عدت من جديد
اولا سأقدم هذا الخبر الذي رايته للتو
سلمان-ساما يحب جمع الصابون!؟
في حمام النجم
سلمان خان ستجد تشكيلة منوعة من الصابونات العشبية والمصنوعة بطريقة الـ handmade
أينما يذهب ويرتحل فإنه ولابد من قيامه بجولة تسوق لإختيار انواع الصابونات المفضلة عنده فهو يحب جمع تشكيلة كبيرة ومنوعة بروائح مختلفة.
يبدو جليا من خياراته ان الرائحة المفضلة لديه هي الفواكه الطبيعية ومنتجات الخضراوات..
من الواضح ان
سلمان يمتلك حدسا انثويا عاليا وراقيا لإختيار هذه الروائح الجميلة والمريحة للنفس
المصدر
حقوق الترجمة محفوظة لـ إيوري
ثانيا هذه مقتطفات عن حياته وشخصيته قمت بترجمتها قبل فترة طويلة وبما أن البيت بيت الإمبراطور وبعد استشارة ذوي الخبرة
<= عارفة نفسها المقصودة ربي يخليها
^_^
قررنا ان اضع المقتطفات هنا فاسمحوا لي لو اطلت
* هو أكبر ابناء والديه: الكاتب المشهور سليم خان والأم الحنونة سلمى خان. ويحب والده كثيرا ويعشق والدته ويرى بأنه لا توجد إنسانة في العالم بأسره مثلها في طيبتها وحنانها وحبها لعائلتها وعلى ذلك ينعكس شعور الأم على ابنائها فكل منهم يحب الآخر ولا يحب البقاء مطولا بعيدا عنه.. تذكر الأم ان سهيل في صغره حين يغيب سلمان لبعض الوقت يبدأ في البكاء فإما يصطحب سلمان اخاه معه وإما يحادثه تيلفونيا ليهدأ..
أرباز لا ينام قبل عودة سلمان إذا كان خارجا.
الفيرا وآربيتا كلتيهما تنتظران سلمان وفي يديهما كتاب او قصة ليقرأ لهما شيئا قبل النوم.
يذكر الأب انه تشاجر مع ابنه في فورة غضب عاصفة فترك سلمان المنزل ريثما يهدأ الأب.. صراخ الأطفال ودموع الأم وبكاء الطفلتين اصابتا الأب سليم بالجنون والذعر فخرج يبحث عن ابنه ليعثر عليه بعد مدة قرب البحر يتأمل ويمسح دموعه.. لقد اثار المنظر حزن الأب فعانق ابنه واصطحبه للمنزل بعد ان طيب خاطره واشترى له ولبقية الأولاد مايسرهم وتلك الليلة نام الجميع على سرير واحد.
* أحد نجوم صناعة السينما الهندية وأحد ثلاثة خانات سيطرت بشكل كاسح على الافلام وبطولتها في التسعينات جنبا إلى جنب مع عامر خان وشاروخ خان.
* يتبرع بدمه بين فترة وأخرى ويحب زيارة الأطفال المرضى وقضاء بعض الوقت معهم للترفيه عنهم ورفع معنوياتهم.
* يشعر ان اليوم ضائع مالم يتمرن فيه ولو بالمشي ساعة او اكثر
* لديه اهتمام غير معقول بصحته ومعروف انه ينصح من معه بالإهتمام به اذا رأى انهم بحاجة لشيء صحي وهو من حث صديقه أنيل كابور على التمرين والأكل الصحي كما أنه أشرف على تدريبات سيف علي خان وريثيك روشان وغيرهم
* كان سباحا ماهرا حين كان طالبا وكان استاذ الرياضة يأمل رؤيته ممثلا للدولة في الاولمبياد يوما ما ضمن فريق السباحين
* لم يعتمد مطلقا على اسم ابيه للحصول على دور ما او فيلم ما بل كان يسعى بنفسه خلف الدورات التدريبية وعروض التمثيل كي يعرض موهبته على المخرجين وكان يرفض الإدلاء باسمه كاملا خوفا من مجاملة أحد له.
* آربيتا -فتاة متبناة وقد احضرها سلمان من الميتم حين كانت طفلة وطلب من والديه تبنيها لأنه يريدها أختا له ولإشقاءه- واستجاب الوالدين لطلب ابنهما وقاما بالتبني ومنع سلمان الجميع من ذكر انها متبنية بل وجه جميع إخوته إلى انها اختهم الجديدة وعليهم مناداتها باحترام وبلقب اختي دائما.. حين كبرت لاحظ سلمان اهتمامها بالأزياء والتصميم فطلب منها تصميم ملابسه وتنسيق ازياءه في فيلم بابول ومنذ ذلك الحين وهو لا يطلب إلا مشورتها في ملابسه وأزياءه في جميع أفلامه وهي الآن من وضعت له تصميما خاصا بملابسه بحيث تحوي ازياءه اسمه او حرفه الأول.
* يؤمن ان الدماء الجديدة والشابة قادرة على منح الكثير ولا بد من منحهم الفرصة لإثبات وجودهم ولذلك في اوقات فراغه يستمع لهم ولأفكارهم وآرائهم متذكرا بذلك بداياته حين كان هناك من يستمع له ويعطيه الفرصة ليثبت مهاراته
* يعشق سلمان الرياضة عامة وبناء الجسم كي يصبح في صورة جيدة.. بالواقع من حثه على ذلك كان سنجاي دت حين رآه اول مرة في موقع تصوير فما كان منه إلا ان اوعز للمخرج هناك ان يجعل سلمان يتدرب معه كي يصبح جسمه افضل خاصة وإن لديه لياقة ونشاطا كبيرين، قبل سلمان بعد تردد ومالبث ان اصبح وسنجاي صديقين حميمين..
* في الحادي عشر من اكتوبر عام 2007 مـ تلقى سلمان خان رسالة خاصة من مدام توسو تعرض عليه صنع تمثال له كي تضمه لمجموعة تماثيل متحف الشمع.. ذكرت له انها تلقت رسائل من معجبين كثر وصلوا لما يزيد عن المليون رسالة وبضعة مئات وكلها تدور حول سلمان وأحقيته بتمثال له فما كان منها وطاقمها إلا ان بدأوا البحث ليتعرفوا على من سلب لب الجماهير وعقولهم لدرجة ارسال هذا العدد الذي يزيد يوما بعد آخر.. لم يشأ سلمان تخييب ظن جمهوره فلبى دعوتها بلطفه المعهود وسافر إلى لندن لتبدأ مهمة عمل صنع التمثال الذي أُزيح عنه الستار في الخامس عشر من يناير عام 2008 مـ وهو الممثل الهندي الرابع الذي يحتل موقعا في متحف الشمع الشهير والأول الذي تم التصويت له من قبل الجماهير والعشاق.
المصدر الرئيسي لمعظم المقتطفات
وهناك مصادر أخرى متفرقة مثل مقابلات تلفزيونية ومقاطع فيديو قديمة شاهدتها
عذرا للإطالة وإلى اللقاء