![]() |
صديقــــــــــــــتي
تثيرين في بواطن عقلي الذكرى وعبثا تحاولين الإصغاء إلي الى جنوني وتهوري تنصحيني وتأخذين بذراعي رغما عني كفاك جنونا وتهورا كفاك غرورا فمن تكونين وأجيب رغما عن قلبي وبتحريض مني أنا أنا تهمسين الي وأنا صديقتك عزيزتي أثرت في نفسي ذكريات كنت قد طويتها في ذاكرتي وبهمسك أثرت الغبار عنها 00وزرعت الحنين في هذا القلب المتمرد شكرا من القلب على مازرعت00 دمتــي عذبــه |
اكيد حبى كل ما بنكبر هى كمان
بتكبر جوانا وبنحتاج ليها اكتر |
الصداقة الحقيقية كالصحة الجيدة، قلما تعرف قيمتها الا بعد فقدها
اللي يعرف هذي الكلمة بكل معانيها مستحيل يترك صديقه وهذي الكلمة مايستحقها إلا إللي يقدرها وكلماتج رووووووووعة دخلت قلبي وحركت فيه مشاعر دفينة واتمنى من كل قلبي ان اكون صديقة لج http://areen2004.jeeran.com/ibn%20asklan.jpg |
اقتباس:
شكرا لحضورك .. لكي مودتي:love: |
اقتباس:
شكراً لعبقكِ . . وتشرفني صداقتك مودتي روح ..:love: |
ياروحح ترى الصداقه الحقيقيه تدوم اكثر مما تتصورين
ومرات البعد والفراق يسبب ركود في العلاقه لاتخلو الشيطان يوقف بينكم وتتسالو ليه ازورها وماتزورني و ليش ماتدق وليش ماتهرج معي زي اول ترى هذا اسباب تخلي الصداقه تختفي |
* معكِ .. هل للصداقة عمر .. أتحرك ضمن اطاره ؟؟
هل .. لها .. ذلك القيد الذي يمنعني من التوسع في قلبكِ أكثر وأكثر ؟؟ هل .. لها .. ذاك المسمى الثابت الذي .. يقهر وجودي ؟؟ هل .. لها .. غير الثقة ؟؟ والمشاعر الحلوة ؟؟ والصدق ؟؟ والنقاء ؟؟ هل .. لها .. غيري ؟؟ وغيركِ ؟؟ * " عيناك .. أحلى من أي وطن !! " هي انبلاج النور الأول .. في عتم الليل .. إشراقة شمس النهار بعد الحلكة .. نسمات الفجر التي لا تخطأها .. رئتي كل صباح ! فلأقل أنكِ متكئي .. الذي أسند عليه انهياري .. تلك النقطة في بحر الثقة . وذلك الفيض من المشاعر الذي أعول عليه غيضي . |
اقتباس:
لكن الشكوى الى الله .. كل شي صار ضدنا لكن اتمنى من الله اننا نكون احسن من كذا وبفضل الله ثم دعاااااائكم ان شاء الله اننا نرجع اول الف شكر سام على مرورك .. لطلتك بصمه مستحيل تمحيها الصفحات لك ودي .. رووح:love: |
اقتباس:
بس شكلك ياسنفور ضيعت هذا موضوعي حق صديقتي مو الماسنجر هههههههههههه لاعمرك تروق تقعد تخبط خخخخخخخخخخخخخخ |
(( من كتااااااباااااااااااااتي ))
والآن لم تعد الأيام هي الأيام لم تعد تروى لنا قصصا حتى ننام لم نعد نغفو حتى ننادي الحمام إشتقت لك ياليلى أمازلتي تخافين ذلك الذئب! آه ياليلى صرنا نرى الكثير من الذئاب في هذا الزمان...! تلك كانت حكاية جدتي أما حكايتي فهي من أرض الواقع لها أبطال يؤدون أدوارها فالحياة قصة تمثل على خشبة الواقع >مشاهد الألم على مسرح الحياة< الأبطال:الحزن الألم العدالة النهاية:الموت الداخلي جلس الجمهور ينتظرون شارة البداية هذه الستارة رفعت وبدأ {المشهد الأول} بدأ! عندما تسلل الحزن خفية إلى قلبي وسلب كل معاني الفرحة المتبقية بداخلي.. صرخت! لا أرجوك هذا ماتبقى لي هرب به بعيدا حاولت اللحاق به ولاكن... هيهات هيهات كيف أستطيع أن أوقف الآيام وأنزع منها الآلام لأرى دفتري بلاصفحات سوداء آآآه أين أنتي أيتها العدالة أعيدي حقي أصرخ وأنتظر إجابة ليعود عاد صوتي إلي نفسي تجيبني>> أنتي وحدك ليس هناك من يرد ع سوالك بهذه الإجابة ينتهي المشهد الأول ويبدأ {المشهد الثاني} لكنه ينهج نهجا جديدا في صياغ قصته فهنااااك..... نفسي يأسرها الألم ويقيدها الوهم تبكي لاتجد بجانبها من له تشكي تحاول فك قيوده ولكن! كيف؟ والهموم تموج بمركبها الصغير لتغرقها في بحر المواجع والأنين تغوص به طوال السنين يحدوها الحنين لعالم تسمع عنه ولاتراه ! ! ياترى هل سيأتي من ينقذها!! سترين مصيرها في {المشهد الثالث} فيما نفسي تكابر الأمواج تستنجد تطلق الزفرات يأتي فارس لطالما إنتظرته رمى عليها بطوق النجاة لتعود لها الحياة من جديد وينقذ ماتبقى في قلبها من نبضات ليأتي ليأتي من يقتل تلك النبضات ويحكم على نفسي بالموت الداخلي لأحيا * جثة بلا أحاسيس فقد اهدرت *ولا مشاعر أخرجتها ولكنها ماقدرت تلك => كانت نهايتي ولاكن ليست نهاية تساؤلاتي!¡ هل سيأتي من يعيد قصتي بلا ألم ولا أحزان.. أم لن يكون له وجود في هذا الزمان! والآن مارأيك ياليلى مارأيكم جميعا" ألم أبدع في رواية قصتي وسرد أحداثها! |
الساعة الآن 59 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
adv helm by : llssll