.. قالها مبتسما هادئا حنونا كعهدي به وأفسح لي مكانا لأجلس قربه..
حينما جلست وجدته يضع رأسه في حِجري هادئا مستسلما لمداعباتي لشعره كطفل صغير..
سلمان ياصغيري.. هل أنت بخير؟ ابتسمت شفتاه فاستدار لي..
يتأملني بوجهه الطفولي، بتلك العينين البنيتين الآسرتين.. أماه، أشعر أنني أود أن أغفو بين ذراعيكِ،
في أحضانكِ.. ابتسمت له وربت على وجنتيه، لا يزال صغيري طفلا حقا برغم نضجه..
فتحت البوم الصور ورأسه مسند على ذراعي.. أماه كم كان عمري هنا؟ كنتَ في الشهر الثاني.. وهنا؟
بلغت الشهر السادس، انظر إنك تستطيع الجلوس قليلا.. وهذه؟ عمرك أصبح عشرة أشهر
لقد بدأت تخطو خطوات قليلة لكنها سريعة ثم تقع.. انطلقت ضحكته العذبة في المكان،
مد يده يداعب وجنتي، بث في داخلي إحساس عجيب نسيته منذ زمان –أو هكذا كنت أظن-
.. أماه هل كنتُ طفلا متعبا؟ كلا صغيري، مليء بالحركة فحسب، أحيانا كنتَ تثير جنوني
وهلعي بينما والدك ينظر لحركاتك ويضحك، أحيانا يغيظني ضحكه فأود أن ألقنه وإياك
درسا في احترام مشاعر الآخرين. لكنكِ لم تفعلي مطلقا أماه.. ابتسمت بخبث: ربما فعلت لكنك لا تذكر..
ضحكنا سويا وواصل أسئلته لي حول الصور وعمره وحكايات عديدة كأنه يود حفظها
في قلبه وعقله كيلا تزول وكأن الصور غير كافية.. وسط الحكايات لاحظت سكونه
فإذا بصغيري قد غفت عيناه قليلا.. تأملته وأمام ناظري يمر شريط ذكريات مليء بالمودة والحنان..
إن علاقة الأم بأبنائها غريبة حقا فبرغم كل شيء يظلون صغارا في نظرها، يظل أكبرهم هو الأهم،
يظل أصغرهم طفلا، يظل أوسطهم مسئولا.. وهكذا.. صغيري كان فرحتي الأولى، كان حلمي،
ساعدي وسندي.. ذكريات شتى تطوف بي وعيناي لا تحيدا عن وجهه بين ذراعيّ..
أهيم حبا برؤية ملامحه وابتسامته أثناء نومه، بكل شيء فيه.. أغلقت الألبوم واكتفيت
باسترجاع ذكرياتي عبر شريط ذاكرتي حينما استقرت يدي على قلبه.. يبدو أنني أيقظته..
قبل جبيني ونهض للاستحمام كي يستعد لاستقبال ضيوفه.. قابلني زوجي
عند عودتي من الحديقة باسما: أحسب أنه في أفضل حال طالما كنتِ معه. ابتسمت بهدوء،
أمسكت يد زوجي وسرت معه لاستقبال بعض الضيوف..
جسمي هنا لكن عقلي وقلبي مع ابني انتظر نزوله..
وصل الكل وتبادلوا التحيات والأخبار حينما أحسست بتلك الكف الدافئة على كتفي،
كان ابني وقد نزل بهدوئه المعتاد، عانقني مطولا ثم ابتسم وقبل جبيني وسألني أن أباركه..
طبعا سأفعل.. لطالما دعوت الإله أن يحفظه ويطيل عمره ويجعله شخصا جيدا بقلب ومشاعر جميلة..
عانق أباه وعانقه أخوته وأخواته.. كنتُ سعيدة جدا وأنا أراه يبتسم واسمع ضحكاته مع ضيوفه..
حان وقت تقطيع الكعكة فوجئت بوجومه أمامه وكأنه انزعج من شيء ما.. التفت الجميع لبعضهم متسائلين..
أماه.. قالها كطفل صغير حائر.. أين كعكتي؟ تطلع إخوته إلى بعضهم البعض صامتين، لم يجرؤ أحد على الكلام..
أحسست بدموعي تحتشد.. صغيري يكرر سؤاله: أماه أين كعكتي..
أسرعت للمطبخ ودموعي تصارعني للخروج..
عدت بتلك الكعكة الصغيرة التي خبزتها له خصيصا كما افعل كل عام.. وضعتها أمامه...
غرس فيها شمعة.. أشعلتُ تلك الشمعة فطلب مني ومن والده طلبا غريبا..
هلا أطفأتما الشمعة معي؟؟لماذا أشعر انه طفل صغير حقا!
أغمض عينيه لثوان ما فيما يقوم شقيقه بتصوير كل ما جرى..
كانت يداه تمسك يدي ويد والده.. فتح عينيه و أطفئنا الشموع جميعا..
علت الضحكات والابتسامات وقام بتقطيع الكعكة الكبيرة وتوزيعها على الجميع،
أما الكعكة الصغيرة فهي لنا نحن الثلاثة.. كان حفلا جميلا، قضيتُ فيه وقتا ممتعا
وكان صغيري سلمان بطل الحفل، يحفه الأصدقاء بلطفهم ومرحهم.. الكل كان سعيدا ومبتهجا،
ودعنا الجميع ونحن نتمنى للكل حياة طويلة سعيدة..امسكني صغيري بيد ثابتة
وكان يمشي خلفي ويعاون الجميع في ترتيب المكان بعد خروج الضيوف وحينما حان وقت النوم،
طلب مني مرافقته لغرفته.. استبدل صغيري ملابسه واستعد للنوم فجلست قربه، رأسه على رجليّ،
حكيت له حكايات متعددة وتحدثت معه كطفل صغير حول ذكريات كثيرة وأمور عديدة.. غريب هذا الشعور لكني أحببته..
سكنت مداعبات صغيري لي وهدأت يده في داخل يدي فغطيته متمنية له حياة طويلة ونوما جميلا..
قبل أن أُطفئ نور الغرفة كان الجميع يضع الهدايا عند مكتبه وبطاقاتهم فيما نثرت شقيقاته الكثير
من أوراق الورد على فراشه.. صغيري سلمان لا يمكنك مطلقا تخيل فرحة الأم برؤية أبنائها بخير دوما،
لا تعلم كم أشعر بسرور وأنا أراك مبتسما ضاحكا سعيدا.. فليحفظك الإله وليدم عليك بركاته..
مسحت دموعي بطرف ثوبي وأغلقت الباب بهدوء..
ميلادا سعيدا إمبراطوري سلمان-ساما.






لازم تقروها كامله وده ردي عليها

تيا انتي فين
وحشتيني قوي
سبتيني ليه
قريت كلامك واثر فيا جدا
كاني انا الي جواها وكان بتوصفي حاجة انا شوفتها
انا فرحانه قوووووووووووووووووووووووو وووووووووووووي انك كتبتي ده
ومش عارفه اذا كنتي هاتقري ردي ده ولا لا
بس انا بحبك موت ومفقدتكاكي جدا جدا
مش عارفه ليه وانا بقرا خاطرتك دمعت وماعرفتش اوقف دموعي
يمكن بحبك وبحب سلمان قوي
يمكن لاني اتمنيت اكون بطله خاطرتك ده
واكون امه بجد
مش عارفه
بس عارفه حاجة واحده بس
ان كان جوايا كبت رهييييييييييييييييييييييي يييييييييب من ضغط امتحانات علي حاجات تانيه كتيره
بس لما قريت الخاطره بتاعتك بجد ارتحت
انا بجد بحبك وبحبكوا كلكوا بس بحب سلمان اكتر
ماعرفش ليه دايما جوايا احساس انه حد طيب قوووووووووووووووووووووووو وي
مش من الاخبار الي بترجمها ولا من اعمال الخير الي بسمع عنها
بس حساه انسان نظيف من جوا يمكن موجود في مكان وزمان غلط
ماقصدتش طبعا كل حاجة مترتبه صح من ربنا بس اقصد اني مش بحبه لانه ممثل لا والله
انا بحبه لحاجات تانيه كتيره دورت عليها في كل الي حواليا مالقتهاش بس لاقتها عنده
مع اني ماعرفوش وعمري ماقابلته بس انا متاكده اني اعرفه
انا مش من النوع الي اي حد ياثر في او يغيرني هو اثر فيا وغيرني
انا مهما قعدت اكتب واقولك انا فرحانه قد ايه
والله ماهاعرف ومش عارفه بعيط ليه يمكن من الفرحه
ساعات بحس اني بقيت حساسه جدا من ساعه ماحبيت سلمان
عمري ماكنت كده انا بجد بخاف عليه زي مايكون ابني
شكرا ياموني بجد انك خلتي تيت تكتب انا فرحانه بجد

[/align][/cell][/table1][/align]
__________________



[flash=http://www.od.7ozn.com/files12/13090721161.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]

التعديل الأخير تم بواسطة سالو حياتي ; 28 / 12 / 2010 الساعة 00 : 04 AM
سالو حياتي غير متواجد حالياً