المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق اميت وشارو (المشاركة 1414462)

فيلم الأسبوع الأول

..

vℓℓя - zศศяศ

أسئله النــــقــــــــاش
..

1- هل قصة التضحيه في الفيلم والأنتظار والصبر الطويل .. من الممكن ان نشهدها في الواقع ام انها مجرد فيلم ومن الصعب ان تحدث في حياتنا ؟


بأيام متل ايامنا هاذي القصة تعتبر خياليه ههههههههه من وجهة نظري الفلم حكى عن فترة من الحب الوردي الطاهر اللي ممكن اي شخص يفني عمره لأجله مش بس يضيع 22 سنة من حياته فيها لكن الأن ابدا

الفلم بعتبره أسطورة من اساطير الحب العذري مثلة مثل قصيدة شعر لعنتر وقيس في حب عبلة وليلى :) :) وهذا اللي أعجبني فيه انه حاكى مشاعر موجوده عنا بنتمنى انها ترجع وحب ووفاء واخلاص ما انهز او اتغير بتغيير الزماااان وبتغير السنيين ومرورها


2- هل اديتيا تشوبرا فقد فنه وابداعه من بعد فيير زارا .. فشاهدنا سقوطه وكتاباته بدت في التراجع .. وحتى قصة اخر فيلم (( رابني بنادي جودي )) لم تكون مقنعه ؟

المبدع مبدع و بيمر بلحظات صعود وهبوط بحياته لكنه بيظل مبدع ومش معنى انه فلم ممكن ما انفهم او ما كان عليه اقبال جماهيري نسن اله السكين ونحكي انه فشل ممكن نفس القصة تتفهم بشكل مختلف بعد سنيين كأمثال افلام كثير انحكى عليها فشلت فشل ذريع ولاقت حظها من الشهره والنجاح مؤخرا وعاشت في ذاكره الناس لسنيين طويلة انا ما بعتبر فلم رابني بنادي جودي فشل ابدا برغم كل اللي انقال عنه


3- اوصف لنا ادوار .. شاروخان .. بريتي .. راني ؟؟

شاروخان او فيير برتاب سينج هذا الأسم العالق في الذاكرة واللي من الصعب جدااا نسيانه هذا القادم من الهند واللي بيجسد دور شاب من شبابها العاشق المحب والمخلص والذي لم تقف الجنسية والعنصرية والدين عائق امامة في الوصول لمن احب ذلك الشاب الذي ترك عمله ومستقبله واحلام اهله فيه ليحافظ على شرف من احب منعا لتلويث اسمها وسمعتها ذلك الشاب الميت الحي والذي قبل بالموت وهو لا زال على قيد الحياة والذي لم تمنعه الحدود ولا الحواجز ولا السنين من التخلي عن مبدأه وحبه

بريتي زينتا او زهره خان الفتاة البكستانية الرقيقة صاحبة العقل المستنير والمتحضر صاحبة المغامرة والجنون رافعة شعار نعم لحرية المرأة في اتخاذ قرارتها في من تحب وبمن ترتبط المخلصه الوفية والتي لم تتردد يوما في ان تجابه المخاطر لتفي بوعدها لمربيتها رغم دلالها في منزل والدها الا انها فضلت ان تذلل الصعوبات وتكسر الحواجز وتفتت الحدود لتصل الى ما تريد تلك الفتاة المتررده الواقعه بين نار الاهل والعادات والتقاليد وبين ما يقبله القلب وما تقبله هي الواقعه بين قبول قرارت الأهل مها كانت صعبه والثائرة والفرسة الجامحه التي تتمنى ان يكون قرارها بيدها لتختار وتحب تجمع من التناقض الكثير فهي المدللة المغامرة و القابلة والرافضه والمستسلمة والقوية من اجمل واروع ادوار بريتي زينتا


راني موكرجي وهي المحامية بالفلم انا اعتبرتها حلم زهره خان وتوقعت انها ابنتها بأوائل مجريات واحداث الفلم لماذا لا ادري ولكني كنت انتظر ان تعترف لفيير برتاب سينج في اي لحظة انها ابنتها وهي من عرفت بالحقيقة مؤخرا وجاءت لتنقذه من براثن السجن بعد ان اصبحت محامية هههه ستسألون لماذا ؟ سأقول بأن شخصية كشخصية زهره كانت تدافع عن حق المرأة لتصل وتتعلم وتصبح ذات شأن في مجتمعها ومحاربة راني في الفلم للوصول لمبتغاها والنجاح رغم كل الصعوبات بينهم نقطة مشتركة فالأثنان الهدف والتفكير واحد وايضا طريقة التصوير كان لها دور ايضا

كل هذه الأسباب مجتمعه حيرتني في ان مسار الفلم يمكن ان يكون بهذا الاتجاه لكن راني جسدت دور فتاة باكستانية مسلمة رفضت ان يكون النجاح حكرا على الرجال فقط وبذكاء وفطنة وسرعة بديه وتصميم على النجاح استطاعت في اول خطواتها ان تصل للنجاح


4- ماهي ايجابيات وسلبيات الفيلم ؟؟

ايجابيات الفلم الفلم فيه رسالة وطنية عظيمة وكبيرة ورسالة تدعوا لنبذ الخلافات والتوحد والبعد عن التمييز العنصري بين الناس على اختلاف دياناتهم وجنسياتهم واصولهم وكمان من وجهة نظري اعلان العداله كعداله بغض النظر عن كل الحروب والأختلافات بين الهند والباكستان واتهام قائد سرية هندي بالجاسوسية واحتجازة ظلم ل22 سنة وكان ممكن يموت بالسجن وما حدا يعرف عنه طول حياته الا ان العدالة اخذت مجراها وما نظروا لجنسيته ومكانته بمجتمعه وما نظروا لحروبهم مع بعض ومشاكلهم واحقوا العدالة بالأخير واعتذرولة هذا واحد وكمان اظهار قيم انسانية جميلة ومميزة كالحب والاخلاص والتعاطف مع الاخريين خلتنا نحس انه بعدها الدنيا بخيير ولسه في قيم انسانية حلوة لسه موجوده ما انقرضت

السلبيات : احكيلكم بصراحه السلبيه من وجهة نظري كانت بس شغله واحده شكل شاهروخان صوروا كبره بطريقة اوفر شوي يعني خلينا نتخيل مع بعض نحكي انه القصه كانت وفيير برتاب سينج عنده 25 سنة وانسجن 22 = 47 سنة وهما صوروة كأنه عنده 60 سنة برغم انه والده اللي كان قام بدوره اميتاب باتشان قال لزهره وهي مغادرة انه بما معناه انه احكي لأهلك انه رجل هندي جاوز ال 60 سنة بحييكم على تربيتكم وما كان شكل اميتاب ههههههه متل شكل فيير رغم انه على اسوء الفروض كان نحكي 47 سنة فاهميني وكمان زارا لو وهي كبرت صارت بعمر والدتها بالفلم كان شكلها ما رح يكون بنفس الشكل اللي كانت عليه يعني والدتها بالفلم كانت صبية وماسكة حالها ههههه هذا من وجهة نظري

5- هل نهاية الفيلم كانت منطقيه ؟؟

مش متوقعه ههههههه وغير تقليدية وهذا سبب نجاح الفلم انه خيالك طول الفلم سارح بقصص وروايات ثانية انا لقطة لما راحت الهند وشافت زهره متت متت هههههههه يعني ما اتوقعت نهائي انها تلاقيها هناك او انها اتطلقت ورفضت تكمل زواجها وراحت تعيش مع اهله وتعيش على ذكرى محبوبها الوحيد اللي حبته من كل قلبها يعني كل توقعاتي بالفلم الفلم اثبت عكسها بس لو كانت النهاية مش هيك كان رح تكون مصيبه هههههههه كان الفلم فشل والناس كرهوا الأخلاص والحب لطول العمر

●|●

يالله بانتظار تفاعــــــــلـــــــــكــ ــم ..

Done by : 3ศՖίħg