منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب أميتاب باتشان [ 2 ] - Amitabh Bachchan
عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 07 / 2010, 20 : 01 AM   #11
jaadugar
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية jaadugar
 
تاريخ التسجيل: 05 / 09 / 2009
الدولة: حضن أميتاب وقلبه
المشاركات: 5,076
معدل تقييم المستوى: 535706
jaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond reputejaadugar has a reputation beyond repute
مخاطرات أميتاب باتشان




المخاطره الاولى

واول مخاطره عملها ودفع ثمنها غاليا وارقده على السرير لشهور والى اليوم متأثر منها
والمخاطرة هي في اثناء تصويره لفلم ( الحمال ) سنة 82 ...



وعلى فكره الفيلم نزل في سنة 83 بعد ماتشافى اكمل الفلم ونزل متأخر ..

كلام المواقع .. كل موقع يكتب كلام اللي قال اطلاق نار وهذه ابدا ماصارت واللي قال زجاح تكسر عليه في بطنه ونفس الشي ماصار لان اميتاب صار له نزيف داخلي بشكل كبير ..
المهم هو دائما يفضل انه يقوم بالمشاهد ايا كان نوعها بنفسه وكان المشهد
انه يسقط على الطاوله ومن ثم الارض ومشهد يقفز على الطاوله لكن مشهد وهو يقفز الى الطاوله
من هنا تغير حاله لانه صدم بزاوية الطاوله وماضبط القفزه
وتأثر بسبب اللي صار تأثر كبير , امعاءه تأثرت بضربة وصار عنده نزيف داخلي
واستلزم عمليه جراحيه وظل في حاله خطره ..
وهذه الحادثة اصحت كلام الشارع الهندي وقتها
الهند كلها تسأل عن اميتاب وتنتظر اي خبر عنه
وبعد فترة الايام الحرجه والخطيره تعدى مرحلة الخطر وظل فترة نقاهه استمرت شهور طويله
وبعد ماتحسن بدا يكمل الفلم ونزل في سنة 83
والمخرج ( مانموهان ديساي ) غير نهاية اميتاب في الفلم وابقى شخصيته تعيش
بعد ماكان مقرر للشخصيه العكس ... لان الحدث هز الجمهور الهندي من كثر حبهم الشديد له



بعد سنة 82 وبعد الحادثة ....
صار لـ اميتاب ارتخاء في العضلات يسمى myesthema gravis
وحس بذا الشي وهو يمشي على الدرج خلال التصوير وفجأة وقع
لان ركبته ماتساعد على حمله وصار يتعالج من هذا الشيء لمدة 7 الى 8 سنين
وقال في مقابله له " لم اكن استطيع اغلاق جفني تماما ولم اكن استطيع الحلاقة او تسريح شعري لان يدي تسقط كل هذا بسبب ضعف في العضلات وانا سعيد بأن هذا قد انتهى "



المخاطره الثانيه

في خلال تصوير فلم ( مهان ) ...



اميتاب كان في قارب يصور مشهد مطاردة مائية وكان يلاحق المرحوم امجد خان
هو بقارب وامجد بقارب
لكن قارب اميتاب كان من النوع الذي يركب فيه شخص واحد فقط ويكون ضيق وهذه صورة توضح القارب اللي اتكلم عنه



اميتاب فكر ان المطارده الافضل انه يعملها بنفسه لكي تكون حقيقيه واخذ بضعة تدريبات على يد خبير استرالي
الذين شافوا الفلم بيعرفون المشهد اللي اتكلم عنه

المشهد الخطير الذي عمله هو انه ينقلب ويعمل دوران مع القارب
يعني يدخل للماء من جهه ويدور على تحت ويخرج من الجهه الثانيه
يعني يتحرك في زاوية ( 180 درجه )

وهو موجود في القارب لان فتحة الجلوس ضيقه وصعب الخروج منه بسهوله
وكان مرتدي على راسة خوذه لكي تحمي رأسه

المشهد بيكون مثل هذي الصور ....





خلال التصوير انقلب القارب وصار رأسه تحت وماقدر يرجع يرفع نفسه من تحت الماء
وهم علموه اذا صار شي وماقدر يرفع نفسه يطلع يده كإشاره لكي ينقذونه
لكن بلحظتها تشوش فكره وماقدر يتنفس ونسى كل شي علموه
لاكن بعدها وبعد ان شاف الموت المحتم اخرج يده اخيرا وشافوا إشارة يده وانقذوه

اميتاب قال في مقابلته " في النهاية رأوا اشاراتي المسعوره وتم انقاذي , ولكن الكثير من الماء ذهب الى معدتي "



المخاطره الثالثه

بعد سنة من حادث فيلم ( الحمال ) انفجرت ( قنبلة ) وهي في يده



المهم قال انه يده اصبحت كتلة من اللحم وبعد سنين رجعت يده لطبيعتها ورجعت
الخطوط واستقامت اصابعه وتمكن انه يقبض على يده بدون ألم
وبهذه الفتره حتى ذراعه ماكانت تساعده ولايقدر انه يحركها كثير

وبخلال هذه السنه كان يصور فلم ( شرابي )
وفي الفيلم كان دائما يحط يده في جيب بنطلونه ...
وقال في مقابلته " ان الجميع قالوا آآه ان هذه موضه لكن في الحقيقه كنت اخفي يدي "



المخاطره الرابعه

في اثناء تصوير فلم ( اكس )



في مشهد اميتاب يقفز من فوق الشلال
الى تحت مسافة ( 30 قدم ) وهو بعمر 59 سنة.. ماشاء الله عليك اميتاب ... الكبير كبير





المخاطره الخامسه

في تصوير فيلم ( ديوار ) في تصوير النفق اميتاب كان يجب ان يزحف عدما يدخل فيه ...



والتصوير في النفق كان يستهلك طاقته
في كل مره يدخل فيه من اجل التصوير , وهو بيدخل داخل النفق او بيطلع منه وهو يزحف ...

وقال في مقابله له " بقول لهم اني بعمر 62 سنه ماقدر على المخاطرات سأقول مااقدر عمله وما لا اقدر عمله من المخاطرات "

الظاهر اميتاب مايقدر يترك المخاطرات يكفي آخر مخاطره



آخر مخاطره

في تصوير فلم ( اكلافيا )



في مشهد لمعركة في الفيلم وسط الجمـــال ورفض ان يكون لمشاهده بديل وأصر انه يعملها بنفسه
وصار الي صار احد الجمــال رفس اميتــاب في رأســـه .. بـــس لحسن حظ اميتاب كان وقتها مرتدي عمـــامة هندية كبيرة
والعمـــامة انقذت اميتاب من اصابة خطيرة جدا
وراح اميتاب يقول بعدها " العمامة انقذت حياتي "



الحمد لله اول مره احس اني حبيت العمامة لما اميتاب يحطها. العاده مااحب اشوفه لابس عمامه
ابي اشوف جماله وجمال شعره




</I>
__________________
jaadugar غير متواجد حالياً