[RNOD SCARY]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:#D7EAE7;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

و حبيت اشكر اختي القدس عربية عالترجمه فديتها


كان لأميتاب باتشان الامتياز في العمل مع أغلب نجوم السينما الهندية ولمدة ثلاثة عقود. أو ربما من الأصح أن نقول أن النجوم كان لهم الامتياز بالتمثيل مع أميتاب باتشان وليس العكس. فقد لمع نجم أميتاب في العديد من الأفلام المليئة بالنجوم والتي كان أفضلها جميعاً فيلم شولاي الذي حقق بلوكبستر . وقد كان تجمعه علاقة وئام ومحبه مع أغلب زملائه من النجوم الذين شهدوا له جميعاً بالحرفية في التمثيل والأداء في أفلامه والآن عندما ترجع الذاكرة بهؤلاء النجوم إلى الوراء لتذكر أعمالهم أمام أميتاب باتشان لايجدوا في أنفسهم سوى كل تقدير واعتزاز بوقتهم وأيامهم التي قضوها معه. والآن لنتعرف على البعض من هؤلاء النجوم
راجيش خانا :-



في الوقت الذي دخل فيه اميتاب عالم السينما كان راجيش خانا نجماً محلياً معروفاً حيث أنه كان نجم السينما الهندية الأول . ومثل هو وأميتاب فيلمين من الأفلام التي لاتنسى وحققت نجاحاً كبيراً حينها. أول هذه الأفلام فيلم أناند عام 1971 حيث لعب فيه أميتاب دور الطبيب باهسكر بانارجي ومثل راجيش خانا دور المريض أناند. وبرغم أن راجيش كان لامعاً في أدائه في الفيلم الا أن أميتاب استطاع أن يلفت انتباه الكثيرين لأدائه الرائع.أما الفيلم الثاني الذي مثلاه معاً كان في سنة 1973بعنوان ناماك وكان واضحاً من دور أميتاب في ذلك الفيلم بأنه يقول للجميع ها أنا هنا لأبقى. وباختلاف عن فيلم أناند , فقد كان أميتاب هو أفضل شيء في ذلك الفيلم.. وهكذا فقد كان فيلم ناماك بمثابة نقطة تحول لأضواء النجومية من راجيش خانا لاميتاب باتشان .

شاتروجان سينها:-


هو من الممثلين الذين لم تجمعهم علاقة جيدة بأميتاب فكانوا الاثنين مع بعضهما البعض مثل القنبلة الموقوتة إذا اجتمعا . الا أنه من المشاهد التي لاتنسى أبدا وجمعت كلا الممثلين في مواجهة كانت في فيلم كالا باتهر في كشك الشاي . كذلك عمل الممثلين مع بعضهما في كل من راستي كا باتهر ودوستانا وكالا باتهر وفيلم نصيب.

ريشي كابور:-


مثل ريشي كابور مع أميتاب باتشان للمرة الأولى عام 1976 في فيلم كابهي كابهي . وبعد ذلك لعب أدوراً معه كان يمثل فيها اما صديقه أو اخوه مثل فيلم آمر أكبر أنتوني ونصيب وكولي . وآخر فيلم جمعهما سوياً كان فيلم أجوبا عام 1991

فينود خانا:-



عمل كل من فينود خانا واميتاب سوياً للمرة الأولى في منتصف السبعينات إلى أن اعتزل فينود التمثيل في الافلام . لكن قبل ذلك جرب كل منهما خبرة الآخر في التمثيل في أفلام لا تنسى مثل :- هيرا فيري و خون باسينا وبارفاريش وآمر أكبر انتوني. وكان آخر فيلم جمعهما سوياً عام 1978 وهو فيلم موقدر كا سيكندر الذي أثبت فيه أميتاب أنه نجم السينما الهندية الأول وبلامنازع

دهارمندر:



- كان دارمندرا من الممثلين القلائل في حقبة السبعينات والثمانينات الذين استطاعوا أن يضاهوا أميتاب باتشان في قوة حضوره ونجوميته. حيث أنه قام في تلك الفترة بتمثيل الكثير من الأفلام التي حقت نجاحاً كبيرا وهي الفترة التي كان أميتاب مسيطراً فيها على السينما. واجتمع دارمندرا هو وأميتاب في فيلمين من أكثر الأفلام خلودا في الذاكرة اولهما فيلم رام بالرام الذي كان أقل مستوى من الفيلم الثاني الذي يعد من أفضل أفلام السينما الهندية على الاطلاق وهو فيلم شولاي

شاشي كابور:-



كان كل من شاشي وأميتاب يمثلان ثنائياً هو الأفضل في السينما الهندية . فكانا مكملين لبعضهما البعض في الموهبة والشخصية مثل فريق واحد . ومنذ فيلم ديوار عام 1975 حتى فيلم أكايلا عام 1991 كانا يساعدان بعضهما البعض وواصلوا عطاءهم وإضاءتهم لشاشة السينما.

سانجيف كومار :-



مثل أميتاب مع سانجيف في فيلمين وهما تريشول و كومار , إلا أنه أداءه في فيلم كومار كان أكثر قوة وظهورا

ديليب كومار:-



كان ديليب كومار من الممثلين القلائل الذين يضاهون أميتاب في موهبته وأدائه المتميز وعمل كل منهما سوية لمرة واحدة فقط كانت هي الأولى والأخيرة في فيلم شاكتي عام 1982 الذي كان يحكي عن صراع تقليدي بين أب وابنه. وكان أداؤهما في الفيلم رائعاً إلا أن أميتاب باتشان كان أفضل بقليل. فالمشهد الذي قام به أميتاب وهو ثمل مع الممثلة سميتا باتيل في ذلك الفيلم يعد مدرسة في فن التمثيل.

راجنيكانث:-




كان راجنيكانث يعد أميتاب باتشان الجنوب خلال فترة الثمانينات. واجتمع الممثلان سوية في فيلم آندها كانون عام 1983 وكان الفيلم جيداً ليعاودوا الكرة مرة أخرى في فيلم هوم عام 1991 الذي كان آخر فيلم يجتمعا فيه سويا


ًميثون شاكروبارتي:-



كان ميثون من الممثلين الذين جاؤوا بعد أميتاب باتشان ليبدأ التمثيل في حقبة الثمانينات ولم يكن الكثير منهم جيداً بعكس ميثون الذي كان يعد ممثلا لابأس به . وقد مثل مع أميتاب في فيلمين كان أحدهما سيء للغاية وهو فيلم غانغا جامونا ساراسواتي أما الآخر فكان فيلم آغني باث التقليدي . وقد أدى فيه كلا الممثلين أداءاً رائعاً.

كمال حسن :-




وهو من أفضل الممثلين في جميع العصور. فقد أدى أداءً ناجحاً في الأفلام الهندية و الأفلام التي كانت تمثل في منطقة الجنوب . وقد لعب دور الأخ الأصغر لأميتاب في فيلم جيرافتر عام 1985

غوفيندا:-




من المعروف أن غوفيندا يعد جيم كاري السينما الهندية . حيث أنه تألق في الأدوار الكوميدية الحركية . وقد مثل مع أميتاب في فيلمي هوم وبادي ميا تشوتي ميا وكان الفيلم الثاني كوميدياً حيث ترك فيه غوفيندا أثراً لاينسى له.

شاروخان:-


وهو الممثل الذي كان يرى من أميتاب باتشان مثالاً يحتذى به. ففي أدواره الاولى في أفلام مثل فيلمي ديوانا وبازيجار عام 1993 كان يذكر المشاهدين بأميتاب باتشان الشاب الذي كان في منتصف العمر حينها. وقد لمع نجم شاروخان في السينما الهندية منذ منتصف الثمانينات . و مثل أمام أميتاب باتشان للمرة الأولى في فيلم للمخرج اديتي تشوبرا وهو فيلم مهبتين كما أنه لعب دور الابن بالتبني لأميتاب في فيلم كابهي خوشي كابهي غم عام 2001


[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]