AISHWARYA RAI
09 / 04 / 2005, 59 : 11 PM
شاروخ خان : كيف تفشل متى عندك حبّ كثير؟
هناك سكون شبه زين عنه. تقريبا مثل هو يأخذ متنفس بينما بقيّة العالم يلحق به. ناضج، هدوء، سلمي. . . هذه الكلمات التي تجلس بغرابة علىالشاه روخ خان. لكن يعرّف حالته العقلية الحالية. تلفلف سنة من النجاح الإستثنائي، الملك خان في المزاج التوسّعي كما ينظر للوراء في القناعة
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041961
السنة الماضية كانت جدا واحد جيّدة لك. كيف تنظر للوراء عليه؟
قرأت مادة التي قالت، يبدو مثل شاه لا شيء روخ يمكن أن يفشل السنة الماضية. حقيقي. لكن الذي حدث فقط لأن ثابرت. كان هناك الأوقات عندما بدوت منخفض جدا حولعملي، حول ردود الأفعال التي يجب أنّه. لكنّي لا أتحدّث عن حزني (إلاّ حين هو حول أمّي). عندما الأشياء لا تصل طريقي، أنا فقط أسكت، يقبله، لا يحاربه. في قلبي روح، ليس هناك روح قتالية علنية، فقط غريزة باق على قيد الحياة. أستمرّ بالعمل نحو بقائي.
عانيت الكثير بسبب ظهري. بينما هو، شعرت دائما بأنّني ما عملت بجدّبما فيه الكفاية لإستحقاق كلّ هذا. إصابة الظهر أخذت حتى تلك الفرصة الضعيفة كان عندي من عمل بجدّ. أنا تعوّدت على أصلّي بأنّ لن يكون هناك ألم عندما نهضت في الصباح. هو شيء الذي أنا لا أستطيع أن تحدّث عن حتى إلى أصدقائي الأفضل. ما زلت في الكثير من الألم، ولو أنّه يصبح قابل للتحمل.
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041959
هي كانت ثلاث سنوات طويلة منذ أخذت هذه المشكلة. لم أعرف سواء سأكون قادر على أعمل
در على يعمل الأشياء أنا عملت، بعد عمليتي. لذا بمعنى، ليعمل سوادز، يرخي زهراء، هون نا رئيسي، تشالتي تشالت، ويرسل كال هو نا هو جرحي وبعد ذلك ليعمل 20 عرض حيّ، شيء عظيملي.
هي كانت سنة لطيفة لأن الله شوّفتني بأنّ إذا أنت لا تشتكي، أو ألومه وإذا تعتقد إيجابيا، هو سيعيدك أكثر بكثير بالمقابل. هو طريقه من القول، أنتأنت ستكون سعيد جدا. أنا سعيد ليس بالنجاح كما هو الحال مع الحقيقة بإنّني يمكن أن أعمل ذلك كثير وأسحبه منه.
هل جاء فشل شباك تذاكر سوادز كإحباط؟
لم أتوقّع سوادز أن يعمل بشكل جيّد تجاريا وأنا أخبرت أشوتوش لذا. قال , “ شاه، أعرف. ” لهذا أدعوه فلم طمّاع جدا. أشوتوش كان عنده شيء الذي أراد القول، وأنت سترى فيفي أدائي الذي آمنت بما أراد القول. أنا فقط عملت الذي قال لي إلى.
ويعمل الفلم كان تجربة ساحقة لي. لن إلى قرية. لم أعرفباع الناس chai وماء على أرصفة سكة الحديد.
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041962
لسوء الحظ أو لحسن الحظ، أبدا ما سافرت بالقطار في الوسط. أبدا ما سافرت على مركب. أصبت الأغاني في واحد، لكن لمإعرف الناس سافروا في الحقيقة بواسطتهم. عندما أنا كنت أجلس في ذلك المركب مع الناس الحقيقيين، شعرت كأنّ لم أعرف هذا العالم على الإطلاق. وذلك، بصرف النّظر عن سواء حببته أو لست، هناك وجد الكثير من الحزن أيّ أنا ما كنت حتّى مدرك لـ. والذي جعلني حزين.
أدائي حول إكتشاف بأنّ هناك كثير ما بعد الذي أعرف. لذا أنا ما كنت خائب الأمل بشأن كلّبالمصير التجاري للفلم. سوادز لا يستطيع خيبة أمل أي شخص الذي شارك فيه. هو جدا إنجاز فلم، فلم نبيل جدا هو لا يمكن أن ينتج كفلم تجاري. وأشوتوش إلتصق إلى أسلحته بالرغم من أنّ الفلم ظهر طويل جدا نوعا ما.
هناك سكون شبه زين عنه. تقريبا مثل هو يأخذ متنفس بينما بقيّة العالم يلحق به. ناضج، هدوء، سلمي. . . هذه الكلمات التي تجلس بغرابة علىالشاه روخ خان. لكن يعرّف حالته العقلية الحالية. تلفلف سنة من النجاح الإستثنائي، الملك خان في المزاج التوسّعي كما ينظر للوراء في القناعة
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041961
السنة الماضية كانت جدا واحد جيّدة لك. كيف تنظر للوراء عليه؟
قرأت مادة التي قالت، يبدو مثل شاه لا شيء روخ يمكن أن يفشل السنة الماضية. حقيقي. لكن الذي حدث فقط لأن ثابرت. كان هناك الأوقات عندما بدوت منخفض جدا حولعملي، حول ردود الأفعال التي يجب أنّه. لكنّي لا أتحدّث عن حزني (إلاّ حين هو حول أمّي). عندما الأشياء لا تصل طريقي، أنا فقط أسكت، يقبله، لا يحاربه. في قلبي روح، ليس هناك روح قتالية علنية، فقط غريزة باق على قيد الحياة. أستمرّ بالعمل نحو بقائي.
عانيت الكثير بسبب ظهري. بينما هو، شعرت دائما بأنّني ما عملت بجدّبما فيه الكفاية لإستحقاق كلّ هذا. إصابة الظهر أخذت حتى تلك الفرصة الضعيفة كان عندي من عمل بجدّ. أنا تعوّدت على أصلّي بأنّ لن يكون هناك ألم عندما نهضت في الصباح. هو شيء الذي أنا لا أستطيع أن تحدّث عن حتى إلى أصدقائي الأفضل. ما زلت في الكثير من الألم، ولو أنّه يصبح قابل للتحمل.
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041959
هي كانت ثلاث سنوات طويلة منذ أخذت هذه المشكلة. لم أعرف سواء سأكون قادر على أعمل
در على يعمل الأشياء أنا عملت، بعد عمليتي. لذا بمعنى، ليعمل سوادز، يرخي زهراء، هون نا رئيسي، تشالتي تشالت، ويرسل كال هو نا هو جرحي وبعد ذلك ليعمل 20 عرض حيّ، شيء عظيملي.
هي كانت سنة لطيفة لأن الله شوّفتني بأنّ إذا أنت لا تشتكي، أو ألومه وإذا تعتقد إيجابيا، هو سيعيدك أكثر بكثير بالمقابل. هو طريقه من القول، أنتأنت ستكون سعيد جدا. أنا سعيد ليس بالنجاح كما هو الحال مع الحقيقة بإنّني يمكن أن أعمل ذلك كثير وأسحبه منه.
هل جاء فشل شباك تذاكر سوادز كإحباط؟
لم أتوقّع سوادز أن يعمل بشكل جيّد تجاريا وأنا أخبرت أشوتوش لذا. قال , “ شاه، أعرف. ” لهذا أدعوه فلم طمّاع جدا. أشوتوش كان عنده شيء الذي أراد القول، وأنت سترى فيفي أدائي الذي آمنت بما أراد القول. أنا فقط عملت الذي قال لي إلى.
ويعمل الفلم كان تجربة ساحقة لي. لن إلى قرية. لم أعرفباع الناس chai وماء على أرصفة سكة الحديد.
http://www.filmfare.com/photo.cms?msid=1041962
لسوء الحظ أو لحسن الحظ، أبدا ما سافرت بالقطار في الوسط. أبدا ما سافرت على مركب. أصبت الأغاني في واحد، لكن لمإعرف الناس سافروا في الحقيقة بواسطتهم. عندما أنا كنت أجلس في ذلك المركب مع الناس الحقيقيين، شعرت كأنّ لم أعرف هذا العالم على الإطلاق. وذلك، بصرف النّظر عن سواء حببته أو لست، هناك وجد الكثير من الحزن أيّ أنا ما كنت حتّى مدرك لـ. والذي جعلني حزين.
أدائي حول إكتشاف بأنّ هناك كثير ما بعد الذي أعرف. لذا أنا ما كنت خائب الأمل بشأن كلّبالمصير التجاري للفلم. سوادز لا يستطيع خيبة أمل أي شخص الذي شارك فيه. هو جدا إنجاز فلم، فلم نبيل جدا هو لا يمكن أن ينتج كفلم تجاري. وأشوتوش إلتصق إلى أسلحته بالرغم من أنّ الفلم ظهر طويل جدا نوعا ما.