هم مثلي انجنوا بشاروخ من بعد فيلم ديفداس ...
انا كنت منقطعة عن الأفلام الهندية سنوات ومدمنه افلام غربيه وتقدرون تقولون اني موسوعه في الافلام والممثلين الغربيين ... ولكن تفرجت بالصدفه على ديفداس وخلاص من بعده ادمنت الافلام الهنديه خصوصا افلام شاروخي ... كان دوره في ديفداس ساحر وعجيب كيف خلانا نهيم في حبه ... ما انسى مشهد الموت الأخير بكيت لما شفته يوم كامل ...
ولحد الأن متعجبه ليش ما أعطوا ديفداس جائزة أوسكار احسن فلم اجنبي !!!! مستحيل يكون فيه فلم يوازيه ... لا اداء ولا ازياء ولا قصة (زي مسرحيات شكسبير الحوار فيها كله شعر) ... وانا متأكده ان سلومدوقز ملينير مستحيل يكون بمستوى ديفداس حتى من قبل لا اشوفه ... يكفي ان ديفداس يتكلم عن حقبة اثرياء الهند والمهراجات في أواخر القرن التاسع عشر ... وعرض لنا قصورهم واسلوب حياتهم بشكل ساحر واخاذ ... لكن ماعليه ... يكفي اننا نعرف قدر الفلم وابطال الفلم ...
مشكوره عزيزتي عالخبر ...
__________________
|