يستحق المشاهدة و هذا مجزوم بهِ قبل و بعد المشاهدة..
الجميع من نقاد و جماهير اشاد بأداء ريثيك و تجاهلَ الجميلة بأدائها التي كانت تقف معه و التي كانَ لها دو كبير و مهم في الفلم, أشواريا تستحق الأشادة كما يستحقها ريثيك, فالأثنين مميزين في العمل..
الفلم طغى عليه اللون الحزين و الذي يرمز للأكتئاب في جميع جزئياته و هذا ما عودنا عليه سنجاي لولا بنهسالي في أعمالهِ السابقة, و من وجهة نظري أرى مبالغة في هذا الطغيان الحزين المكتئب الذي أستعمر الفلم..
أرى أن سنجاي كان لا بد له أن يبين لنا العلاقة التي كانت بين ريثيك و المتسبب له بالحادث بما أنه كان في يوم أعز أصدقاء ريثيك
أمر أخر ما هي رسالة الفلم؟
|