[جمال اشواريا]

هاي اليوم و انا ادور لقيت هذا الخبر ما ادري هو جديد و لا قديم بس حبيت احطه هنا

كان وقت الشّمبانيا في مستشفى حلوى المخالفة . ألغى سانجاي خان البرعم لدلها في منتصف الطّريق عندما علم أن زوجته قد دخلت في العمل . صاحبته الوحدة بالكامل إلى المستشفى . بميلاد زايد خان, الشّمبانيا فُتِحَتْ للمرّة الأولى جدًّا في مستشفى حلوى المخالفة المهيب .

اقطع إلى اليوم الحاليّ . تشرا لييا هاي تمن البنطلون جاهز للتّحرير و مع رومانسيّ قصّة مثيرة الفعل هذا فيلم, زايد خان جميعًا مجموعة لموعده 0 قدر ملّيمتر . لكنّ, زايد في ليس رحلة ابن نجم الطاحونة الذي يستخدم طريقة العائلة لاقتحام بوليوود . ملكه ذروة السّنوات من المجهودات الموضوعة في إدراك حلم . الحلم ترسّخ مبكّرًا على في سنّ ثمانية تسع سنوات, عندما تنفّس زايد أوّل الفيلمي-أير على مجموعات كاالا داندا جور لوج. يشرح زايد, هناك طنين قويّ جدًّا في الهواء على واقع بالرّغم من أنّ النّاس قد تجلس و تنظر من الواضح تمامًا, أو ربّما انتظار النّجم للمشي في . يمكن أن ترى أن الجميع على حافّة مقعدهم و الجوّ نفسه نشيط جدًّا . أوّل مرّة أنا جرّبت هذا الجوّ, أصبحت مدمن له . و خلال حياتي بالكامل بعد ذلك يوم, قد تساءلت متى أذهب لأكون في ذلك الجوّ ثانية . لم أعمل عمل أيّ أعمال مدركة لكنّ عن عمد أو بلا وعي كنت أدور نفسي لكون ممثّل في طريقة كلّيّة ملموسة جدًّا ."

يستمرّ زايد, أتذكّر, ذلك اليوم عندما كنت أجلس مع أبي - كان بوب خريستو و سجيت كمار هناك . كان الفيلم سجلّ كاالا داندا جور و أتذكّر الامتلاك شعور الكائن في أرض حفل وهم قد جاءت الحيّ . اعتدت التّصرّف مثل الأبس البالغ, أحاول التّكلّم مثل رجل في السّترة . تغيّر سلوكي, كنت أتأقلم على بيئتي . حدث طبعًا جدًّا . إنّه دائمًا مثل هذا مع عالم الفيلم . أنت سوف دائمًا يكون مثل المجيء من جهو و بعث رائحة صفيحة القمامة و كلّ ذلك الهراء ثمّ أنت تمشي إلى هذا الجوّ الفاخر و تغييرات موقفك بالكامل ."

الكون طالب في مدرسة داخليّة أولاد ويلان في ديهرادن, زايد كان غالبًا بعيدًا عن الفيلم يؤخّر إلى البيت . فيما بعد ملكه عاشر, زايد انتقل إلى المدرسة الدّوليّة في كوديكانال الذي شكّلت فيه رغبة قويّة إلى الدّراسة في الخارج . كتقدّم طبيعيّ, زايد اتّجه غربًا لمنهج شامل في عمل الفيلم علّمه كلّ الجوانب لعمل الفيلم و جلبه الاتّصال مع النّاس من الخلفيّات المختلفة . متعلّمًا حبال التّجارة, زايد علم أن الفيلم الذي يعمل كان مجهود فريق . علّمه المنهج أن يتّصل بالشّخص الحقيقيّ خلف كلّ واجهات التّظاهر الخارجيّ . يشرح زايد, ساعدني . فجأة, النّاس لم تنظر ذلك البعيد إليّ . أخيرًا كان الجميع شخصًا بالدّاخل, سواء كان أسبانيًّا, ألمانيًّا, الإيطاليّ ... الشّخص وصّل إليك بدون الحاجز اللّغويّ ."

كان المدارس و الكلّيّة التي أحضرت زايد على اتّصال بالشّعب الحقيقيّ من في كلّ الأنحاء و فتح عقله إلى الواقع خارج عالم الفيلم . مثار تحت الاهتمام الحنون للمساعدات المحلّيّة من الخلفيّات الدّينيّة المختلفة, زايد كان طالب مهارات الملاحظة و أنماط سلوكيّة من البداية . كلّ هذا إضافيّ إلى نموّ زايد كممثّل . الشّخص النّاتج, زايد في كلماته, مثل دمج الكلّ .

اليوم, زايد بطل عصر حديث أحد المحافظين الأمناء . تدريب مدرسة الفيلم قد اُسْتُكْمِلَ بالرّقص و محاربة الفصول في أسلوب ديزي حقيقيّ . لكنّ إيجاد بداية ثانية إلى البيت كان غير سهلاً . لم يفتح ابن سانجاي خان الكائن أيّ أبواب مميّزة لهذا الممثّل الطّامح . كان يجب عليه أن يتناسى أشياء قليلةً و يتعلّم مجدّدًا قليل آخر . بينما يضعه, لم يكن هناك حدث موكب الابن بدء آباء . أبي هو هذا أنّ حتّى إذا أخبرته أننيّ قد فزت بذهب أوليمبيّ, سيخبرني - متأنّق, فقط قد تسلّقت جبلاً واحدًا بينما يكون هناك سلسلة جبال بالكامل للغزو حتّى الآن ! هو مثل مدرّب يشجّعني أن أدفع كلّ الحدود و أعطي أفضلي . يخزني في التّفكير لكنّ في نفس الوقت لا يجبر رؤاه عليّ . أحيانًا هو صحيح و أحيانًا, أعمل ما أصدّقه . كان نفس الشيء بقراري الانضمام إلى الأفلام . كان فكرةً ظهرت ثلاثة منذ أربعة سنوات . كان يجب عليّ أن أختار . أنا لا يعرف ماذا أو لماذا أو الّذي ... بينما رأيته, هذا كان شيئ ما كان يجب عليّ أن أعمل لكسب احترام نفسي الخاصّ ."

يفهم التّصرّف لزايد العواطف الفرديّة كخيوط الحياة . له سلوك ناس التّفاهم و الأسلوب عادة . لكنه لا يريد أن يُدْخَل كممثّل طريقة أو كملائم . يؤمن بشرب تجارب الحياة و عكسهم في أدواره . أؤمن بالامتلاك الذّاكرة العاطفيّة التي منها يمكن أن أسحب العواطف كلّما أريد . قد جمعت هؤلاء انطباع لمدّة السّنوات العشرة الماضية بالكون ذكيّ و ملتزم من كيف الآخرون حولي يعيشون و يعملون . الآن يمكن أن أستخدمهم في عملي ."

لدى زايد أيضًا الجين السّائد الممتاز للاقتراب من . مع سانجاي خان كأبٍ و فيروز خان كعمّ, التّصرّف في دمه . أيضًا قد زوّدت السّلالة المظاهر الرّائعة و الشّخصيّة القياديّة . قضى الوقت نحت بنية ممتازة مرئيّ في تشرا لييا هاي تمن .

في زايد خان, بوليوود قد وجد بطل عصر حديث ممتازًا . هو ناضج و ذكيّ . يلقي نظرات الإله اليونانيّ و العقل الذي تنسف وجود الشّاشة . بحسّ سينمائيّ موضوع على الأرض في فيلم الرّئيس العمل, و مرح بالغ من العمر 24 سنة, زايد يقدّم المطلق في التّمثيل . قد اختار أن يكون انتقائيّ للفيلم الذي يعمله و بقي بعيدًا عن الحملة الإعلانيّة و الفخامة . بدلاً من بذل بسخاء يخفّ, زايد يركّز على الجوهر . لديه بالفعل هون نا مين فرح خان بجانب شاه رخ خان و سشميتا في مبلغه . على اعتبار طريقة مدّته الطّويلة, لدى بوليوود بالتّأكيد فائز في زايد خان .

زايد خان جميعًا مجموعة لإعطاء بوليوود زيادة مختلفة .

رايكم ؟؟؟؟؟؟