في تصوير اللقطة الأخيرة لفيلم ساجان.. سلمان تنازل عن مادهوري لأنه ادرك ان قلبها معلق بصديقه سنجاي وان سنجاي متعلق بها فما يقدر يفرقهم فاختار ان يبتعد ويخليهم مع بعض يشوفوا حياتهم
آخر لقطة مادهوري تحضن سنجاي وسلمان امام الشاشة يبكي بعدين يبتسم
...
المهم خلصت اللقطة وسلمان منسجم بالدور وفجأة لقوه يندفع لسنجاي ويحضنه بقوة وهو يصرخ وحالة.. طبعا سنجاي فهم امره وجلس يهدي فيه ويبغاه يمسك نفسه لأن بالواقع سنجاي ضعيف امام دموع سلمان وكذا مرة لمح للأمر.. المهم مادهوري جدا ارتبكت بس بعدين راحت تسوي عصير ليمون لسنجاي وسلمان عشان يهدأوا ومارجعت إلا الاثنين غالبنهم البكاء
سلمان فعلا داخله روع وخوف انه ممكن يفقد صاحبه بسبب بنت وهالشيء اخافه وسنجاي مااحتمل فكرة انه ممكن يحب ويتخلى عن صديقه
طبعا بعد محاولات هدأوا ومسكوا اعصابهم.. الحكاية عرفتها من مجلة هندية خليت عامل المكتبة يقرأها لي هههههه
لو وش انسى ما اقدر انسى هالموقف ابد
لذلك لو تركزي بصورهم تشوفي مشاعرهم مايدخلها التمثيل ابد.. حتى لو الدور اخ واخوه مايمثلوه لأنهم يتصرفوا بطبيعتهم ويمرحوا على عادتهم
ركزي في كل صورهم وشوفي شلون نظراتهم تحكي
ايه انا شفت الفيلم حتى بعد قعدت اصيح
ما توقعته صدق حتى لما كنت برابع شفت الفيلم نفسه وحفظت اغنيه منه
وه بس يالبى قلبه
ودي اقول شئ عن القصهبس ماعرف وش اقول
منو اللي صحاه غصب وجابه؟؟
لسة مسكين ماصحصح حرام عليكم
خلوه ياخذ نفسه ويتمطى ويتدلع وياكل لقمة بعدين اهلكوه بالتصوير
وه بس حتى وهو توه قايم من النوم يجنن
تسلمين ياقلبي على الصور