منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - بيت حبايب أكشاي كومار {11} Akshay kumar

-

أكشاي كومار: يأتي طبع آراف اللطيف من تونيكل

http://www.vb.eqla3.com/attachment.p...5&d=1382318046

يبدو اكشاي كومار في مزاج لتدليل ابنه آراف هذا و إلا كيف تفسر مجالسته له في تايلند رغم انشغال الممثل الشديد بعمله

حيث يقوم بتعليمه فنون الكاراتيه، أو يأخذه إلى المطبخ

في بآنكوك حيث كان يعمل سابقاً ككبير للطباخين في مراهقته

http://www.vb.eqla3.com/attachment.p...6&d=1382318046

في الآونة الأخيرة أنت تتقرب من ابنك آراف كثيراً، أي نوع من العلاقة تشتركان؟ وهل ترى نفسك في ابنك؟

اريد حقاً غرس نفس الصفات في ابني التي غرسهآ والدي بي. أولاً وقبل كل شي قد علمته إحترام من هم أكبر سناً ( الشيوخ الكبار)،

أما بالنسبة للرياضة فهو مثلي يحب الرياضة والأنشطة في الهواء الطلق كما افعل، وهو لديه شعور مدهش في الفكاهة أعتقد أنه

حصل على خفة الدم هذه من والدته تونكل خانا :988250047: << من وين جآتها خفة الدم :eee7: << ان كان الولد صدق خفيف دم فعلى أبوه :a:

بالحديث عن الآباء .. مشاركتك العلاقة مع أبيك كيف كانت ؟ هل تفتقده الآن رغم نجاحك؟

بالطبع أفتقد أبي دائماً :( لكنني أعرف بأنه دائماً حولي. هو يراقبني من مكان ما وأعطاني بركاته << افكارهم غريبه :eq-81:

أنا كنت قريباً جداً من أبي. أعتقد بأنني جعلته فخوراً عندما أصبحت ممثلاً.

أتذكر بأنه كان يأخذ زملائه في أغلب الأحيان لمشاهدة أفلامي. إنه حتى اليوم في قلبي، وكل يوم أبدأه بعد أن ألمس قدميه

هل هذا هو السبب الذي جعلك توافق على فيلمك الجديد boos الذي يتبلور عن علاقة أب بإبنه ؟

نعم، أول شيء جذبني في القصة كانت علاقة أب بإبنه، أحب استكشاف المظاهر الجديدة دائماً في هذه العلاقة. لربما لهذا عملت

العديد من الأفلام عن هذه العلاقة مثل فيلم Waqt 2005 وفيلم Patiala house 2011 تلك الفكرة التي تتبلور حولها في هذا الفيلم أيضاً،

يحب الأب ابنه بشكل هآئل لكنه دائماً ما يشعر الإبن بإنه مظلوم. وجدت تلك سمة صعبة جداً.

هل تشعر بأي ضغط حول كل ماتبذله من أفلام تجعل الحديث يكثر حول تحقيق المائة كرور ؟

من المبكر جدا التكهن بأي شيء في الوقت الحالي (لأحدث فيلمي، بوس). ولكن كيف سيتقبل الجمهور الفيلم؟

وحقيقة تم قبول ذلك، وأصبح محبوبا من قبل الجماهير مما يثلج الصدر ما يكفي في الوقت الراهن، وأنا لست قلقا حول ما يجري في النادي 100 كرور.

على خلاف ذلك فإن فيلمي OMG 2012 لم يكن الفيلم في المائة كرور لكنه لا يزال يضرب على وتر حساس مع المشاهدين،

وكان للفيلم نجاحا كبيرا في ذلك.

أتقنت العمل في عدة أنواع الكوميديا والدراما فهل هناك شيء آخر كنت ترغب في استكشافه في المستقبل كممثل؟

أود أن أفعل كل أنواع الأفلام، أريد أن أتحدي نفسي كممثل الآن، أريد أن أفعل أشياء لم اكن قد فعلتها من قبل، على سبيل المثال:

أود الآن أن أعمل فيلم رعب كامل. أعتقد أن هذا سوقا كبيرة، في انتظار من يتمكن بإستغلالها.

ولكن، أنا سوف أفعل أي شيء دائما والعامل المشترك في كل شيء سأفعله واحد وهو الترفيه. هذا الشيء الذي سأجعله بالتأكيد.

نحن نشهد تيار كثيف من الشباب الذين يدخلون هذه الصناعة. هل ترى فيها منافسة؟

انه شيء جيد. المواهب الجديدة هي دائما موضع ترحيب وهذا ما يجعل هذه الصناعة تنمو.

نحن ننتج حوالي 200 فيلم سنويا، كيف سيعملون إذا لم يكن هناك ما يكفي من المواهب؟

ولأن الكثير من الأفلام تصنع، هناك الكثير من العمل الجيد يخرج من هذه الصناعة.

المنافسة أمر جيد وانها صحية جدا، تبقيك على أصابع قدميك.

المصدر