دايما الجديد عن الامبراطور سلمان خان
اكشاي كومار كان ملك البوكس اوفيس سنة 2008 بدون منازع
و لكن يبدو ان سنة 2009 كان سنة تراجع للممثل بينما سلمان حصد ثروة هائلة .
و لكن الان يبدو سلمان ينافس الجميع للحصول على مكان بعالم الاشهار .
وفقا لما ذكره احد المحللين التجاريين
اداء الممثل التجاري متعلق بشكل مباشر بنوع العروض الاشهارية التي تعرض عليه .
لقد كانت لاكشاي كومار 2009 سنة سيئة حقا منطلقا بفيلم Chandni Chowk To
China .و فيلم Kambhaqt Ishq
هو الاخر تخبط بشكل سيء بشباك التذاكر .ايضا فيلم De Dana Dan
فشل في تفريح المنتجين و الموزعين .
بينما بالنسبة لسلمان ، فيلمه Wanted كان ناجحا ، بينما Main Aur Mrs Khanna
و Veer كانا مخيبا للآمال .
و لكن رغم ذلك ، لقد نجح في لفت انتباه رائدي الاشهار .
و يعد خروج سلمان من كافة المشاكل للسنتين الاخيرتين العامل الرئيسي في ذلك .
و يصرح احد المسؤولين لاحدى الوكالات الاشهارية :
سلمان لديهم معجبين كثر و لكن سمعته كانت السؤال الاكبر .
و لكن بعد ان ظهر في برنامج فرح خان Tere Mere Beach Mein
لقد عرفنا صورته الحقيقية و بدى انه ابن امه مما جعله مفضلا بشكل كبير لدى النساء .
و لاستهداف النساء ، سلمان هو وسيلتنا لذلك .
و في مسار النجاح الاعلاني ، هناك فرصة ضئيلة لهزم اميتاب باتشان و شاهروخان .
يتبعهم هريتيك روشان ، اكشاي و سلمان .
و بما انه لم يكن لهريتيك اي اصدارات للسنة الماضية ،
الطلب عليه قد قل .
و حتى يومنا هذا ،
اكشاي قد اشهر الهواتف النقالة
شاشات التلفاز ، الملابس الداخلية ، الكولا و الاقمشة . بينما سلمان قد اشهر المنظفات
المجوهرات ، منعشات للفم ، ملابس داخلية و سيارات .
و يقول سلمان : لم اتقرب بشكل كبير من العلامات التجارية من قبل
لم ارفض من قبل اي اشهار
كل ما في الامر انه عرض عليَ عروض مؤخرا . و سوف اقوم بعرض الازياء
و المثير للاهتمام ، ان شركة الكولا التي يروج لها اكشاي حاليا سبق و ان روج لها
سلمان خان منذ سنوات ماضية قليلة
هذه هي قصة عالم الاشهار ، الذي ينجح في البوكس اوفيس
هو الذي يحصل على اكبر حصة من كعكة السوق
و حاليا يبدو ان سلمان يتغلب على كل من اكشاي و هريتيك روشان
http://www.businessofcinema.com/news.php?newsid=15804
حقوق الترجمة محفوظة لبيت حبايب سلمان