[سالو حياتي]

* هو أكبر ابناء والديه: الكاتب المشهور سليم خان والأم الحنونة سلمى خان. ويحب والده كثيرا ويعشق والدته ويرى بأنه لا توجد إنسانة في العالم بأسره مثلها في طيبتها وحنانها وحبها لعائلتها وعلى ذلك ينعكس شعور الأم على ابنائها فكل منهم يحب الآخر ولا يحب البقاء مطولا بعيدا عنه.. تذكر الأم ان سهيل في صغره حين يغيب سلمان لبعض الوقت يبدأ في البكاء فإما يصطحب سلمان اخاه معه وإما يحادثه تيلفونيا ليهدأ..
أرباز لا ينام قبل عودة سلمان إذا كان خارجا.
الفيرا وآربيتا كلتيهما تنتظران سلمان وفي يديهما كتاب او قصة ليقرأ لهما شيئا قبل النوم.
يذكر الأب انه تشاجر مع ابنه في فورة غضب عاصفة فترك سلمان المنزل ريثما يهدأ الأب.. صراخ الأطفال ودموع الأم وبكاء الطفلتين اصابتا الأب سليم بالجنون والذعر فخرج يبحث عن ابنه ليعثر عليه بعد مدة قرب البحر يتأمل ويمسح دموعه.. لقد اثار المنظر حزن الأب فعانق ابنه واصطحبه للمنزل بعد ان طيب خاطره واشترى له ولبقية الأولاد مايسرهم وتلك الليلة نام الجميع على سرير واحد.


واو ياتيا والله ماكنت اعرف انهم بيحبوا بعض للدرجة دة
ماشاء الله
تصدقي برضة عيوني دمعت
ربنا يخليهم لبعض يارب

* آربيتا -فتاة متبناة وقد احضرها سلمان من الميتم حين كانت طفلة وطلب من والديه تبنيها لأنه يريدها أختا له ولإشقاءه- واستجاب الوالدين لطلب ابنهما وقاما بالتبني ومنع سلمان الجميع من ذكر انها متبنية بل وجه جميع إخوته إلى انها اختهم الجديدة وعليهم مناداتها باحترام وبلقب اختي دائما.. حين كبرت لاحظ سلمان اهتمامها بالأزياء والتصميم فطلب منها تصميم ملابسه وتنسيق ازياءه في فيلم بابول ومنذ ذلك الحين وهو لا يطلب إلا مشورتها في ملابسه وأزياءه في جميع أفلامه وهي الآن من وضعت له تصميما خاصا بملابسه بحيث تحوي ازياءه اسمه او حرفه الأول.

ياقلبي علية
هو الي جابها لباباة
لا بجد دة ملاك ربي يحمية والله

* في الحادي عشر من اكتوبر عام 2007 مـ تلقى سلمان خان رسالة خاصة من مدام توسو تعرض عليه صنع تمثال له كي تضمه لمجموعة تماثيل متحف الشمع.. ذكرت له انها تلقت رسائل من معجبين كثر وصلوا لما يزيد عن المليون رسالة وبضعة مئات وكلها تدور حول سلمان وأحقيته بتمثال له فما كان منها وطاقمها إلا ان بدأوا البحث ليتعرفوا على من سلب لب الجماهير وعقولهم لدرجة ارسال هذا العدد الذي يزيد يوما بعد آخر.. لم يشأ سلمان تخييب ظن جمهوره فلبى دعوتها بلطفه المعهود وسافر إلى لندن لتبدأ مهمة عمل صنع التمثال الذي أُزيح عنه الستار في الخامس عشر من يناير عام 2008 مـ وهو الممثل الهندي الرابع الذي يحتل موقعا في متحف الشمع الشهير والأول الذي تم التصويت له من قبل الجماهير والعشاق.

ياعيني ياعيني
والله فعلا
مافيش غير ة الي يستاهل يتعملة تمثال الصراحة
خخخخخخخخخخ

موني
موتيني من الضحك
بقي بريتي خازوق
حرام عليكي ياشيخة

تيا
وانتي من اهل الخير يارب
احلام سلمانية ياعسل