ليه طيفك ..
لا غزى نومي " بكيت " ؟
و أصحى من نومي غريق بـ مدمعي !
و ليه ذكرك لا سمعته انتهيت ؟
و أكتم الونات و أعض أصبعي !
و ليه لا فكرت في حبك سهيت
و أنسى كل الجالسين اللي معي ..!
و ليه لا جت عيني عليك عميت ؟
و قلبي أسمع دقته ..
بين أضلعي ,
و ليه لا حاولت أنسى ..
ما قويت ؟؟
ضايعن ما أقدر احدد موقعي !!
أعتقد ..إني تأكدت و دريت
إني مهما رحت ..
" يمك " مرجعي !!

حبيبك راح ياقلبي.. ولا حتى بتشم عطره

تـمـر [ أيـام ] وأنـا مانـي عـلـى بـعـضـي
أسـولـف للـنـاس ؛؛؛
وكـنـي ’ أسـولـف لـك ,
أدور فـي | وجـيـة الـنـاس | شـي مـُرضـي
ولا ألـقـا إلا الـمـرّ ,,,, وحـاجـتـي لـك

سألت ربي ياأبيض القلب يرعاك
ويعطي العيون اللي تضرك عماها

عسى السعاده دايم الدوم وياك
وعسى الفرح يأتيك من سابع سماها

_








على ذكرى غيابك
صاحبك سافر وعاف الدار!
وقف بين المدينہ
والطريق الساحلي مهموم
يغنيّ ل البحر : خذنيّ لها
ياسيدي منهار!
و تغني دمعتہ :
مالك أمل في قربها لو يوم

قَد يرى الاخرون في عيونك بَهجه وفي حَديثك مُتعة ،
وفي حَركاتك حَياة ، لَكِنهم يَجهلون جانب الفقد الذي يئن ألما في داخلك !

دائماً يكون الاحتضان لمنّ نحب له أثر بـ صدورنا ..
يريح قلوبنا المتألّمة , يهدئ من ثورة حنينا
نبكي حتى نظنّ أنّ لم يتبقى دمعاً بأعيننا
البعض ينسى نفسه اذا قام باحتضان من يحب
فـ يخرج كلّ الامه , حنينه , حزنه المكتوم ببكاء الاحتضان !
نغمض عينينا حين نحتضن ! لكي لايشغلنا عن لذّة الاحتضان شيء
وحين ننتهي من نهيجنا والأحتضآن , نشعر انّ كل خليّه بجسدنا انتعشت
وذلك الحنين الذي دام سنين هدأ ضجيجه بعد الاحتضان
حتى حزننا المكتوم بدآخل أحشائنا تلاشئ شيئاً ف شيء من احتضانهم
الاحتضان ! يختصر جميع مابداخلنا , له لذّة خاصّه ان كان ممّن نّحب...:27: