اقتباس:
	
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mimi SK
					  tumko na bhool paayenge الجزء التاني  
 * فيير* اتجه الى مومباي ..و هو في الطريق حلم بحبيبته *مسكان* (اغنية) بس في الحلم بنتين حبيبته و وحدة تانية
 و  هو يتجول  و يبحث عن حقيقته ..و ادا بي لص يسرق له محفظته و يجري بعيدا ..
 
 فادا ب *فير*  يركض وراه  لص اتجه الى وكره و ادا بلص تاني في دالك البيت فراء *فيير* فندهش دلك اللص و خاف
 
 و اعطى المحفضة لي *فيير* وهو خايف و قال ارجوك اغفر له لا يعرفك و هرب منه خوفا
 
 *فيير* يقول له قول لي هل تعرفني من انا ارجوك ...لكنه  دلك اللص هرب و لم ينظر وراه ...
 
 فجاءة من لا وعي اتجه *فيير* الى المسجد و اخد بالوضوء..و صلى ركعتين و دعا ربه ان يكتشف حقيقته
 
 هنا بي هالمشهد ادهشني *سلمان خان* و علمني اني ما احكم او ما احكي على شخص مسلم
 
 على علاقته بي ربه  لان يمكن هالشخص يكون احسن مني بي كتير اشياء لانه عن جد توظاء احسن مني بكتير
 
 و هو خارج من المسجد و بادا صوت ينادي * علي* هدا انت و تجه نحو *فيير* و قال له لم تموت لم يجرى لك شيء
 
 انهدش *فيير* و هو يقول له هل تعرفوني من انا قول لي ..و ادا برصاص يخترق جسم دالك الشاب
 
 فمات بين ايدي *فيير* و هو يلفظ الشهادتين
 
 فتجمع الناس حوله ..و اتت الشرطة و ادا باحد عناصر الشرطة ياشر على *فيير* ويقول له اي انت انتظر
 
 و مكان به الى الركد هربا ..و لقى  نفسه في شارع و في دالك الشارع معرض رسومات و رسامين
 
 فلاحظ صورة منزل  هو يعرف دالك المنزل فسال راسم الصورة ..قل لي اين اجد هدا المنزل
 
 فدله على مكانه و هو خائف ....فتجه * فيير* الى دالك المكان حيت المنزل ..و ادا بسكان دالك الشارع يهرعون الى بيوتهم و يقفلون على نفسهم الباب
 
 و ادا بكلب كبير يتجه بحو*فيير* يلاعبه ..في الاول *فيير* خاف منه و لكن في ما بعد قام يلاطفه و ندا عليه باسمه
 
 و قال له خدني الى المنزل .. فاخده الكلب الى البيت ... و ادا به يرى صوره  و اشياءه ....ف يتدكر كل شيء
 
 يتدكر حقيقته *علي* الشاب المتقف الطموح  موهبته الرماية ...له حبيبتي تموت فيه و يموت فيها و قريبا يتزوجوا
 
 و اخ يعتربره ابن*مون* ....و صديق بالنبة له اكتر من اخ .....و عم هو يهتم بيهم ..و هدا العم له مطعم
 
 كل مرة يعملو مسابقة رماية *علي* دائما ياخد المريبة الاولى و صاحبه المرتبة التانية
 
 في يوم من الايام تاتي عصابة تهدد العم باغلاق محله او اخده منه ......هيك شيء
 
 فساله *علي* من هؤلاء يا عم ....قال له لا تاخد في بالك و غير الموضوع
 
 و تمر الايام و  بينما هم  في المطعم عن العم  ..يتحدتون و يمازحون بعض .. فيقوم العم متجه الى داخل الطعم
 
 فادا بصوت  يناديه  فلتفت اليهم و ادا بالعصابة ترشق جسمه كله بالرصاص  هدا كله قدام عيون *علي* اخوه حبيبته صاحبه
 
 ركدوا اليه  فدا به ينفض انفاسه الاخيرة  و يلفض الشهادتين*اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله*
 
 و توفى العم ...فصاح *مون* في وجه اخيه الا تعمل شيء عمي مات و انت لا تعمل شيء و ركد وراء العصابة
 
 فادا بي *علي* يصيح *يا علي مدد* و لحق باخوه ... فقام يضرب في رجال العصابة هو و صاحبه
 
 و مسك المسدس و قوص عليهم ....قتلهم.....  صرخت حبيبته لاء لا تعملها
 
 و هرب اخوه خارج بومباي ...عشان لا يقربله العصابة ......خاف على اخوه
 
 و هيك صار يشتغل مع شرطي هو و صاحبه .  كقناص....  قاتل مستاجر   ..يصفي افراد الصابات
 
 بس درت حبيبته *سشميتا سان* حضرته من العواقب .. و في مرة *علي* قرر يصور كل اتفاقته مع المستاجرين
 
 و هيك صور كم فيديو لكم شخص ..و في يوم استاجروه  لاغتيل سياسي و راح ينفد المهمة هو و صاحبه
 
 و تفق مع حبيبته ان ما ينفد المهمة  ... بس   يوهمهم انه راح يغتاله  ..و تفق معها انها تقابله في محطة القطار
 
 عشان يهربوا بعيد عن  بومباي ..و هيك راح و طلع لسطح بناية ..و فجاءة سمع صوت طلق ناري من مكان تاني
 
 فهرب من دالك المكان متجه الى محطة القطار .....و ركب القطار
 
 صاحبه راح ركد لي حبيبت *علي* و هي عم تنتظر *علي* في المحطة فصرخ ..*علي* قتل السياسي
 
 فصرخت لا لا .لا
 
 و هيك *فيير* عرف حقيقته انه هو *علي* و انه مطلوب عند الشرطة .و ان داك الشاب لي مات بين ايده اخوه *مون*
 
 فتجه الى المستشفى  حيث اخوه الميت  فصار يبكي و حضنه (لازم تشوفوا هالمشهد لان كتير حلو ماتر )
 
 و اجاته حبيبته *سشميتا سان* و عم تواسي فيه ..و قالت علي انا تزوجت قال لها بمن اجا صحبه انا *علي*
 
 قال لهما مبروك و هو يبتسم ..... و تحوط المكان الشرطة قال له صاحبه اهرب اهرب فهرب *علي*
 
 و تجه نحو  محطة القطار و ركب القطار ..و فجاءة تذكر  الحادث الدي ادا الى فقدان داكرته .
 
 اتضح ان صاحبه تامر ضده مع افراد العصابات ..و اراد قتله و هو من  رماه بالرصاص ..و ايضا رماه من على القطار
 
 و اخد منه اسوارة الحظ ..و قال له كلام في ادنه لكن* علي* لم يتدكره .
 
 و ادا بالشرطي هو نفسه الدي اشتغل معه ...لحقه للقطار قال له اين انت فار الان و قعت بين ادي .
 
 فقال له *علي* لست انا من  اغتيل السياسي انه فلان....يعني صاحبه
 
 فتفق مع الشرطي ان يعطيه الفرصة حتى يتبت براءته ...و وافق الشرطي على دالك .
 
 دهب *علي* الى منزل صاحبه فوجد زوجته*سوشميتا سان* قال اين هو قالت *علي* ما بك
 
 فقص لها القصة ..و قال لها اين الاشرطة الفيديو اين يضعها  ..فاشرتله على مكان الفيديوز .
 
 فوجد  تسجيل لصاحبه يتفق على قتله ...فتصل *علي* بصاحبه من بيته لي مكان عمله .
 
 فقال له *علي* لقد اكتشفت حقيقتك..... و تفق على القاء لحسم الامر ما بينهما
 
 و كان اللقاء فتعاركا ...و في هدا العراك ..اتت *سوشميتا سان*لي انقاد*علي* فاصبتها رصاصة و توفت
 
 وهو في العراك تدكر *علي* كلام صاحبه الدي قال له بي ادنه .
 
 قال له انت دائما احسن مني دائما تاخد الشيء  افضل مني حتى حبيبتي  اخدها مني اليوم اخد منك كل شيء
 
 حتى اسوارتك جلبة لك الحظ اخدها و رماه بالنهر ..هيك *علي * قتل صاحبه و هو عم يبكي و يقول له
 
 لمادا عملت هدا الشيء حتى قتلتك ..و استعادة اسوراته
 
 و عاد الى القرية ... فوجد *مسكان* سارحة وعم تفكر فقال لها بمادا تفكرين
 
 فوجيءة ..و صارت تسرخ بابوجي *فيير* هنا  فخرجت كل العائلة له ..و حضنته امه .
 
 و دهب الى ابوه قال بابوجي انا مسلم اسمي *علي* فغضب ابوه و قال له هل سالتك من تكون انت ابني و لا يهمني من تكون
 
 تم قال  لي *موسكان* انت سالتيني ادا كانت هناك فتاة في حياتي
 
 قالت  نعم قال هناك و قد احضرتها الى هنا ....فندهشت ...فادا به احضر معه كلبه
 
 و هيك خلص الفيلم بنهاية سعيدة
 | 
	
 واااااااااااااااااااااو
بجد قصتة تحفة
حلو جدا
والي حلاة طبعا انتي ياقمر
تسلملي ايديكي


 
تحفة التقرير
تسلمي ياروح ياقمر علي الاغنية الجميلة
