[ash]

[align=justify]

متى أسوار فيلم كاران شارما ديل جو بهي كاهي الإعلان كان يُسْتَضَاف عبر بومباي, لم يكن من الممكن أن يعتقد أنه أخيرًا قد يصبح ممثّلاً
ابن روميش شارما المنتج, كاران أراد أن يكون ممثّلاً منذ كان طفلاً . حاليًّا لديّ مشاعر مختلطة, يقول . أنا سعيد جدًّا لرؤية بوستري و إعلاناتي لكنّ, في نفس الوقت, قليلاً متوتّر عن تفاعلات الجمهور ."
يتألّق ديل جو بهي كاهي أميتاب باتشان, بهميكا تشولا, ريفاثي و الممثّلة البريطانيّة أنابيل والاس . إنّه جاهز للعمل في وقت لاحق من هذا الأسبوع . الفيلم عن عائلة هنديّة في موريشيوس . الابن في العائلة ( كاران ) يسافر لأكثر الدّراسات و يحبّ بنتًا بريطانيّة . عندما يعيد البيت, هناك صراع الثّقافات .
دوري هو ذلك لابن يتجادل مع آباءه حول القيم الغربيّة . عندما يكونون متحمّسين لإرسال أطفالهم بالخارج, كيف يستطيع هم ليسوا يتوقّعهم أن يَتَأَثَّرُوا بثقافة أخرى ؟يسأل كاران . يلعب بي الكبير دور أبٍ كاران الّذي يتقاسم علاقة جيّدة معه و يريده أن يهزم الأشياء في الحياة .
التّقاسم خبرته للتّصرّف مع بي الكبير, كاران يقول, أنا كنت واثقًا أنا سأكون قادر أن أعطي الضّربة أمام أميتجي, لكنّ الآخرون على المجموعة باستمرار شكوني, يقولون أننيّ لن أكون قادرًا أن أقاوم شخصيّته ."
تذكّر طلقته الأولى مع أميتاب, كاران يقول, كان هناك مشهد المستشفى هذا حيث يجيء و يخبرني تشاهيي ثا جاانا تمه تشيل . لم يكن لديّ أيّ حوار في المشهد . كان يجب عليّ أن أمشي فقط بعيدًا . عندما أتذكّر أن المشهد اليوم, أدركت أننيّ كان يمكن أن أعمل خطأً إذا لم يعطني أميتجي 15 ثانيةً للرّدّ على حواراته . كممثّل, أعطاني مجال التّعلّم هذا دائمًا بدون إخبارني ماذا يعمل . أعتقد أنّ تلك هي عظمته كممثّل ."
عندما سُئِلَ ما يعتقد سيعمل مع الفيلم, كاران فورًا إجابات, هناك شيئان . أوّلاً, منظور الشباب و جيل أكبر . ثانيًا, الكيمياء بين آنا وي . كلّما قد عملت قصّة حبّ, الكيمياء بين البطل و البطلة تضغط بشكل كبير ."
بالنّسبة إلى خطط المستقبل, يقول, حاليًّا, أننيّ مازلت أكتشف نفسي كممثّل . أنتظر للرّؤية كيف الجماهير تردّ على فيلمي . أنا جاهز أن أحاول الكوميديا, العمل أو أيّ نوع آخر . سأواصل العمل بالأفلام إلّا إذا أجبرني النّاس أن أغيّر مهنتي ."

تقبلوووووا تحياتي الحاااااااااااااارة
ash[/align]