عزيزتي عاشقة شاروكاجول
إسمحيلي أشاطرك الأحزان لأني من يوم ما شوفت الفيلم ده وكآبته مش عايزة تفارقني
لما شوفت كال هو نا هو كان نفسي أكسر دماغ كران جوهار عشان هو المؤلف مكانش قادر يومتلنا سيف في حادثة
وأمان ياخد قلبه
لكن أي مؤلف ومخرج عايز فيلمه يبقي قمة الرومانسية وميتنسيش لازم يموت يا البطل يا البطلة (حاجة تقرف)
الفيلم أكثر من رائع وناقش القضية صح جدا والنهاية هي المنطقية من خلال الواقع إنها مش حتغير تفكيرها
بعد كل اللي شافته وغسيل المخ طول حياتها
لكن كلمة خديني معاكي زي ما تكون رايحة الجنينة دي عقدتني
لكن عمتا هو قصده ميخليهاش تنفذ اللي في دماغها وتقتل ناس أبرياء
وبما انها مش قادرة تعيش مع ألمها ومصرة تنتحر فهو مش حيقدر يعيش بعدها
لكن بصراحة كمشاهدة كل ما افتكر الفيلم أتغاظ م المؤلف أكتر وأكتر
بس هو هدفه نبيل إنه يكرهنا في الإرهاب
لكن كان حيحصل إيه لو كانت قالتله وهو بيموت إنها بتحبه مرة واحدة بعد ما طلع عينه طول الفيلم
بيشحتها منها رغم إعجابي بأداء مانيشا لكن لحد الوقتي مش مسامحها إنها مقالتهاش
ومحدش يقنعني انها قالتها بعينيها
يالا منه لله المؤلف
معلش رغيت كتير بس الفيلم ده انا متغاظة منه اوي وماصدقت إتفتحت في الكلام عنه
يالا ربنا يباركلنا في عمر شاورك وينكد علينا كمان وكمان
__________________
إذا أردت السعادة فإطلبها من مالكها... فلن تجدها إلا في طاعته
|