1- هل قصة التضحيه في الفيلم والأنتظار والصبر الطويل .. من الممكن ان نشهدها في الواقع ام انها مجرد فيلم ومن الصعب ان تحدث في حياتنا ؟
أعتقد ان الموضوع مجرد رواية وأسطورة حب كما سماها الفيلم ..لكن حدوثها في الواقع صعب جدا خاصة في ايطار سرعة الحياه في الوقت الحالى . وان كانت مش مستحيلة لأن فيه ناس بتموت لأجل ناس
2- هل اديتيا تشوبرا فقد فنه وابداعه من بعد فيير زارا .. فشاهدنا سقوطه وكتاباته بدت في التراجع .. وحتى قصة اخر فيلم (( رابني بنادي جودي )) لم تكون مقنعه ؟
طيب ممكن تذكر أفلامه بعد فيرزارا .. وبس كان معظمها زى رابنى يبقى أكيد ابداعه قل
3- اوصف لنا ادوار .. شاروخان .. بريتي .. راني ؟؟
شاروك خان .
يؤدى دور فير برتاب سينج الفتى الذهبى لقريته الصغيرة الشبه معزولة لم يذكر الفيلم حتى صديق له في قريته كمل تعليمه .
ظابط في الملاحة الجوية الهندية ., قوات الانقاذ . تربى في بيت عمه وعمته لوفاة والديه وعدم رزقهم بأطفال .. وعلاقتهم بهم متينة جدا لدرجة ان سر والده [عمه ] حتى عن عمته
حياته تسير على خير وثبات الا ان يحدث مايغير هذا الثبات ليجد نفسه وراء قضبان في بلد غريبة!
.......................
بريتى
زهرة حياة خان .. فتاه باكستانية حياتها محدودة الاختيارات ومرتبة جدا لظروف عائلتها الاحتماعية ..مخطوبة لأبن أحد أبناء شريك وصديق والدها . زواجة مرتبة مبنية على المصلحة العامة للأطراف
تضطر الذهاب للهند .لعمل الطقوس الأخيرة لرفاه مربيتها وفى رحلتها تحدث الحادثة التى تقلب وتبدل ترتيبات حياتها رأس على عقب
.....................
رانى
سامية صديق . محامية باكستانية في بداية حياتها المهنية .تؤمن ببرائة فير وتحاول الوصول ليها الى ان تنجح مساعيها
4- ماهي ايجابيات وسلبيات الفيلم ؟؟
ايجابيات
أولا .. أداء الممثلين
التلاتة أبدعوا بلا استثناء .. خاصة شارو كان في أفضل حالاته كممثل
تانيا . دخلة الفيلم تحفة .. صوت أميتاب كـ راوى بعدين أغنية kyon hawa ;بعدها داخلة الأذان لاثبات انك في بلد مسلم كأن المخرج بيمتعك سمعياً وبصرياً قبل دخولك الاحداث
ثالثا .. مزيكة الفيلم أقوى عوامله الموسيقى التصويرية ومؤثرات الفيلم كل جزء منها أحلى من التانى
رابعا .. مشهد النهاية سواء المفاجأة ببيت فير أو في المحكمة و مونتاج المشهد تحفة
سلبيات الفيلم ؟؟
كمسلمة ..أكيد الحوار . الجملة اللى على لسان رانى .. حتى ربنا نايقدرش يفرقهم .[تعالى الله عما يصفون ] فكرتنى وانا بشوف الفيلم بالاية الكريمة [ وقالت اليهود يد الله مغلوله غلت أيديهم ]
والمشهد ده خلى احساسى بالفيلم زى عروسة جميله جدا كلها تجنن .بس جاء أحدهم وجرح وجها .مهما حاولت ترى الجمال لا تستطيع ازاحة عنيك عن الجرح
كمان لم احب كثيرا شاروك خان وبريتى كـ كابل بحسهم أصحاب اخوات لكن ثنائى فهو أقل كتير من شاروك وكاجول ,,أو شاروك وجوهى أو شاروك ومادهورى ,,, وحتى أقل من بريتى وسيف
5- هل نهاية الفيلم كانت منطقيه ؟؟
كفيلم نعم .. فالسينما هدفها الاول المتعة والفيلم نهايته ممتعة جدا
في الواقع ..أعتقد الموضوع مش أكتر من نهاية فيلم .
الكلام كله رأيى الشخصى يعنى مش وقائع .. ويارب ماكنش دخلت في تفاصيل تحرق الفيلم ع اللى لسة ماشافوش
__________________


|