[القدس عربية]

في آخر مقال لمنشد الكمال عموووري في البلوج الخاص به بدأ مقالته بالتالي:

"الأوقات المجنونة والعصيبة قد بدأت بعرض البرومو الخاص بفيلم peepli live
وقبل الخوض في هذه المشاعر والأمور أريد أن أذكر أن انتاج فيلم فيه تحدي ومميز مثل peepli live أمر صعب ولكن عندما يظهر الفيلم بالطريقة المناسبة التي يريدها فريق العمل فإن ذلك يكون شيء مرضي ومقنع"

وطبعا في الفقرة التانية أثنى كتتييييييييييييييير على Anusha الي كتبت النص بالفيلم قائلا:-
" في الفيلم قامت Anusha بكتابة نص رائع وغني ومفرح ومحزن في نفس الوقت كما أن ترتيب المواقف والشخصيات كان مذهلا. إنه نص صعب للبدء به خاصة أن الفيلم هو الأول لـ Anusha وكنت قلقا في البداية ولكن الطريقة التي استخدمت فيها مواد الفيلم جعلتني مقتنعا. ووبالرغم أنها مبتدئة ولم تلتحق بمدارس خاصة بصناعة الأفلام لكنها فعلا موهوبة ومن المواهب الي سيتطلع الجميع للتعامل معها . وأنا مبهور فعلا بموهبتها . وهنا أيضا لابد أن أثني على الكاست الموجود بالفيلم وعلى الأداء الذي قام به الجميع فيه"

ويكمل: " من الممكن من كلامي السابق أنه يبدو أني أثني على فيلم لي, وأنا فعلا أقوم بذلك ولكني أفعل ذلك لا لشيئ وانما لسعادتي كمنتج لهذا الفيلم ,وكما أريد أن أعلن أمام الجميع اعترافي بالموهبة التي ظهرت في الفيلم والفريق الذي قام بذلك من Anusha ومساعد المخرج Mehmood"

ويكمل عمووري عن الرياضة بقوله عن رياضة التنس الأرضي أو كرة المضرب:
" لقد فاز Nadal بالبطولة..(قصده بطولة ويمبلدون لكرة المضرب) وهو البطل . ولكن كواحد من جمهور ومشجعي لاعب التنس Federer بالأمس في اللقطات التي شاهدتها من المباراة كنت أسال نفسي ماهو شعور Federer وهو يتابع فوز Nadal بالمباراة؟؟"" (ملاحظة من عندي:-Federe لاعب التنس السويسري الأسطورة وكان المصنف العالمي الأول في لعبة التنس الأرضي قبل أسابيع قليلة ولكن اللقب استحوذ عليه مؤخرأ Nadal وهو أسباني بالمناسبة بعد أن حقق الفوز ببطولة ويمبلدون الأسبوع الماضي)

ويكمل عموووري قائلا وفي الرياضة أيضا :-
" الأرجنتين الفريق الذي كنت أشجعه خرج من بطولة كأس العالم...لقد حاولوا كثيرا ولكن لم يستطيعوا التغلب على الألمان... ولذلك أنا الآن أشجع وأدعم ألمانيا.""

ويكمل عموري عن التويتر ويقول:-
"كما وعدت أميتاب باتشان أنا لدي تويتر الأن ولكن يجب أن أقول أنني أشعر براحة أكبر في الكتابة هنا...(قصده عن البلوج الخاص فيه) فأنا أشعر هنا كأني في بيتي"
"مع حبي"

أتمنى أكون أسعدت العامريين بترجمتي للموضوع الاخير في بلوج منشد الكمال عمووووري..