كُلّ شيء مثاليُ لنيخيل السَاحِر والبشوش والمُمتاز. هو معبودُ نظائرِه وأصدقائِه يَحبّونَه. لكن كُلّ هذا يُغيّرُ صباح جميلَ واحد. في أغسطس/آب 8, 1989, نيخيل مُعْتَقلُ.
الأخ Nikhil يُخبرُك قصّةَ رجل التي تَسْقطُ مِنْ النعمةِ فجأة وتُنْبَذُ إجتماعياً. أبويه وأصدقاء وزملاء يَفْتحونَ ظهورهمه. فجأة، إنهياره العالمي الكامل. نيخيل يُرسَلُ إلى عَزلَ ردهةَ مستشفى ويَظْلُّ في السجن الإنفرادي. السبب: إختبرَ حامل للأيدزَ.
أبّ نيخيل، الذي غير قادر على مُوَاجَهَة الإذلالِ الإجتماعيِ، يَتْركُه. لكن أنو يَتحدّى أبويها ويَقفَ بجانب أَخِّيها. الشخص الآخر الذي يَقِفُ بجانب نيخيل أثناء هذه المرحلةِ الصعبةِ صديقُه نايجل [بوراب كوهلي]، حبيبه.
الأخ Nikhil حول مسعى رجلِ لإنْجاز شيئاً في الحياةِ … لِكي يَكُونَ سعيدَ وأَنْ يُحبََّ. تَتجلّى القصّةُ في غوا بين السَنَواتِ 1987 1994.
قصّة غير عامة يَجِبُ أَنْ تُرْوَى في الأزياءِ الأكثر تمييزاً ومديرِ مبتدأِ أونير يَعملانِ بالضبط ذلك. في الأخِ Nikhil، الأشخاص يُقدّمونَ أنفسهم إلى المشاهدِ [كما لو أنَّ هم قَدْ قوبلوا] ويَرْوونَ قصّةَ نيخيل، النصير، الذي ميتُ الآن.
~*¤ô§ô¤*~يتبع~*¤ô§ô¤*~