منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد

منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد (https://www.b44u.net/index.php)
-   ❣ آخبآر + صور نجومنآ / Bollywood Newspaper (https://www.b44u.net/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أسمى خان فى عيون نقاد وصحافة العرب ..الفيلم الذى خرج من طريق اللعنات (https://www.b44u.net/showthread.php?t=53207)

TOMA SRK 28 / 02 / 2010 38 : 05 AM



(اسمي خان) رسالة سينمائية إلى الرئيس الأميركي..!

http://www.shamlife.com/photo//cultu...7e8db84696.jpg



http://www.shamlife.com/?page=show_det&select_page=7&id=11891


..

كمان موقع لبناني كان حاط مقال ال cnn :)

طابا 28 / 02 / 2010 15 : 02 PM

الحمد لله رود الفعل مازالت قويه وكلها مشيده بالفيلم

Y7ĻмŎи..~ 28 / 02 / 2010 16 : 05 PM

آلفلم نجح وربي آرووع فلم شفته بحيآآـي ويحبب آلآسلآآم فيه فدددددددددديت آلكنغغغغغغغغغ


مشكوورهـ وآيد

نــــاردين 28 / 02 / 2010 39 : 05 PM

أنا فخورة بشاروخان

و برسالة شاروخان للعالم

شكرآآ طابا

TOMA SRK 01 / 03 / 2010 17 : 02 AM

هادا كمان مقال من جريدة الاهرام المصرية حطته طبطب

العالم عموما في حالة جنون بس العالم العربي تخطى الجنون :)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طابا (المشاركة 1958068)
[mark=#CC3300]
سينما نظيفة‏...‏ ولا عزاء للهدامين‏!‏
[/mark]
http://i46.tinypic.com/25s4bxs.jpg

عندما ترتقي السينما برسالتها وعندما يسمو صناعها إلي مستوي المسئولية الاجتماعية الملقاة علي كاهلهم تكون تلك الصناعة
بحق جديرة بالاحترام باعتبارها أداة بناء اجتماعي بعيدا عن دعاة الهدم ممن نصبوا أنفسهم حماة لهذا الفن النبيل ودفعهم هذا الاعتقاد
الزائف إلي الكيل لكل من انتقد أفلامهم التي يطلقون منها معاول الهدم للقيم والثوابت الاجتماعية التي طالما استقرت في وجداننا
كشرقيين بعيدا عن التحزب الديني‏.‏

لقد شاهدت فيلما حديثا كنت أتمني ذكر اسمه لولا قيود إعلانية بحتة يحمل شعاعا مضيئا للسينما الهادفة التي تنشر
فضيلة التسامح الديني وتعلي من قيمة الفرد وحب الوطن‏.‏
أدعو صناع السينما في مصر الذين ارتأي بعضهم الاحتفاظ بها رهينة لديهم ليعرضوا من خلالها بضاعتهم الفاسدة من جنس وشذوذ
وسلوكيات محرمة‏,‏ بل والتهجم بكل ما أوتوا من ألسنة فجة وكتابات تحمل أفكارا هدامة علي من يطالبون بسينما نظيفة‏,‏
أدعوهم جميعا إلي مشاهدة الفيلم الذي يعرض حاليا في دور السينما وهو من إنتاج هندي وتم تصويره بالكامل في بعض الولايات الأمريكية‏.‏
أرجو من صناع سينما الهدم من عينة أفلام كلمني شكرا و اشحنلي أعرضلك وغيرها من أفلام استهدفت غزو عقول شبابنا في توقيت
خبيث صادف عطلة نصف السنة‏,‏ أرجوهم تعلم كيفية إيصال المعاني السامية إلي المشاهد بدون ابتذال أو مشاهد عري أو حتي أفيهات
خادشة وذلك إذا كان أصلا من أهدافهم نشر قيم هادفة للمشاهد بعيدا عن الحسابات الضيقة للمكسب والخسارة‏.‏
لقد بكيت عدة مرات وصفقت أكثر منها ومعي العشرات من رواد السينما لمضمون سينمائي هادف وتعاطف غير محدود مع بطل
الفيلم الهندي المسلم الذي كان يرغب في مقابلة الرئيس الأمريكي لإبلاغه رسالة بعد أحداث‏11‏ سبتمبر تقول اسمي خان‏..‏ ولست إرهابيا‏!‏


http://www.ahram.org.eg/87/2010/02/24/4/8896.aspx

شكرا طبطب

(جوري) 01 / 03 / 2010 23 : 02 AM

الحمد لله يارب
ان شاء الله دوووووووووووم هالنجاح
وستمر اكثر واكثر

TOMA SRK 01 / 03 / 2010 08 : 05 AM

كمان مقال :) :) :)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشارو (المشاركة 1959405)
نبهان الحنشي: الوطن العمانية

اسمي "خان"... ولست إرهابيا

Mr. President, my name is Khan, I'm not a terrorist

لعلها العبارة الأكثر استمرارا في الذاكرة،فور خروجك من الفيلم الهنديّ الذي يحمل عنوان المقال. فهل تفوّقت سينما "بوليوود" في نقل الرسالة بصورة أجرأ وأكفأ من العربية بمختلف أقطارها؟؟

الفيلم الذي أتى مختلفا عن أفلام بطل "بوليوود" المدلل "شاه رو خان"، والذي تمحورت فكرته الأساس، حول معاملة المسلمين في الولايات المتحدة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر الشهيرة. ولكن الفيلم، الذي تطرق للعنف والإرهاب على مستوى واسع، ليس فقط الدين، وابتداءً من الهند.. ثم أميركا، أتى مربكا نوعا ما.. ذلك أننا تعوّدنا في الأفلام التي تحاول التحدث عن الإسلام بصورته الصحيحة، العربية منها - وهي قليل ـ أو حتى الغربية، والتي كان آخرها فيلم الإرهاب بطولة بطل الفيلم الشهير "فندق رواندا "Rwana hotel" و فيلم "Crash". والذي حاول البطل من خلاله أن يظهر بصورة المسلم الأكثر تمدناً عبر سيرة حياته وطابعها الغربي وفكره المتسامح والمستعد لتقديم التنازلات من أجل أن لا يُعتبر إرهابيا.

لكن فيلم "My name is Khan" فيلم أتى عكس ذلك تماما.. ورغم تمازج الحقيقة بالحلم، إلا أنّ معظم الأحداث التي تحدث في الولايات المتحدة، وتم تصويرها هناك، حملت رسالة حقيقية وثابتة، ونابعة من تصوّر سليم لطبيعة ما يجب عليه أن تكون العلاقة بين عالمين، الغرب والإسلام، وما آلت إليه الأمور بعد 11/9. ليس ما عليه الأمور من تنازلات وإهانات وإذلال.. فقط من أجل إرضاء العم سام!!

الفيلم الهنديّ، الذي خلا من الأغاني التي اعتدناها حين مشاهدة أي فيلم هنديّ.. أتى مشوّقا في جميع أحداثه، مثيرا للدهشة.. غريبا في طرحه الجريء.. حزينا في تساؤلاته المخيّبة وبعض شخصياته "الصلبة"..عنيفا في مجرى أحداثه المتسلسلة من دم إلى دم.. ومن حقد إلى حقد.. ولا أدري لمَ تغيّبت أو غُيبت الوجوه العربية، وتمّ تجاهل حدث جلل كـ سقوط بغداد واحتلال العراق!! إلا أن الإسلام فيه لم يتجاوز عتبة "المعايشة" وتجنّب الفقهية التي نراها عادة في الأفلام العربية، والتي تأت بتفاسير مختلفة لا تلتقي إلا في الاستعداد للتنازل.

ضحكت كثيرا وأنا اتذكر أفلام عربية كـ "السفارة في العمارة" و"حسن ومرقص" و"الإرهابي" لـ عادل إمام.. والفيلم الجزائري "رشيدة" وغيرها من الأفلام العربية التي لا يحضرني اسمها، وطريقة تبريرها وتفسيرها لمعنى "التعايش" من المنظور الإسلامي، ومدى تفاهة العرض حين يصطدم بالواقع.. والحلم حين يمّحق تحت أقدام الحقيقة.. ولكنّنا تعودنا السينما العربية في غالبها تعبيرا عمّا لا يوجد.. وعمّا لا يمكن للعين أن تتحققه، لأنها مجرد فرصة فتاة للتنزه خارجا دون وليّ أمرها.

وعودة للبطل الهنديّ شاه رو خان، أو شخصيّة زيرفان خان في الفيلم، المصابة بـ "تناذر أسبراجر" أو التوّجس والريبة، بداية من دمج الحذاء بالمسلم، كإشارة إلى وضعية المسلمين في أميركا بعد 11/9، ثم الأم التي أحسنت تربيت البطل وأجادت وضعه على مفترق طريقين: الخير والشر.. أو كما يٌعبّر بطل الفيلم: تعليمها لم يكن لتعلمه أية مدرسة. إلى العواطف التي امتلأ بها الفيلم منذ بدايته وتمثلها في الدموع والحزن والفراق والعبارات كـ: هناك أصوات يرتجف نبض القلب لسماعها.. فراقك خلّف غصّة في القلب لم يكن شاي الزنجبيل كافيا لشفائي منها.. وغيرها من كلمات.

اسمي خان.. فيلم يرقى كثيرا لما نحنُ نتجاهله عادة.. وفكرة الرجل الذي جاب أميركا متتبعا خطى رئيسها من أجل أن يعلمه بأن اسمه خان، وهو ليس إرهابيا.. بعد مقتل عزيز عليه لنفس السبب، وقراءته للقرآن أو أداءه لشعائر الصلاة دون خوفه من ردة الفعل.. والكوميديا الغير قليلة التي تضمنها العمل.. الفيلم يستحق المشاهدة.. ويستحق التصفيق.. ويستحق تكرار مشاهدته والتصفيق من جديد له.. لأنه يحمل مضمونا نودّ جميعنا البوح به.. كوننا نريد السلام.. لا يعني التخلي عن مبادئنا.. وأن الإسلام أكبر من مجرد الوقوف عند إسبال إزار وتبرج امرأة!.


kotsheno 01 / 03 / 2010 26 : 06 AM

ماشاءالله

وربى شىء يدعو للفخر

الصحافه العربيه ايضا اصبح شغلها الشاغل الحديث عن اسمى خان

والرساله التى يحملها الفيلم

كل التوفيق للملك

قدم لنا شىء نفخر فيه عنجد

TOMA SRK 02 / 03 / 2010 02 : 12 PM

اااااخ يا كوكو عجزوا العرب يقدمولنا شي بيرفع الراس يحكي عنا وعن قضايانا

وهادا الي مخلي الناس في حالة ذهول :)

والصحافيين بكل مكان بحالة ذهول :)

TOMA SRK 02 / 03 / 2010 48 : 12 PM

جريدة الوطن

http://i49.tinypic.com/15gz7rn.jpg


الساعة الآن 50 : 11 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
adv helm by : llssll