تآبو

لقاء لها مع مجلة
مجلّة ج 12 ديسمبر 1995 : شخصيّة الأسبوع - سريديفي
بهونا سوميا, المجاملة : مجلّة جي, مجموعة تشيتراليخا
12 ديسمبر 1995

هل انتي حزينه لانك لم تكملي تعليمك الجامعي ؟

لا . لا يمكن أن يحصل واحد على كل شيئ في الحياة . إذا كنت متعلّمًة تعليم عالي, سأعمل نوع مختلف لعمل اليوم . لأننيّ لم, دخلت التّمثيل . أحبّ الكون ممثّلة
وانا دخلت هذا المجال في سن صغير جدا
ولكن اذا جاء اليوم الذي توقفت عن الاستمتاع بعملي سأقلع عنه

أيّ كتب قرأتها في سنواتك الاخيرة؟


لا شيئ ...سنوات بالغة قُضِيَتْ في الاستوديوهات . لم يكن هناك كتب . كانت هناك أفلام و كان هناك كلّ هؤلاء المؤيّدون . شاهدتهم يمثّلوا ذلك كيف بلغت . لم أقرأ أيّ كتب, بهذا باستثناء ربّما ` مجلّات أطفال تشانداماما . لكننيّ لا أشعر أنّ الإحساس بالضّياع لما كسبته في الاستوديوهات كان ثمينًا على حدّ سواء إذا ليس أكثر مما كان يمكن أن أتجمّع من الكتب .



للشّخصيّات اللاتي قد مثّلتهنّ, أيّ واحد كان الأصعب ؟


صعب ...أعتقد أنّ هذا سؤال صعب . أحيانًا, المشاهد المعيّنة كانت صعبة لأنّ كان لدى المدير شيئ ما آخر في عقله و كان لديّ شيئ ما آخر لكنّ لا لم اقم بدور كان قاسيًا جدًّا لاني احببت العمل وانا اقوم به

أفلامك الحديثة ( لامه, جمرااه, روب كي راني تشورون كا رجا, ) لم يصب أيضًا جيّدًا .

الضّربات و الإخفاقات جزء من واحد محترف . أشعر بحزن أن هذه الأفلام لم تصب جيّدًا . بخاصّة فيلم مثل لامه لأنّ الأفلام الجيّدة تستحقّ الجري . بأيّة حال, نال لامه ضربة كبيرة على الدّائرة الفيديو بالخارج و ذلك عزاء كبير .

هناك إشاعات أنّ راهول رويل يخطّط فيلم معك و ريخا ؟

حسنًا, راهول قد ذكر شيئ ما إليّ لكنه كان فقط في الانتهاء . سأصدّقه فقط عندما أرى السّيناريو أو أُعْطَى عقد . حتّى ذلك الحين, الأفكار و الإشاعات يمكن أن تحلّق من كلّ جانب بقدر ما يريدون .

ما رأيك باللممثّلات الجديدات ؟


لم أر اعمال الكلّ و إلى حدّ ما بجدّيّة, أنا غير متأكّدة إذا سأكون قادرة أن أتعرّف على كلّهم أيضًا

ماذا عن مادري ديكسيت ؟
ماذا عنها ؟
كيف هي كممثّلة ؟
رائعة وجيّد جدًّا .
كيف ستقارن مادري بك كممثّلة ؟
قارن ؟ لماذا ؟ لا أفهم صلة هذا السّؤال . يمكن أن أتكلّم عن نفسي . أنا لا يمكن أن أتكلّم بلسان شخص ما آخر .


اتمنى تعجبكم حبايبي ياااارب