[gauri]

سلام.......كيفكم ؟ إنشاء الله تكونوا بخير.........
*****وكل عاو وانتم بخير*****وبهذه المناسبة الغالية على المسلمين أنا اليوم جايبتلكم مقابلة مع شارو, وهي على العملية الجراحية اللي سواها في ظهره, ويتكلم عن فترة النقاهة اللي قضاها بعيداً عن العمل.......فيقول:
أنا محتاج لأن أهتم بصحتي لأكون مع أطفالي , أنا لدي الفرصة لأفعل كل الأشياء التي لم أفعلها من قبل,مثل القراءة, على مرور هذه السنين كنت أجمع الكتب وأتمنى أن أقرأها يوماً ما,لكن الآن انتهيت من قراءة التاريخ الكامل لروسيا وقد فتنت براسبوتين.والان اقرأ عن الإسلام في الشرق الأوسط وأيضاً أتعلم تحرير الأفلام بطريقتي الخاصة, أنا أحتاج هذا الوقت للراحة, ويقول عن العملية ومن رافقه فيها :
لم أكن أريد أشخاصًا كثيرون ليرافقوني, بعضهم فاجأني بحضوره , فلم أكن اعلم أن جوهي شاولا ستحضر فقد كانت تنتظر طفلاً(لديها طفلة ولدت في 20 فبراير من السنة الماضية) والسفر سيكون مرهق لها.لكن كنت سأفعل المثل لهم (لأصدقائه) .انه سيكون سخيفاً كما لو أن زوجتي تسألني:
هل تأتي لزيارتي ؟.حتى لو لم يأتوا إلى لندن فسأظل أحبهم كالسابق, أصدقائي القدامى من خارج الوسط الفني لم يحضروا لكن شعوري نحوهم سيبقى كما هو .
ويقول عن أفلامه في هذه الفترة:منذ 3 أشهر وأنا لا أقبل أي عمل جديد حتى أنتهي من القديم , فذلك ليس عدلاً. ولقد صورت ليوم واحد من فلم كال هو نا هو قبل ذهابي للجراحة, وقد أخبرت كارن أن يحضر ممثل آخر إذا أراد, لكنه ألغى 40 يوما من جدول التصوير في لندن.
ياش جي(ياش شوبرا)كعائلتي, لقد كان مهتماً جداً بي, وقد حضر إلى لندن بعد الجراحة.....و ياش جي وكاران وأشتوش جواركير يستطيعوا ببساطة أن ينظموا جدول مواعيدي ليتناسب معهم, حتى فلمي مع فرح خان هو من إنتاجي لذلك لا توجد مشكلة, على كل حال إنها مسألة 3 أو 4أشهر قبل أن أقف على قدمي., وأطبائي أخبروني أني أستطيع العودة للعمل في شهر مايو ,لكن سأنتظر إلى شهر جون وربما إلى ما بعده. فالجراحة السابقة في ركبتي لم تنجح جيداً لأني لم أعطي نفسي فرصة لأدع الجرح يشفى,فقد عدت إلى تصوير فلم محبتين بعد 10 أيام فقط من الجراحة.
أنا لا أريد الإجهاد للعودة للجراحة,أنا لست مستعجلاً على أي شيء , أطفالي هم مسئوليتي الأساسية, وأنا أريد أن أكون قادراً على اللعب معهم مرة أخرى, لقد أنجزت عملاً كافياً ولو كنت بمثابة 5 أو 10 أشخاص لعدت للعمل الان.....أعتقد أني أستمتع بفوائد كوني موظفاً لنفسي, احتجت لأسير بسهولة وبساطة في السنتين الماضية, وها أنا أفعل ذلك الان.