لَستُ دميةً جذّابةً عاجزةً: Ameesha باتيل
Ameesha باتيل لَيسَ دمية جذّابة عاجزة. أي روميو على الطريق تَعلّمَ هذا الدرسِ بِصعوبة عندما عَبرَ a ملاحظة لعوبة عليها. ذَهبتْ الممثلةُ للتمشي، وكَانتْ تُرجعُ عندما مثيرَ العشيّةَ عَملَ ها الهدف من ملاحظاتِه.
الممثلة قرّرتْ تَلْقينه درس الذي هو لا يَنْسي. ذَهبتْ إلى البيت، حَصلَ على حارسِها ونُظّفتْ الطرقَ التي تَبْحثُ عنه وبعد ذلك أعطتْه كلام.
صديق ممثلة تَكْشفُ، "هي تَرى هذا الرجلِ المعيّنِ يَتسكّعُ ناحيتَها العديد مِنْ الأوقاتِ. هو يُحدّقُ بشكل مفتوح ويَنْظرُ بشكل مقيت في مرور النِساءِ لكن معظمهم، بضمن ذلك Ameesha أهملَه. عادة، تَحْملُ الممثلةَ شمسيةً لكن ذلك اليومِ هي ما كَانَ عِنْدَها. عندما رَآها سَألَ بصوت عالي، "سيدة , aaj chaata nahi laya؟ "قالَ هذا بطريقةٍ خامّ مَع تكشيرة فاسقة على وجهِه. والذي فقط أَشّرَ Ameesha."
عندما إتّصلَ به، Ameesha يُؤكّدُ، "أنا لَمْ أُردْ تَرْكه مِنْ لذا بسهولة. ذَهبتُ إلى الشرطة، لَكنَّه هَربَ مِنْ هناك. لذا أَخذتُ حارسَي وفُتّشتُ عنه. طَردتُه وحذّرتُ بأنّ ه لا يَجِبُ أبَداً أنْ يُزعجَ أيّ مِنْ السيداتِ في المنطقةِ.
إنّ الناحيةَ التي أَبْقى في هادئُ وهادئُ جداً. لكن هناك مجموعة الرجالِ التي تَتسكّعُ و مصدر إزعاج. بَعْدَ أَنْ واجهتُ هذا الرجلِ، إختفى إنتشارَ كلمةِ والمشاغبين الآخرينِ أيضاً."
تُريدُ الممثلةُ تجربتُها أَنْ تُشجّعَ نِساءَ أخرياتَ، "أُريدُ كُلّ بنت أَنْ تُدركَ بأنّ المُثيرةِ عشيّةِ يُمْكِنُ أَنْ تُتعاملَ مع بصرامة. كُلّ أنت يَجِبُ أَنْ تَذْهبُ إلى مركزِ الشرطة والسجلِّ الأقربِ شكوى. من السّهل جداً إهْمال وغَضّ النظر عن مثل هذه الحوادثِ. لَكنِّي أَتمنّى بأنّ بعد إشتراك تجربتِي، بنات أخريات سَيَنْهضنَ أيضاً ويُحاربنَ مثل هؤلاء المُثيراتِ عشيّةِ."
__________________
|