صحيح و الله اللى اختشوا ماتوا. لحد امتى هيفضلوا يهينونا و يبهدلونا فى كل مكان؟ المصرية اللى اتقتلت فى المانيا و رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم فى مطار هيثرو و البابا شنودة قسيس مصر على الرغم من حمله جواز سفر دبلوماسى. لحد امتى هيفضلوا مبهدلين المسلمين و العرب بالطريقة دى. بجد انا مبسوطة انهم قدموا شكوى. و مبسوطة ان رئيس تحرير المصرى اليوم رفع عليهم قضية. بجد مفروض بعد كدة محدش يسكتلهم و نديهم على دماغهم بالقانون و منتهاونش فى حقوقنا
|