منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب سلمان خان [ 21 ] - Salman Khan
عرض مشاركة واحدة
قديم 30 / 03 / 2010, 49 : 10 PM   #760
Afrah khan
ڪَـبآر آلشخصيـ vip ـآت
أطعم الخلق سكر ♥ ~
 
الصورة الرمزية Afrah khan
 
تاريخ التسجيل: 30 / 10 / 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 5,329
معدل تقييم المستوى: 8985393
Afrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond reputeAfrah khan has a reputation beyond repute
اسين هي البطلة اماك سلمان في READY....!!!!

انها تاكدت بالفعل ....انها اسين ...سيدة سلمان خان في فيلم Anees Bazmee's remake of the Telugu hit Ready.

وأنه لم يكن أبدا ديبيكا Padukone ، كما اشاعت الصحافة.
"آسين هي التي تقوم بدور البطولة، وأنا أتساءل من أين جاء اسم ديبيكا !"
، كما يقول المخرج Bazmee .

أنيس ايضا نفي قصة ان سلمان الذي طلب منه التوقيع لآسين.
"دور يتطلبفتاة ' chulbuli '، يوجد بها مرح ، ثرثارة وفتاة رشيقة. آسين كان اختيارا الطبيعي".

((الحمد لله ظهر الحق يعني سلمان مش هو الي قال صحفيين عاوزين الحرق ))

المصدر

http://www.bollywoodhungama.com/news...931/index.html

نعم طلعت بالاخير اسين مو دبيكا
وهم ازعجونا بديبكا صار لهم سنة
خخخخخخخخخخ
اللة يعني اكرة اسين





خاطرة سومي السلمانية

ما أكثر الأحلام التي تراها
ولكل حلم طعم مختلف ومذاق لا يرتبط بالأول بأي صلة
لكنها مهما تباينت فهي تجد دائما ذات الشخص الممتطي جواده والذي يركض في السهول الواسعة
حصان اسود كالليل، على جبينه علامة كالصاعقة وتجد ذات العلامة على فخذه أيضا أما فارسه فهو كائن لا تستطيع وصفه
تتأمل عينيه النفاذتين مليا وتشعر كما لو أنها تود الغوص في محيطهما لكنها تُحجم وتُمسك نفسها بصعوبة
دائما ذات البذلة البيضاء، المفتوح صدرها قليلا، الشعر الفاحم المتطاير مع النسمات، الابتسامة الإمبراطورية الجميلة
إنه فارس مهيب حقا فإذا زدنا على ذلك وجوده على حصانه لفهمنا كيف يبدو الوضع بالنسبة للفتاة..

لم يكن حلمها يتكرر ليلة او اثنتين بل دائما، كل ليلة تقريبا وباتت تعرف هذا الشاب وتعرف ماذا يفعل
إنها تراه في احلامها وتتحدث معه وتضحك وتمرح ثم تستيقظ لتستعيد احلامها وتضحك طويلا.. محض احلام، هكذا تقول لنفسها

لكنها مؤخرا باتت قلقة فهي لم تره لليال عديدة، هل انتهى الحلم؟ ام انه اشارة لشيء ما؟ ام انه بداية شيء ما؟
لقد شغلها ذلك كثيرا ولم تعد تستطيع إشغال عقلها بشيء سوى هذا

اين ذهب الشاب؟ وما الذي جرى له؟
وهل انتهى الحلم؟

إن الأمر لغريب حقا لكننا -إذ عرفنا إنها تراه كل ليلة تقريبا- قد نتمكن من فهم قلقها

حين حكت لصديقاتها الأمر، نظرن إليها بمرح ومكر ظريف ثم قلن لها أن الأمر لا يستحق التوقف عنده لأنه مجرد حلم..

مجرد حلم! هتفت لنفسها متذمرة، حانقة.. محض حلم؟
إنها حياتي بأكملها التي اعيشها كل ليلة، ذكرياتي الجميلة معه، اوقاتي الحلوة معه، كل شيء معه فكيف انسى كل ذلك فقط لأنه حلم
وهل الحلم يتكرر دوما بذات الشخص؟
إن الأمر عجيب فعلا ولا اعتقد انه حلم بأي حال من الأحوال.

اسندت راسها على وسادتها تتمنى من كل قلبها أن تراه الليلة، ستسأله.. بالتأكيد ستسأله.. إنها تعاني من غيابه حقا ولئن عثرت عليه ليكونن عقابه جديرا بالعقوبات الاسطورية
حينما نقلها سيد الأحلام إلى مملكته أخذت تبحث عنه في الأماكن التي اعتادت لقاءه فيها لكنها أسفا لم تجده
حتى سمعت ذلك الأنين يتناهى إلى مسامعها من البعيد
حثت الخطى لتعثر علـ......
عليه..
إنه هو...
لكن ماهذه الدماء التي تغطي جزء من صدره؟
اقتربت وجلة، مسرعة، خائفة...
ما الذي حدث، كذا صرخت بلوعة
ما الذي جرى؟
فتح عينيه إثر صراخها وفزعها.. أنتِ؟
وأنت.. ما الذي فعلته بنفسك؟
هلا هدأتِ لطفا.
اهدأ؟ وكيف أهدأ وانت بهذه الحال؟
صراخك لن يفيد.. كانت نبرة صوته واهنة، ضعيفة على غير ما اعتادته.. اعتادت تلك النبرة المرحة الجميلة
اعتادت ذلك الصوت الآسر
اعتادت المداعبة واللعب بالكلمات لكن هذه النبرة تؤلمها بحق وتطعن قلبها وروحها بخنجر مسموم

امسكت نفسها وتطلعت حولها.. جيد هناك بعض الماء.. ستتمكن من غسل جروحه على الأقل.. لكن مهلا، هذا عالم الأحلام فلتجعل الماء قريبا منها ولتجعل بين يديها صندوق الاسعافات
صحيح إنه لا خبرة لها بالاسعاف وفنونه لكنها بذلت جهدها.. تغسل الجروح برغم منظرها المهول وتطيب الجرح وترش عليه المواد المطهرة ثم تضع الشاش والقطن الطبي وتلف ما يجب لفه وتلصق ماينبغي ان يوضع عليه اللصقات..
بعد فترة ما أنهت عملها لكنه لا يزال متعبا، حتى انها لتقسم ان تنفسه بات صعبا وكأنه يحتاج للهواء اكثر فأكثر.. ما الذي يجب أن تفعله؟
اسندت نفسها إلى جذع الشجرة ثم بخجل اقتربت حتى أراحت رأسه على رجليها.. غسلت وجهه وشعره بالماء واخذت ترطب جبينه بين فترة وأخرى بالماء وسرها ان الماء كان باردا هذا يساعد كثيرا

داعبت شعره بصمت، تتمنى فقط ان يكون بخير.. ما الذي فعله بنفسه؟ او ما الذي فعلوه به؟ كم تخشى ان تترك هذه الجروح آثارا ما على جسده.. ذراعه الأيسر امتلأ بها وذلك آلمها بحق
حينما فتح عينيه ذاب اللون البني الداكن فيهما مع الوان الطبيعة حوله فأسبغ عليه جمالا لا يمكن وصفه

شكرا لكِ لقـ...
وضعت اصبعها على شفتيه مانعة إياه من الاسترسال في الكلام ثم غطت عينيه كي يعاود النوم ولاتزعجه الأضواء حولهما..
لماذا لا تشعر بالخوف؟
لماذا تشعر عوضا عن ذلك بالهدوء والسكينة؟
إنها غريبة حقا

استيقظت من نومها، ان امامها يوما طويلا ومن الجيد انها لم تستغرق في النوم.. ابتسمت حين تذكرت حلمها.. اكملت ما كانت تقوم به ثم اسرعت لموقع العمل..

في استراحة العمل.. انتقت لنفسها وجبة ما وحينما همت بالاستدارة كادت تصطدم بمن امامها.. من الجيد انها لم تُسقِط وجبتها
هذا الوجه مألوف بشدة لها.. كتمت صرخة الدهشة في اعماقها واعتذرت بلطف..
كأنني رأيتك مسبقا؟ سأل بدهشة
لا أعتقد..
كلا كلا انا واثق انني رأيتك في مكان ما
لا اظن
دعيني اعاونك في حمل الصينية، تبدو ثقيلة نوعا ما..
لم ينتظر ردا منها لأنه امسكها وسار معها حتى انتهيا إلى مكان جميل مريح بجوار الورود
حقيقي انا متأكد انني التقيتك سابقا
اضجرها الإلحاح فهتفت بغضب: وهل تراني ممن يحلمون ليلا نهارا كي التقيك؟
قال بهدوء آسر: انا لم اقل انني رأيتكِ في حلم ما، لقد قلت مكان ما.
هي أنتِ إذن..
هزت رأسها نافية بقوة
أخذ يحدثها بلطف عن الفتاة التي يراها في أحلامه وكان يأمل الإلتقاء بها يوما..
سألتقيها بالتأكيد، كذا قال بمرح ثم اكمل بغضب مصطنع -عمدا-: كي اوبخها على سوء اسعافها، لقد تركت الجروح آثارا لا تُمحى من ذراعي الأيسر
كلا سلمان، لقد اهتممـ.....
بترت جملتها حينما ارتسمت ابتسامة الخبث والمكر المرحة على وجهه.. قال عاقدا يديه تحت ذقنه مستمتعا بإرتباكها: ومتى قلت ان اسمي سلمان يا سومي؟؟
وضعت يديها على شفتيها.. ياللهول! إنه يذكر اسمها، تبا لقد وقعت بلسانها.. لا سبيل للمزيد من الإنكار.. تبا له..

امسك يديها بمرح وجذبها راكضا لخارج المكان.. كانت الإبتسامة تعلو وجهه
أما هي فكانت ..........

لا اسمع؟؟
ماذا كانت؟
لا اعلم، هي من كانت معه فما ادراني بما في اعماقها؟

واو ياسومي ياقمر
تعرفي انتي طول عمري متخيالكي حالمة انبهرت لما شوفت الخاطرة هههههههههههه
بجد عجبتني موت حكاية الحلم والجرح
وان هيا عالجتة
بجد مشهد جميل
ولكي ان تتخيلي وانتي حاطاه كدة علي رجلك وبتداوية
جامد
تيا تسلم ايديك

روعة ياتيا
والغريب بجد ان سومي كل يوم تجيني حلمانة في سالو
انتي شلون عرفتي

ابداع كالعادة
__________________
ربيَ عطآلك من الحلاا لينِ خلاكِ تسكن قلوب الناس لو كنت غإيبَ
Afrah khan غير متواجد حالياً