منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب شاروخان [ Shah Rukh Khan -[ 21
عرض مشاركة واحدة
قديم 24 / 02 / 2010, 21 : 01 AM   #2506
TOMA SRK
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية TOMA SRK
 
تاريخ التسجيل: 05 / 12 / 2008
الدولة: في بلاد العجا?
المشاركات: 9,720
معدل تقييم المستوى: 773
TOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond reputeTOMA SRK has a reputation beyond repute
**
جملــــــة واحـــــــــــده ..

كنت للتوّ قد انتهيت مشاهدة الفيلم.. ولا زلت حتى الآن أعيش تلك القصة ..
واسترجع كــل لحظه بلحظه ..
أفكر في رضــوان النقي البرئ .. أحاول أن استشعر كل كلمة قالهـــا..
جعلني أتمعن في العالم الداخلي (الروح).. والعالم الخارجي من حولي ..
من جوانب لم أحــس بها .. و لم أدركهــا !!
أدهشتني نظرته للأشياء و تحليلها بواقعية جدا..
حتى من دون أن يعي أسبابها.. ولماذا تسيّر الأمور هكذا ..
أحاول أن أتخيل كيف وبأي طريقة يعمل ذاك /العقل العبقري/ الذي لا يدرك المشاعر الحسية..
استمر في التفكــير إلى أن يتوقف عقلــي عن التحليــق..
اعجبتني طريقة اخذ اموره بعفويــة و بوضوح تـــــــام ..
-إذا لم توجه الكلمات إلى عقله ..أفسدها بفهمه .. فما أجمل ذاك الإفساد -
.. .. ..
ببساطة هذا هو رضوان خخخخخــان (الى ان تشعر باهتززات الحنجرة ولا مانع من جرح الاحبال ) ..
انطلق في رحلته وحيــــدا..
كلا ..
في الحقيقة برفقته شيئان !..
مدوتنه / اقصد أنيسته .. مستودع أسراره و سلوته.. فلا متنفس آخر له سواها.. فكل حروفها تنطق وتتنفس (مـــانديـــرا)..
الة التصوير (كاميرته) / مجمّع ذكرياته وحبه الوحيد..
.. .. ..
انطلق .. ليرجع الزمان بعد انقلاب موازينه .. بالأحرى ليرجع حبه الذي فقــد ..
فقط وفقط لأجل اسمــه ودينه ..
مثّل ابلغ معاني الصبر والعزم والتضحية لنيل الحرية..
كنت قد قرأت هذه الحكمة (النفس تعطيك من الهمة قدر رغبتك الصادقة في تحقيق الهدف)..
وقد رأيتها في رضوان .. اختزل الشجاعة كلها في الــوفاء ..

على الرغم من إيمانه بقيمة نفسه داخليا إلا انه افتقد التقدير الخارجي ..
صمود أمام الصعوبات.. رغم القهر والألم..
هذا هو رضــوان - الذي اذا لم يوافق الواقعُ نظرته ، غيِّر ذاك الواقع - ..
للوفاء بالوعد الذي قطع.. ويقول للعالم اجمع مجرد جملة واحده..
أنا خان ولست إرهابيا..
.. .. ..
مشهد التحقيق الذي المني ..
ذاك الوسط بكل قبحه وبؤسه وظلامه ..
فقد يريد الإجابات كاملة للتساؤلات اللاحدود لها
( أين.. كيف .. متى .. لماذا .. هل .. الخ )؟!
ماذا قال رضوان : (ليتني قرأت أكثر حتى اعرف الإجابات) ..
مؤلم هذا يا رضوان =(
.. .. ..
اسمي خان ولست إرهابيا .. صحح المغلطات وبين أن التصرفات هي القضية ..
وليس الدين ..
اسمي خان ولست إرهابيا .. أجمل قصة حب وتضحية ..
وهذا أكثر ما أعجبني بالفيلم ..
اسمي خان ولسن إرهابيا .. ببساطة لن يتكرر هذا الإبداع ..
إلا من الملك والملك فقط ..
.. .. ..
كل الشكر للرسامون المحترفون (كاجول / كران) ..
كلٌ حمل ريشته .. فمُزجت الألوان بيد
ملك الفن وأستاذه ..
فكان إبــداع لم يكــن.. و لن يكــن..

.. .. ..
..
اعلم أن رأيي مجحف بشده ولم اخذ الموضوع من كل جوانبه..
بل لم أتكلم إلا من جانب واحد ..
عذرا / فمازال رضوانٌ قابــع في ذهنــي .. اح لّ لُ ه ..
..
10/ 10

صدقا لقد انســاني من هـــو مؤدي دوره ..

**

>>>>
[align=center]

My Name Is Sweet Larki, And am not a terrorist
من هنا سأبدا .. كلاما طال انتظاره .. كتعليق لفلم .. تطلعت اليه القلوب قبل الانظار .. والافئدة قبل الابصار .. فلم .. سكن الارواح قبل صدوره ... حتى بتنا نراه في احلامنا .. ونتخيل مشاهده واحداثه ونهايته .. قبل اوانها .. بات جزءا من حياتنا اليوميه .. نرقب اخباره وكل جديد فيه .. الى ان حان الموعد .. بعدها بتنا نرقب ردات الافعال .. التقد .. وكل رأي كبر او صغر .. وها نحن الان .. بصدد التعبير عن ما آل اليه حالنا .. بعد مشاهدته ..

My Name Is Khan


تعددت الاقول في كون قصة الفلم مستهكله .. ممله .. مسؤوم منها .. لا جديد فيها .. وتركز على الارهاب .. لكن فيما رأيته.. ايقنت كل الايقان .. انه لا قديم في هذه القصه .. بل هي جديده جدا ..
اذ ان كل الافلام السابقه .. مثل نيويورك وقربان .. تناولت الارهاب .. الذي كان نتيجه ظلم في فلم نيويورك .. حيث تحول البطل (جون ابراهام ) الى ارهابي بسبب الظلم والقهر الذي عاشه طوال تسعة اشهر .. بسبب بضع صورلمركز التجازة العالمي ... وتذكرة سفر كانت لابن خاله .. بينما في قربان .. نرى الارهاب بعينه.. بسبق الاصرار والترصد .. وللامانه .. فأنا لم ارى قربان كاملا .. ولكن هذا الذي فهمته من اجزاء الفلم التي رأيتها ..

واليوم .. يطل علينا فلم .. اسمي خان .. بحلة جديده .. لا يتحول فيها الظلم الى ارهاب ..و لا يتحول فيها الحب الى كره .. مهما طالت الطرق .. وتشعبت .. وتباعدت .. و نما فيها الشوك .. مهما زاد الصد .. والاعراض والشك .. ولكن يبقى دائما .. نور الله .. يقودنا .. بدعوات الام وكلماتها .. وروح العزيمه التي لا تفتر .. او تخبو شعلتها مهما حصل ..

فلم اسمي خان .. يختلف اختلافا جذريا عن سابقيه من الافلام .. فلم .. يعرض قصة كل مسلم حل عليه الجور .. والظلم .. في شتى بقاع العالم الغربيه .. بسبب احداث .. لا حول لهم فيها ولا قوة .. فلم يعرض قصة مسلم .. حاله .. هو مايجب ان يكون عليه حال كل المسلمين .. تسامح .. حب .. عفو .. اعتزاز بالدين .. وتمسك به .. واظهاره في ابهى حله .. فلم ..يحمل رساله لكل الناس في كل العالم على اختلاف اديانهم ومذاهبهم .. بأنه من المؤكد .. ان المسلم الذي بجوارك .. هو انسان جيد .. يفعل الاشياء الجيده .. ولا شيء غير ذلك .. ان المسلم الذي ظلمته في يوم ما .. لشكك فيه .. قد يكون بريئا .. تائها .. في احد الدروب .. بلا عمل او مأوى .. يبحث عن حق ضاع منه .. وربما اصابه اليأس .. وربما لا .. ان الاسلام هو دين السلام .. وان الناس نوعان .. جيدون .. وسيئون .. ولا شيء غير ذلك ايضا .. دين يدعو لمساعده الغير .. لانه انسان .. لا لانه مسلم او ينتمي لبلادنا او طائفتنا .. دين الانسانيه .. دين العطف على الصغير واحترام الكبير .. ولا شيء غير ذلك ..




رضوان خان : اسمه .. خااااااان .. خخخخ خاااااان .. نشأ كطفل في منطقه فقيرة .. امه اغدقت عليه من حنانها .. حتى انها اهملت ابنها الاخر في بعض الاحوال .. ابنها شغل بالها .. وكل تفكيرها .. تراه يظلم في كل مكان .. في العمل في المدرسه .. فتبحث له عن البدائل .. عمل احسن .. واستاذ احسن .. وهنا يبرز دور المعلم في حياة كل طفل من اطفالنا .. فهو اما يساعد ذكائهم على النمو .. او يؤدي بشخصيتهم الى الاضمحلال والاختفاء .. يكبر الفتى .. وتكبر مواهبه .. وقدراته .. ثم يصير شابا وسيما .. سلب قلبي وقلوب الكثيرين والكثيرات .. بعفويته .. وتصرفاته ..براءته .. صراحته .. تحركاته وكلماته .. يقع في حب المرأة الفاتنه .. بصوتها الدافئ .. وعيونها المخمليه الخضراء .. ليكون لنفسه عائله .. دافئه .. محققا بذلك وعدا كان قطعه .. ثم يسعى جاهدا ليكسب رضا العائله وعفوها .. مضحيا بذلك بسنوات طوال .. يسعى جاهدا .. ليكسب الحب المفقود من جديد .. وليكسب القدرة .. على ان يعود للمنزل ..




مانديرا: فتاة مرحه .. ساحرة بضحكتها .. ابتسامتها .. نظراتها .. كل شي .. تسلب قلب الرجل القادم من بعيد .. تجد فيه ملاذا آمنا .. لها ولولدها .. تجد فيه البراءة والصراحه والوضوح .. لكنها وفي لحظة حزن .. تغلب عليها عاطفه الاموومه .. لتغرق كل من حولها في فيضان الغضب .. لتصر على غضبها .. مانعه أي رحمه من الدخول الى قلبها .. الا في حال عودة حقها وحق ابنها ..

زاكير خان : شقيق رضوان خان .. لربما كبر وعقدة في داخله تكبر .. كبر .. واحساسه بأن رضوان اهم منه بقي يكبر .. نراه تارة متفهما متعاونا .. وتارة اخرى متعصبا .. لكنه انضم الى فئه الناس الجيدين .. واقتنع بأنه منهم ..

حاسينا: زوجه زاكير .. نراها ايجابيه منذ بدايه الفلم .. نرى فيها العطف والاهتمام .. ساعدت رضوان في كثير من مشاكله .. لربما كانت انفع من الاخ .. كانت من الناس الجيدين منذ البدايه .. تحدها الظروف لفعل الكثير .. لكنها تعود قويه .. متمسكه بمبادئها و ما اقتنعت به ..

اسمه خان .. وليس كل من كان اسمه خان .. عرف قدر هذا الاسم .. هو احيا في قلوب الكثيرين .. دينهم .. فخرهم .. قوتهم .. عزتهم .. ذكرهم بنفسهم .. ذكرهم بأن لكل انسان كرامه .. وانهم مادموا اناسا جيدين .. عليهم ان يقوموا بكل جيد .. كل افتخر بنفسه بطريقه .. هذا اسمه عبدالله .. وهذا اسمه جقنيش .. وهذه حجابها هو وجودها .. وهم في النهايه .. ليسو ارهابيين ..
برؤيتي لرضوان .. شعرت برغبه ان احضن كل طفل مصاب بالتوحد .. شعرت برغبه ان يكون هناك رضوان بيننا .. رضوان الذي لا يعرف غير تلبيه طلبات من يحب .. ولو كان بعيدا ..
من اجمل اللحظات .. كانت في مشهد الفيضان .. الذي ايقظ الناس .. وغسل عن عيونهم التراب .. والغمام والضباب .. ومسح عن قلوبهم الحقد .. كان رضوان حاضرا .. ثم حضرت الناس ..
وكلنا يجب ان نكون رضوان ..
هو الملك وحده .. القادر على ان يبكيك في دقيقه .. ثم يضحكك في الدقيقه التاليه .. هو وحده .. وهذا ماكان يحصل لي .. او تبكي وانت تضحك .. او تضحك وانت تبكي ..
هو محرك المشاعر والاحساسيس .. مضى وقت لم ابك فيه على فلم رأيته .. ولكن اسمي خان .. ايقظ الشعور ..

اما مخرج العمل .. كارن جوهر .. فله قصة اخرى .. ان مجرد التفكير في ان هندوسيا .. انتج و اخرج هذا العمل الذي يدافع عن الاسلام .. لهو اكبر دليل على صدق رساله الفلم .. ليس هناك فرق .. فقط اناس جيدون .. وسيئون .. فها هو غير المسلم .. في فلم كله اسلام .. افكاره .. حواراته .. ومشاهده .. هنا .. نقف اجلالا لكارن جوهر ..له كل الشكر والتقدير .. نعم .. ان اسمه كارن جوهر .. وهو ليس ارهابيا ..
ولنا بقيه في الكلام .. ليكون بتفصيل اكبر ..
في الجزء الثاني من هذا الموضوع ..

مع احداث بالتفصيل ومشاعر اكثر .. ابقوا في الانتظار ..
[/align]

شوفوووووا


__________________

كم جميل لو بقينا اصدقاء ....
TOMA SRK غير متواجد حالياً