[kotsheno]

[mark=#CCCCCC]شاروخان يتدرب على شخصية التوحد داخل منزله[/mark]






الكينج شاروخان لا يزال يمارس لغة الجسد وأنماط التعبير عن شخصيته فى القنبله القادمه my name is khan

والذى يعانى فيها من مرض التوحد ويمارس هذا التدريب داخل منزله بمانات

قبل التصوير ، التقى كاران جوهر فى لندن بكريس استون الذي يعاني

من مرض التوحدوالتقى ايضا بزوجته ماكسين

التى ألفت كتابا حول كيفية التعامل مع الزوج الذى يعاني من هذا المرض.


وهذا ساعده كثيرا فى تحديد الخطوط العريضه للعلاقه بين رضوان ومانديرا في اسمي خان

وتحديد بداية قصة الحب بينهم "

تواصل كاران ، مع كاتب القصه على نطاق واسع على مختلف جوانب اضطراب التوحد

وشاهد الكثير من المصابين بالتوحد. وأخذ ملاحظات

هذا الى جانب الابحاث والقراءات التى قام بها الكينج عن هذا المرض ."

كاران يعترف بان الفيلم هو الأكثر صعوبة في حياته المهنية.

وانه مكلف جدا ماديا سواء بالنسبه له او بالنسبه للكينج شاروخان

يقول شاروخان ان شخصية رضوان قريبه جدا اليه فى هدوءها فهو فى بيته يتصرف بهدوء حتى مع اطفاله

هذا الفيلم جعلنى اقرب اكثر من الناس وافهمهم بشكل جيد


انه ليس كأى فيلم مثل ما تفعل الصحافه الان وتقارن بينه وبين افلام اخرى

ولا هو قصه مقتبسه من قصص ازواج لديهم هذا المرض

انه مختلف لقد اخذ منى كاران جوهر كل طاقتى فى هذا الفيلم

اشعر انى بحاجه الى اجازه اريد الذهاب بعيدا لمدة شهر

اعرف ان هذا لن يحدث لكنه مجرد حلم لى و لا ضرر في انى احلم ".

المصدر