لا تعرف كم بالضبط مضى قبل ان تهتف بسعادة غامرة: انتهيت..
هل يمكنني رؤيتها؟
أكيد..
اتجه يتطلع للوحة وفوجئت بنظرات الدهشة تعلو وجهه: إنها جميلة حقا
أعجبتك؟
نقل نظراته بين اللوحة وبين ديلا ثم قال بسرور: كثيرا.. أحببتها..
التفت إليها وأمسك يدها بلطف: أشكرك حقا
احمر وجهها للطفه فهمست بسعادة: العفو، انا من يشكرك لموافقتك..
هل اخترتِ لها اسما؟
صمتت قليلا ثم قالت بفرح: معزوفة الإمبراطور
اشرق وجهه بابتسامة اكثر من آسرة وقال: جميل حقا.. كنت اود أن اخذها لنفسي لكني لن استطيع، اشعر ان مكانها المناسب هنا.
بإمكاك زيارتنا في اي وقت إن احببت رؤيتها
سيلذ لي ذلك..
عجبني الحوار دة جدا
بحس اي قاعدة معاهم
جميل روعة
تيا لسة مزاجك مارقش
ماشي ياقمر
روحي بس تعالي بسرعة
|