أي منكم بينه وبين أخيه المسلم شقاق أو خصام
ليذهب فورا إليه ويتصالحان حتى لو كان هو المخطئ فاعفو عنه وسامحه
لا تظن أنك تذل نفسك فو الله أنك لتعزها عزا عظيما
اما سمعت قول المصطفى عليه أزكى صلاة وتسليم
(ما زاد الله عبدا بعفو الا عزا)
كما أني لا أظن ان أي منكم يحب ان يفرح الشيطان بمقاطعته لأخيه
وان كان بينك وبين أخ لك _انتقل إلى ربه _ خصام
فاستغفر له وتصدق عنه
علك بذلك تساعده في قبره وتبعد الأثم عنه وعن نفسك ..
موضوع اكثر من رائع واتمنى بعض الاعضاء والمشرفين يستفيدوا من هذا الموضوع
وتقبلي مروري يا اختي الغاليه
__________________
16/4/1431هـ
الساعه 12:38ص
وقت وتاريخ لان انساه
|