منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - هجوم حاد على اشوريا ..ومجلة "التايم "

صاااير هجوم من جميع النقاد والصحفيين الكباار دفااعا عن حق الممثلين الكباار والمخرجين الذين صنعوا السينما الهندية ..ضد ماكتب في عدد "التايم".Time magazine's

http://www.aishwarya-forever.com/pho...003IFFI001.jpg

تتجاهل مجلة "التايم " على بوليوود السّينما السّائدة

نوفمبر 2003

بومباي : قصّة الغلاف على مجلة التايم الحديثة على الذي يصور وجه جديد لبوليوود قد أطلقت خارجا النّقاش والجدل الرّائع في صناعة السّينما اللّغة الهنديّة .

أوّلاً, يقول Kamal Haasan الممثل والمحارب القديم أعترض على صناعة سينمائنا المسمّاة بوليوود, توليوود أو فوليوود . ماذا تعنيه هذه المشتقّات المهينة ؟.

تريد عدّة مصادر مثقّفة معرفة كيف ان أيشواريا راي يمثّل الوجه الجديد للسينما عندما هي تواجدت في المهنة لمدّة سبعة سنوات تقريبًا ...الجميع يسأل بسخرية

بالتّأكيد, راي هي إحدى ملكات جمال بوليوود .

لكنّ خارج الفيلمين اللذين قد عملتهما مع سانجاي ليلا بهانسالي - Hum Dil De Chuke Sanam and Devdas - - و إلى Taal لسبهاش غاي و Chokher Bali البنغالي لريتبارنو غوش , الذي مزقت فيه اربا وانتقدت من النقاد الأجانب تعتبر مطالبتها الوحيدة إلى الشّهرة العالميّة هي Bride & Prejudice .

ليس هنود كثيرون جدًّا في الهند من المحتمل أن يروا أChokher Bali وBride & Prejudice . . أحدهم في البنغالية و الآخر بالإنجليزيّة .

لأفضل أو لأسوأ, اللّغة الهنديّة مازالت تبقى لغة السّينما الهنديّة السّائدة .

يعمل مانع راثنام أو ريتبارنو غوش الأفلام الهنديّة المؤثّرة كثيرًا وهي جيدة لكنّ سينماهم لا توصّل الرّنين العامّ للجمهور مقارنة لفيلم يخرج من قبل سانجاي ليلا بهانسالي أو كاران جوهر .

من المدهش, بالكاد هناك ذكر في القصّة للسينما الهندية في "التايم " بمساحة سبعة صفحات لم تذكر فيها بهانسالي و جوهار أو بمعنى أصحّ المستوطنون الأخرى لصناعة أفلام بوليوود مثل سوراج بارجاتيا, ياش و أديتيا شوبرا أو راج كمار سانتوشي .

هؤلاء هم منتجو الأفلام الذين صاغوا و شكّلوا لغة سينما اللّغة الهنديّة السّائدة خلال 10 سنوات .

مجلة التايم, في كلّ حكمتها العالميّة, تتجاهل أشخاص مهمّين في بوليوود . بدلاً من ذلك لدينا قرعة رائعة على ذكرها لرام جوبال فارما و نوع السينما الغريبة الخاصّه به .

فارما الذي يحبّ الصّدمة و يتكلّم دائما عن التأثير, يسرّ مراسل "التايم " بالقول : بصراحة, لم يكن من الممكن أن أعطي الأفلام ... للقرى ."

Wow! ذلك رائع يقول الناقد بسخرية . و لا يمانع إذا ما يزيد عن 80 في المئة من الهند مازالوا يبقون محدودين أبدًا إلى الأرياف و مناطق سيمي-ررال .

صرخات المراسل "للتايم "الأنيقة خلال التّصريحات المختلّة عن تأثير السّينما الجديدة على بوليوود ...تشوه بوليود ولاتعطيها حقها

بالخارج روايات عاطفيّة وبريّة هذا مايقولونه . في مثل هذه الأفلام Jism, Mumbai Matinee and Khwahish, تدندن مجلة "التايم" بهذه الأفلام .

نجحJism و Khwahish في المناطق الضيقة والمحدودة بسبب الأجساد و الموضوع الرّديء . لم يضغط فلم Mumbai Matinee على الإطلاق على الجمهور .

بالنّسبة إلى جوبال فارماالذي يبدو أنه يمثّل الوجه الجديد لبوليوود في هذا المقال القصير" للتايم "النّظر بصورة مفزعة, تأثيره و نفوذه بأفلامه ينجحان فقط فقط في العواصم .

في لهفته المراسل لإثبات جوبال فارما حامل الشّعلة في بوليوود, أليكس بيري مراسل"التايم "بحماس يخبرنا أن فارما أقلع عن الغناء والموسيقى في افلام الصناعة .

في الواقع, هو لم يفعل . بينما يعترف فارما بنفسه, فقط اثنان من أفلامه, رانجيلا و بهوت كانت من أموال خاصة . ومن سخرية القدر, قد عملوا تأثيرًا لأنهم طرقوا الجدوى المكرّر لسوق الفيلم الهنديّ التّقليديّ . بينما كان واحد موسيقى الضّجّة, الآخر كان قصّة مرعبة .

كلّ الهنود احب أحد هؤلاء الأعمال . لذا, ماذا نتكلّم عنه هنا ؟

بينما يُتَجَاهَل مراسل "التايم "سلمان خان و شاه رخ خان الذين قد كانوا في أكبر أعمالهم الناجحة في السّنوات ال15 الآخيرة,, أمير خان يُوصَف كزعيم بوليوود المتمرّد .

بالإضافة إلى فلم أرض 1947 التي تصوّر لعروض أمير خطّا متمرّد ا لديبا ميتا ؟

لاجاان الشّهير كثيرًا هنا عن المزارعين المضطهدين الفقراء و الملاك الاستبداديّين ( ولو ببشرة بيضاء مسلوخة ) عُمِلَ بحساسية أكثر بكثير من قبل بالراج ساهني في بيمال روي يكفي انتج "بيجها زامين "قبل أربعة عقود .

يفشل مقال "مجلة التايم" في منح مرتادي السينما الهنود الوقت للتّطوّر كحشد يفكير من النّاس . مقال"التايم " بشكل سهل لايتحدث عما يرونه, لكنّ لما ينبغي أن يروه هم .

في ذلك يشعر المقال وأيضًا المواقف العالميّة إلى السّينما الهنديّة ببهجة متعجلة . .

إذا أرادنا مراسل :التايم "أن نعتقد بأن راهول بوز - - ممثّل جيّد و لاعب ثانويّ رائع في بوليوود - - الوجه الموجود في كلّ مكان لبوليوود, كان لدينا إعادة تفكير أفضل تحيّزنا نحو هريثيك روشان . حيث افقد الوعي .

أيشواريا راي و راهول بوز ... همم . ممتع . لكنّ بعيد جدا إلى حدّ ما أحضر للسبب البسيط أن مرتادي السّينما الهنود لا ينظرون إليهم من نفس محور الإبصار الذين يرونهم به مجلة "التايم ".

الحقيقة هي سينما سائدة وهنديّة محمومة بالعواطف المرفوعة و القمم الدّراميّة . الدّقّة لربما فعلاً لا تناشد فضيلة سينمائيّة الجماهير الهنديّة .

حتّى ساتياجيت راي في باثر بانتشالي المؤيّد كثيرًا والناجح كان غير دقيقًا عن مسرحيّته . و كان الوجه الجديد للسينما الهنديّة منذ 40 سنة, أليس كذلك؟

يااحلو نقده ....ترى في واايد مقاالات هجوم وهجوم حاد ...وانتقادات واايد اخترت الأقوى ...عيل اشوريا اللي ماعندها الا ثلاثة افلام هندية ناجحة وراهول بوز اللي يأدي الأدوار الثانوية هم ملوك ملوك بوليود .... شنو هذي المجلة اللي طايخ حظها ..لا..ونسخة هندية بعد ..بس لأنها تصدر بلندن ..؟

جميع الحقوق محفوظة 2003 firstknight