[سالو حياتي]

الظاهرة السلمانية تجتاح المدينة....!!!!

سلمان خانلحيدر اباد هو يعني كا تعني لعبة الكركيت للهند.
وتعززت هذه الحقيقة عندما Sallu قام بزيارة لها بلترويج فيلمة فير في حيدر أباد ، وانتهت الي حوادث وتدافع غير مسبوق ، مع إلحاق أضرار بالممتلكات ، والكثير من الضحايا.

على الرغم من أن الجولة الترويجية أعلن عنها مسبقا ، و كانت تفاصيل سلمان و زيارتة ابقيت في طي الكتمان.
لم يكن هناك تأكيد حتى صباح هذا الحدث الذي عقد يوم السبت الماضي ، وحتى وسائل الإعلام لمحوا الخبر إلا في آخر لحظة.

كل هذة الترتيبات فعلت من اجل جعل الحدث صغير ، فمن ما يدعو الي الدهشة أن الكثير من الناس وصلت.
نحن لم نتوقع أن يكون هناكمحبين وفانز ، لكننا لم نكن مستعدين لمثل هذا الضخمة التي من الصعب تسميتها ب الدعاية.

تجمع الاف الاشخاص بشكل غريب اكثر من أي وقت من الأوقات ، ونظرا لأنها لم يسمح ان تكون بالقرب من سلمان ، فإنها بعد نفاد صبر قد تحولت الي بعض العدوانية.
الوضع كان مرعبا "،يقول رجل الاعمال المدينة مانيش Malpani ، وهو صديق لسلمان خان.

"سلمان ومع كل ذلك ، كان يبدوا مرتاحا جدا ، على عكس Zarine ، الذي كان أول احتكاك لها مع الهستيريا الغير طبيعية للفانز "

الوضع كان هستيرايا جدا. بينما Sallu بجا كانة في نزة ، يرتدي تي تون العلامات التجارية والدينيم grungy ، و Zarine خان في جوارة ، بالقرب من المشجعين الالاف يتحركون في اتجاههة ب 1000 شخص للحصول على حضن من نجمها المفضل. (يانهار ابيض هايحضن الناس دة كلها ازاي)

لا احد استطاع تجنب الاهتمام من أي نوع ، Sallu كان منغمسا بالمعجبين به كل شبر ، والتشجيع والمزيد من الغوجاء والجنون سيطر علي الجميع.
حتي ان ، الدرابزين الزجاجي للدرج للسلم الكهربائي، انهار ، حتي بعد ذلك الحشود لم تتقهقهر وانما حاربت للوصول الية ، هناك العديد من المصابين في هذه العملية.

الغوغاء واصلت مسيرتها بجنون ، ومشت الحشود علي بعضها البعض وسقط الكثير على الارض واصيب الكثير ايضا،
ولكنهم لم يتوقفوا لحظة من الهتاف بهستيرية
وهم يهتفون "نحن نحبك يا سلمان! و "تزوج مني" في محاولة لجذب انتباهه.
(انا جسمي قشعر معقولة كل الحب دة وبعدين يتجوز من الناس دة كلها ازاي ههههههه)


يمكن أن يحدث هذا في البلد المتعطشة لنجمها فقط مثل مدينة حيدر أباد" ، كما يقول براتيبها ناير ، وهو مستشار تكنولوجيا المعلومات ، الذي كان هناك لالتقاط فيلم. "لقد كان مثير للقشعرة أن نرى مثل هذه احشود الطائشة و العقلية الغوغائية المتعطشة بكل هذا الحب.

حتي انة كان هناك ناس حاجزين للسينمات لتمضية يوم في نهاية الاسبوع تركوا مخطاطهم و وقفوا يحدقون في سلمان (هههههههههههههه)
من هذا الشخص الذي يستطيع جعل كل هذا الاهتمام "الكاشف سليمان يتسأل ، Sallu المحارب البطل
وتقول ،" كان من دواعي سرور سلمان في الواقع. وقال حيدر أباد كانت مدينته المفضلة وأفلامه صنعا هنا بغض النظر عن الكيفية التي الأجرة في مكان آخر. "

سلمان عندما تم نقله من مكان الي مكان ، يحدث حالة من التشوة للطرق.
و التدفق المفاجئ من المشجعين خارج من اي مكان إلى ازدحام حركة المرور الهائل الذي استمر لساعات وساعات.

المصدر

http://www.deccanchronicle.com/tablo...-hits-city-348

حقوق الترجمة محفوظة لبيت حبايب سلمان خان