![]() |
اهليت قمرات
مشكورة زارا قلبو على الصور روعة مشكورة بوسي قلبو على الفيديو مرة حلو مشكورة سافينا حبي على الفيديو بيجنن مشكورين كلكم نفر نفر ^ ^ بنااااااات المقطع الثاني من الفيديو تبع الحلقة الدقيقة 4,14 البنت اللي لابسة اورانج ترا هذي ممثلة في الفلم اللي طلع فية شارو ضيف شرف في مشهد قصير(بشخصيتة الحقيقية ) مجاملة لصديقة المخرج تتذكروة اللي شارو يقابل البنت ويقولها انتي جميلة وتتغير حياتها بعد كذا |
الجرائد والمجلات المصريه والعربيع جميعها اشادت بالفيلم
وربى صرت اشعر بفرحه كبيره وقت بس اشوف ناقد عربى او صحفى بيتكلم عن الفيلم وده مكناش متعودين عليه من قبل اسمى خان حرك كل الاقلام للكتابه عنه والاشاده بيه وباداء الملك شكرا طارق |
محمد عبدالرحيم روائي وكاتب سيناريو مصري «اسمي خان».. صرخة هادئة ضد العنصرية الأميركية مــاجــــدة حــليــم* * جريدة "الأهرام" المصرية اسمي خان.. ولست إرهابيـــــا الحمد والشكر لله الفيلم حقق انجاز عظيم فى مصر وكل العالم بيكلمو عليه طريقه ماجده حليم فى سرد الاحداث هايله خلتى اشوف الفيلم من تانى من الكلام بس مش عارفه تكتب اسمه مش ممكن بجد حاجه تعل خانشاه روح خان المع نجوم الهند هههههههههههه بس الحمد لله على كل حاجه المهم دخله الملك القويه والجميله ديه تسلم الشارو على المقالات المهمه والجميله ممكن تنزلوها فى العام |
[mark=#000000]Chak De India 2007[/mark]
http://img101.imageshack.us/img101/442/cdihitmo3.png [mark=#000000]* للتحميل*[/mark] http://www.mediafire.com/?mwcjytommwy http://www.mediafire.com/?ndullczmhxm http://www.mediafire.com/?tenjomcqzuy http://www.mediafire.com/?dezjjj2cytm http://www.mediafire.com/?0zwmnzmwyzw |
اسومة متت ضحك وانا اقرأها حكيت يمكن خطأ مطبعي
خانشاه روح خان خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خ .. على نطاق اخر...... اروووووح طخخخخخخخ ميت مره واااااااااااااااااااااااع حبيبي هون انااااااا مع انه الفلم موجود ع جهاز البيت وع جهازي خخخخخخ ع بالي احمله كمان مره رح تفرح مريم فيه كثيييييييير يا كوكو الله يعطيكي العافية ياااااا رب والصحة تسلم ايديكي يااااااا رب .. بنات كوكو تعبانه هاليومين من عيونها وراحت ع الدكتور كله بسببنا وبسبب البيت بدنا نريحها شوي ونحكيلهااااا سلامتك الف سلامة يا عسسسسل |
الأخبـــــــار الجديده بالعــــام حبيباتي يا ريت الي ما رد يرد
VVVVVV http://www.b44u.net/images/styles/ma...subscribed.gif http://www.b44u.net/images/styles/ma...s/firstnew.gif اسمى خان يزداد قوه وهادا موضوع سوسو في جزء من الخبر عن الكينج ولوكه الجديد http://www.b44u.net/showthread.php?t=53632 |
شكرا توما الله يسلمك حبيبتى ياارب
وربى غصب عنى نفسى ارجع اتابع معكم بس ما بقدر اقعد كتير على الجهاز ممنوع هاليومين بمعنى اصح بس ما بقدر بسرق دقايق ادخل البيت واطس انشالله بتنصلح عيونى قريبا ادعولى [mark=#FF0000] S R K in India Today-March 2010 [/mark] [BIMG]http://i45.tinypic.com/2rqn0bk.jpg[/BIMG] [BIMG]http://i49.tinypic.com/yc6yq.jpg[/BIMG] [BIMG]http://i48.tinypic.com/6dri4m.jpg[/BIMG] [BIMG]http://i49.tinypic.com/28a0ux4.jpg[/BIMG] [BIMG]http://i49.tinypic.com/6jlgkn.jpg[/BIMG] [BIMG]http://i50.tinypic.com/e6ztz6.jpg[/BIMG] |
:n200672:
كـــوكـــو الف سلامه عليكى يا قلبى وسلامه عيونك بعد الشر عنك وانشاء الله ام الفزلين يــــــــــــــــــــــــ ــــارب ريحى نفسك يا قلبى واسمعى كلام الدكتور اهم حاجه عندنا صحتك يا حبيبتى والله :n200673: S R K in India Today-March 2010 [BIMG]http://i45.tinypic.com/2rqn0bk.jpg[/BIMG] الله اكبــــــر كوكـــو يا قمـــــــــر النيـــــــــــو × نيــــــــــــو منـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــور تسلميلنا دايما يا عمرى ويحميكى يا قلبى من كل شر |
يسلمووووووو يا كوكو على صور المجلة يا قلبي
|
مقال رائع جدا
صحيفة الوسط البحرينية بالنظر إلى الإقبال الجماهيري على “اسمي خان” السينما الهندية تسلك طريقا مغايرا خلال قرابة ثلاث ساعات، قدم المخرج الهندي كاران جوهار، واحدا من أجمل الأفلام في تاريخ سينما بوليوود، الذي حاول فيه المزج ما بين الطابع الهندي والعالمي في الوقت ذاته، إذ إن أحداثه تدور في أرجاء الولايات المتحدة الأميركية. فيلم “اسمي خان” My Name is Khan، يحكي قصة شاب مسلم يدعى “رزفان خان”، مصاب بمتلازمة “أسبيرغر” منذ طفولته، يعيش في الولايات المتحدة، ويتعرف إلى فتاة تنتمي إلى الطائفة الهندوسية، فيتزوجها بعد قصة حب، ليعيش معها ومع ابنها حياة هادئة في بيتهم المتواضع. إلا أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول، وحرب العراق وأفغانستان لاحقا، تقلب حياة هذه العائلة السعيدة، كما فعلت مع غيرها، فينفض الناس من حول هذه العائلة لانتمائها إلى الإسلام، حتى أن زملاء الطفل “سمير”، أصبحوا يعاملونه بطريقة عنصرية لأنه يحمل اسم “خان”، على رغم أنه ينتمي إلى الطائفة الهندوسية. ونتيجة لتطور التوجه العنصري في الولايات المتحدة، يُقتل “سمير”، وتصاب والدته بنوبة عصبية تفرّق بينها وبين زوجها، لكونها ترى أنه السبب الرئيس في مقتل ابنها لانتمائه إلى الطائفة المسلمة. ولعل نقطة التحول في هذا الفيلم هو عندما تطلب الزوجة “مانديرا” من “خان” مغادرة المنزل، فيسألها بكل براءة: “متى يمكنني أن أعود؟”، لتفاجأ هي بالسؤال، وتستهزئ منه بالقول، إن بإمكانه العودة عندما يخبر الجميع، بمن فيهم الرئيس الأميركي، بأن “اسمه خان، وأنه ليس إرهابيا”. يأخذ خان هذا الأمر على محمل الجد، ويجوب أرجاء الولايات المتحدة للقاء الرئيس، إلا أنه وفي كل مرة يقترب فيها من لقائه تصادفه عقبات الأمن، والحراسة، وكاميرات الإعلام. وفي النهاية، ينجح خان في مقابلة الرئيس المنتخب آنذاك باراك أوباما، ويوصل رسالته أمام العالم أجمع، ويعود ليعيش مع حبيبته “مانديرا”، التي استطاعت، بفضل الحب والإيمان، التخلص من أحقادها ونسيان مأساة ابنها. ورسم هذا الفيلم خطا جديدا للسينما الهندية، إذ إن الفيلم طرح إسقاطات على واقع مرير عاشته بعض الأقليات في الولايات المتحدة الأميركية إبان أحداث الحادي عشر من سبتمبر. فـ “خان”، على سبيل المثال، يبقى منبوذا بين عائلته، وجيرانه، وكل من حوله من البيض (في إشارة إلى الحكم آنذاك)، بينما أول عائلة تستقبله بالحنان والحب، هي عائلة من الأميركيين من ذوي الأصل الإفريقي كانت تعيش في جورجيا (في إشارة إلى تغير الحكم في الولايات المتحدة، وأمل الناس بمستقبل أفضل). في هذا الفيلم، قدم “خان” جانبا عاطفيا للإسلام، كدين لا يدعو إلى العنف، وإنما إلى الحب والود والتفاهم، تماما ككل الأديان الأخرى... ففي البداية، يشير الفيلم إلى التوتر الحاصل بين المسلمين والهندوس، الذي أدى إلى تولد الحقد والكراهية بين أفراد الجماعتين. إلا أن والدة “خان” لم تشأ أن ينجرف ابنها خلف ذلك التيار، فقدمت له نصيحة صغيرة مفادها أن الناس نوعان: الصالح والطالح، وليس المسلم والهندوسي، والمسيحي وغيره، فلا يجب أن نحكم على الشخص من دينه، بل من سلوكه وتعامله مع غيره، وهي نصيحة حملها “خان” في قلبه طوال حياته. ولعل شجاعة “خان” كانت محفزا لغيره للوقوف والتكلم من دون أي خوف، إلا أنها، وفي الوقت نفسه، كانت مصدرا لخوف بعض الجماعات المتطرفة التي لا تؤمن بالمصالحة، بل تسعى للدمار والقتل باسم الإسلام. إلا أن هناك بعض الأحداث في الفيلم التي أطالت من زمنه، وبالتالي لم تكن ذات أهمية، كالإعصار في جورجيا، الذي دفع “خان” وغيره إلى أن يهرعوا لمساعدة سكان تلك المنطقة. وقد برع النجم الهندي شاروخان في أداء دور “رزفان خان” في الفيلم، إذ إن تقمصه لشخصية الشاب المصاب بهذا المرض النفسي كان مثيرا جدا، وساعده على المضي في أحداث الفيلم، وإقناع المشاهدين. وهكذا، يمكن القول إن فيلم “اسمي خان” وضع حجر الأساس لسينما هندية تسلك طريقا مغايرا عن المعتاد... فهل يصلح “خان” ما أفسدته أحداث الحادي عشر من سبتمبر؟ http://www.alwasatnews.com/2738/news/read/376694/1.html |
الساعة الآن 13 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
adv helm by : llssll