![]() |
كل عااآآآآأأأأأم وسلمااان خااان بخيييير عقبال مئة سنة ويسلمووو على المجهووود الرائع :) |
http://www.b44u.com/files/39805.gif
كل سنة و احلى سالو بخير يا رب وعقال المليوووووووووووووووووووو وووووون وموضوع رائع يستاهل 5 |
http://www.b44u.com/files/39805.gif كل سنه والسوبر ستار بخير يا رب وعقبال 200 سنه عشان مروم خخخخخ موضوع جميل ومتكامل ما شاء الله تسملو يا حبايب الامبراطور |
كل عام وسلمان بالف خير ويعطينا افلام حلوه ويكبر جمعيتة الخيريه اكثر ان شاء الله خخخخخ مشكوره حياتي على الابداع بالموضوع وبالتوفيق لج |
عيد ميـــــلاد سعيــــــــد
وعقبال المليونـ ونشوفـ جديد وابدعـ متكررر منهـــــوتكون ايامه الجايه كلاها فرح وسعادهـ معـ تحياتي |
http://www.b44u.com/files/39806.gif
اول شي احب اقوله تصاميك وايد خطير والخلفيه واووووو حدها حلوه الصراحه عجبني التصاميم والالون والخلفيه وكل عام وسالو بي الف خير انشاء الله انشوفه دائما سعيد واحب اشكرك على الموضوع التحفه والجميل تسلم يداك يا الغلا على التصاميم الخطير لي سالو وعل المجهود الرائع ونتضر كل جديد الك يا الغاليه تقبلي مروري قلبي سالو |
كل سنة والامبراطور "" سلمان "" بخير ومتقدم بالنجاحات و الامتيازات و تسلم يديك على الموضوع الرائع والمنسق التنسيق الرائع ده و الصور الراائعة والجميلة |
واااااااااااااااااااااو مبروك عقبال 100 سنة سالو من جد كلما يكبر يحلا ويصير احلى واحلى بصراحة اهديله اغنية القيصر وهذي هديتي من الان لسالو وسامحنا ع القصور http://photo.live.advance.net/modbri...ew_1104_37.jpg |
كل سنه و سالو طيب أمبراطور بوليوود واحسن ممثل و عقبال 100 سنه يارب ونبقى كلنا متجمعين في حب سالو ويارب السنه دي تكون أحسن من السنه الجايه ويبعده عن الكائنات الغريبه اللي يعرفها ههههههههههههههههههه تسلمو كلكم التصاميم تحفه مشكوره يامرووم وشكرا لأي حد حاول يهديله أي حاجه في عيد ميلاده |
http://www.b44u.net/images/2010-1/1194138.gif من العضوة الرائعه Iori أو زي ماعرفناها بأسم تيا وهي بصراحه كتبت الكلام ده بطلب مني وبمجرد أني طلبته ماتأخرتش عشان خاطر عيونكم وعيون سلمان خاطره روووووووعه وحشتني جدا تيا والمنتدى من ساعة مامشيت وهو فيه هاله من الكأبه كده عيد ميلاد سعيد للإمبراطور جميع من في المنزل في حالة حركة غير اعتيادية بالمرة، حتى زوجي الذي عهدت هدوءه أراه يتحرك هنا وهناك ويصدر الأوامر كقبطان سفينة فيما يتحرك جميع أبنائي تنفيذا لأوامره.. الكل يتحرك ويرتب وينظف والكل يتناقش بشأن الزينة المفترض تعليقها والألوان التي يجب إحضارها، الكل يتساءل عن الكعكة وكيف هي وبأي نكهة وما عليها من زخارف وأشياء منوعة ولذيذة وبرغم كوني قد طلبت أن أكون المسئولة عن خبز الكعكة إلا أن أحدا لم يصغِ لكلماتي.. كم هو مؤلم أن يصر هؤلاء على ما يريدون متجاهلين أن للأم حقا أيضا في المساهمة.. هل تكتفي الأم بعد أن يكبر ابنها بالنظر فحسب؟؟ كلا لست مثل غيري.. ابني مختلف وأنا أعرفه جيدا.. الأطفال يتحركون يمنة ويسرة والضيوف منهم من حضر للمنزل لأنهم من الأصدقاء القريبين لقلبه فتراهم يساهمون في الترتيب وغيره وهناك من يتصل للتأكد من الوقت وهل من المسموح إحضار كذا وكذا أم لا.. الكل هنا لكني لا أراه.. أين اختفى هذا المشاغب؟ تركت خلفي صراخ الأطفال ومرح الشباب وحكايات الفتيات وأسرعت للركن الخلفي من منزلنا، لتلك الحديقة الصغيرة التي أعرف يقينا أنني سأجده هناك تحت ظل الشجرة الكبيرة، نعم أعرف فمنذ صغره وهو يعشق هذا المكان ويعتبره عالمه الخاص إن أصيب بالحزن أو الإحباط.. بل حتى في حالات فرحه أراه هنا وكأنه يبث المكان سعادته وسروره.. نعم هو هناك.. وما كان قلبي ليخطئ.. مشيت بهدوء وكأني اشعر أنني أخطو في مكان يستلزم الهدوء والسكينة، هناك كان هو يتأمل السماء كعهدي به وفي أحضانه أرى البوم صوره الأثير لقلبه.سلمان صغيري.. كذا هتفت وأنا أضع يدي على كتفه.. دائما تخرج كلمة صغيري من بين شفتي كما لو أنني غير مصدقة أن طفلي الصغير قد أصبح الآن في الخامسة والأربعين من عمره.. طفل هو بجسم رجل.. أماه.. قالها مبتسما هادئا حنونا كعهدي به وأفسح لي مكانا لأجلس قربه.. حينما جلست وجدته يضع رأسه في حِجري هادئا مستسلما لمداعباتي لشعره كطفل صغير.. سلمان ياصغيري.. هل أنت بخير؟ ابتسمت شفتاه فاستدار لي.. يتأملني بوجهه الطفولي، بتلك العينين البنيتين الآسرتين.. أماه، أشعر أنني أود أن أغفو بين ذراعيكِ، في أحضانكِ.. ابتسمت له وربت على وجنتيه، لا يزال صغيري طفلا حقا برغم نضجه.. فتحت البوم الصور ورأسه مسند على ذراعي.. أماه كم كان عمري هنا؟ كنتَ في الشهر الثاني.. وهنا؟ بلغت الشهر السادس، انظر إنك تستطيع الجلوس قليلا.. وهذه؟ عمرك أصبح عشرة أشهر لقد بدأت تخطو خطوات قليلة لكنها سريعة ثم تقع.. انطلقت ضحكته العذبة في المكان، مد يده يداعب وجنتي، بث في داخلي إحساس عجيب نسيته منذ زمان –أو هكذا كنت أظن- .. أماه هل كنتُ طفلا متعبا؟ كلا صغيري، مليء بالحركة فحسب، أحيانا كنتَ تثير جنوني وهلعي بينما والدك ينظر لحركاتك ويضحك، أحيانا يغيظني ضحكه فأود أن ألقنه وإياك درسا في احترام مشاعر الآخرين. لكنكِ لم تفعلي مطلقا أماه.. ابتسمت بخبث: ربما فعلت لكنك لا تذكر.. ضحكنا سويا وواصل أسئلته لي حول الصور وعمره وحكايات عديدة كأنه يود حفظها في قلبه وعقله كيلا تزول وكأن الصور غير كافية.. وسط الحكايات لاحظت سكونه فإذا بصغيري قد غفت عيناه قليلا.. تأملته وأمام ناظري يمر شريط ذكريات مليء بالمودة والحنان.. إن علاقة الأم بأبنائها غريبة حقا فبرغم كل شيء يظلون صغارا في نظرها، يظل أكبرهم هو الأهم، يظل أصغرهم طفلا، يظل أوسطهم مسئولا.. وهكذا.. صغيري كان فرحتي الأولى، كان حلمي، ساعدي وسندي.. ذكريات شتى تطوف بي وعيناي لا تحيدا عن وجهه بين ذراعيّ.. أهيم حبا برؤية ملامحه وابتسامته أثناء نومه، بكل شيء فيه.. أغلقت الألبوم واكتفيت باسترجاع ذكرياتي عبر شريط ذاكرتي حينما استقرت يدي على قلبه.. يبدو أنني أيقظته.. قبل جبيني ونهض للاستحمام كي يستعد لاستقبال ضيوفه.. قابلني زوجي عند عودتي من الحديقة باسما: أحسب أنه في أفضل حال طالما كنتِ معه. ابتسمت بهدوء، أمسكت يد زوجي وسرت معه لاستقبال بعض الضيوف.. جسمي هنا لكن عقلي وقلبي مع ابني انتظر نزوله..وصل الكل وتبادلوا التحيات والأخبار حينما أحسست بتلك الكف الدافئة على كتفي، كان ابني وقد نزل بهدوئه المعتاد، عانقني مطولا ثم ابتسم وقبل جبيني وسألني أن أباركه.. طبعا سأفعل.. لطالما دعوت الإله أن يحفظه ويطيل عمره ويجعله شخصا جيدا بقلب ومشاعر جميلة.. عانق أباه وعانقه أخوته وأخواته.. كنتُ سعيدة جدا وأنا أراه يبتسم واسمع ضحكاته مع ضيوفه..حان وقت تقطيع الكعكة فوجئت بوجومه أمامه وكأنه انزعج من شيء ما.. التفت الجميع لبعضهم متسائلين.. أماه.. قالها كطفل صغير حائر.. أين كعكتي؟ تطلع إخوته إلى بعضهم البعض صامتين، لم يجرؤ أحد على الكلام.. أحسست بدموعي تحتشد.. صغيري يكرر سؤاله: أماه أين كعكتي.. أسرعت للمطبخ ودموعي تصارعني للخروج.. عدت بتلك الكعكة الصغيرة التي خبزتها له خصيصا كما افعل كل عام.. وضعتها أمامه... غرس فيها شمعة.. أشعلتُ تلك الشمعة فطلب مني ومن والده طلبا غريبا.. هلا أطفأتما الشمعة معي؟؟لماذا أشعر انه طفل صغير حقا! أغمض عينيه لثوان ما فيما يقوم شقيقه بتصوير كل ما جرى.. كانت يداه تمسك يدي ويد والده.. فتح عينيه و أطفئنا الشموع جميعا.. علت الضحكات والابتسامات وقام بتقطيع الكعكة الكبيرة وتوزيعها على الجميع، أما الكعكة الصغيرة فهي لنا نحن الثلاثة.. كان حفلا جميلا، قضيتُ فيه وقتا ممتعا وكان صغيري سلمان بطل الحفل، يحفه الأصدقاء بلطفهم ومرحهم.. الكل كان سعيدا ومبتهجا، ودعنا الجميع ونحن نتمنى للكل حياة طويلة سعيدة..امسكني صغيري بيد ثابتة وكان يمشي خلفي ويعاون الجميع في ترتيب المكان بعد خروج الضيوف وحينما حان وقت النوم، طلب مني مرافقته لغرفته.. استبدل صغيري ملابسه واستعد للنوم فجلست قربه، رأسه على رجليّ، حكيت له حكايات متعددة وتحدثت معه كطفل صغير حول ذكريات كثيرة وأمور عديدة.. غريب هذا الشعور لكني أحببته.. سكنت مداعبات صغيري لي وهدأت يده في داخل يدي فغطيته متمنية له حياة طويلة ونوما جميلا..قبل أن أُطفئ نور الغرفة كان الجميع يضع الهدايا عند مكتبه وبطاقاتهم فيما نثرت شقيقاته الكثير من أوراق الورد على فراشه.. صغيري سلمان لا يمكنك مطلقا تخيل فرحة الأم برؤية أبنائها بخير دوما، لا تعلم كم أشعر بسرور وأنا أراك مبتسما ضاحكا سعيدا.. فليحفظك الإله وليدم عليك بركاته.. مسحت دموعي بطرف ثوبي وأغلقت الباب بهدوء.. ميلادا سعيدا إمبراطوري سلمان-ساما. |
الساعة الآن 41 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
adv helm by : llssll