توضيح لبعض الإخوة، من رد على شاروخان في الخبر ليس عامر خان بل هو السياسي الهندي
عمار سنغ
المرجو من صاحبة الخبر تعديل وتصحيح الإسم
وبالنسبة لعمار سنغ فهو كان السباق لمهاجمة شاروخان، بحيث قال أن شاروخ إستغل قضية إحتجازه
للدعاية لفيلمه
القادم وكان عمار أنذاك في المستشفى
فرد عليه شاروخ بأنه يتمنى له الصحة البدنية والعقلية
وبالنسبة لرده
اين كانت الاحتجاجات عندما حجز الوزراء الهندين الاربع في مطار الغرب؟؟ اين كانو عندما
حجز الرئيس عبد الكلام
في المطار !!؟
لماذا اذن عندما حجز شاروخان اصبح الامر قضية وطنية !!!!!
سأجيب عن أسئلته ببساطة لأن شعبية شاروخ تفوق شعبية الرئيس الهندي والوزراء مجتمعين
ولأن جماهير شاروخان رأت بأن ماتعرض له نجمهم من إحتجاز وتفتيش هي قضية عنصرية بالدرجة الأولى
بسبب إسمه الإسلامي
تحياتــي