[مانيشا كويرالا]

تقول ريكا:
صلاتـي لمـانيـشا



مقتطفات:

صلاواتي لـ مانيشا كويرالا التي كانت مؤخرا في كلّ أنواع المشاكل. الحياة ما كانت تمتعها الطريق الذي هو يجب أن يمتع شابّة جميلة مثلها. مهنتها ما كانت تدخل الإتّجاه الصحيح. حاولت إنتاج فلم ملكها الذي لم يعطي أيّ نتائج جيدة في أيّ شكل. ثمّ إنغمست في سياسية في النيبال حيث كانت هي تشنّ حملة للإنتخابات المحليّة أن تحمل هناك. هي تقريبا أن تهدّد حياتها الجميلة.

لكنّها خرجت منها كاملا ورجعت إلى البيت بسلامة إلى شقّتها الجميلة تواجه شعور البحر الذي كان عندها سبب بما فيه الكفاية لإيجاد بعض السلام...

لكن كما لو أنّ المشكلة ما كانت المشكلة كافية لـ مانيشا هي كانت داخل لشيء كان عندها أقلّ متوقّع. قسم الجالية المعين في ناحيتها حفظ شكوى ضدّها في مركز شرطة فيرسوفا. جريمتها — بأنها كان عندها كلب جرو الذي مسمّى مصطفى، اسم نبي. هي أجبرت لجعل شكوى مضادة. هي ما كان عندها كلب جرو، ثمّ حيث كان السبب لاسمه وكلب مخفي. لكن الشرطة كان لا بدّ أن تقوم بواجبها. أعطوها كلّ الحماية المحتملة. أرسلوا حتى فريق الشرطة لتفتيش شقّتها للرؤية إذا كان عندها كلب جرو مسمّى مصطفى. هم ما عادوا مع أي جواب. ما كان هناك كلب جرو وما كان هناك مصطفى. الشرطة على أية حال واصلت حمايتها في وقت ما وبعد ذلك وجدت الشرطة السبب لماذا هم يجب أن يصرفوا كثيرا من قوتهم على قصّة جنية. قصص مثل هذه جعلت حياة مانيشا بكلا الإهتمام والتهديد في نفس الوقت وهي تعلّمت العيش معهم لأن الله معها دائما.


< الله يسعدج منووشه وانشالله يتعوض كل اللي صار >