tere naam
19 / 03 / 2005, 09 : 02 AM
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» ومباي (رويترز) - في الوقت الذي لا يزال فيه الفائزون بجوائز الاوسكار هذا العام يحتفلون بفوزهم يراهن نقاد وصناع فيلم (ظلام) على انه من الممكن ان يكون له الفضل في حصول الهند في العام المقبل على اول جائزة من جوائز اكاديمية العلوم والفنون السينمائية.
ووصفت وسائل الاعلام الهندية الفيلم المستوحى من قصة الحياة الاسطورية للكاتبة الصماء والعمياء هيلين كيلر بأنه أفضل رهان للهند على الاطلاق للحصول على جائزة أوسكار لافضل فيلم اجنبي.
وقال المخرج سانجاي ليلا بهانسالي ان مقالات النقاد المتحمسة والنجاح التجاري للفيلم الذي بدأ عرضه الشهر الماضي يمثلان بداية جيدة لحملة هندية طويلة لنيل تقدير هوليوود.
وقال بهانسالي في مقابلة مع رويترز "اجتزت الحاجز الاول بنجاح وكسبت الجمهور المحلي."
وتابع "من المهم الآن عرضه على باقي العالم."
ولم يحصل أي فيلم هندي على الاطلاق على جائزة الاوسكار برغم ان الصناعة التي تتمركز في بومباي تنتج كل عام ألف فيلم باثنتي عشرة لغة سنويا.
وقال الناقد السينمائي انوباما جيهلوت لرويترز "يتفوق (ظلام) كثيرا على أي فيلم عادي في بوليوود. ولكن ما قد لا يكون في صالحه أن فكرته ليست جديدة حيث تم انتاج افلام في الماضي عن حياة كيلر."
ويصور الفيلم المستوحى من قصة كيلر وأستاذتها ان سوليفان حياة فتاة عمياء وصماء تكافح لمقاومة اعاقتها بمساعدة أستاذها مدمن الكحوليات.
وتلعب الممثلة الهندية البارزة راني مخيرجي دور البطولة في حين يلعب نجم بوليوود أميتاب باتشان دور الاستاذ.
وقال بهانسالي ان باتشان "نوع من الممثلين يمكن للهند ان تفخر بهم."
وبرغم ان 80 في المئة من الحوار باللغة الانجليزية فان (ظلام) جذب مشاهدي افلام يتحدثون العديد من اللغات.
وكتب الناقد السينمائي رون الهواليا في موقع (بلانت بوليوود) على الانترنت "تعلم كيف تقول أوسكار بلغة الاشارة لان فيلم بهانساني (ظلام) يمكن ان يكون تذكرة الهند الرابحة في جوائز الاكاديمية العام المقبل."
وقال "من النادر ان تجد فيلما بهذه الحساسية والاحكام والاناقة يصنع في الهند."
في عام 2002 خاض فيلم (ليجان) الناطق باللغة الهندية الجولة الاخيرة من المنافسة على أوسكار أفضل فيلم اجنبي. وهذا العام كان فيلم (ارهابي صغير) الوثائقي عن حياة قرية تقع على الحدود المتوترة مع باكستان في التصفيات النهائية للافلام القصيرة.
ومثل معظم مخرجي بوليوود فان بهانسالي معروف بافلامه المليئة بالغناء والرقص والمواقع الباذخة والازياء الملونة لكنه يعرف ان ترشيحه للاوسكار افضل فرصة له للوصول الى جمهور أكبر.
وقال "اتوق لعرض الفيلم على العالم وان يشاهده ويقدره المزيد. ولكن الطريق لا يزال طويلا."
ويعتزم اتحاد الافلام الهندي تقديم ترشيحه للاوسكار في وقت لاحق من العام الحالي. وتم ترشيح فيلم بهانسالي (ديفداس) أو (الغانية)عام 2003 لكنه فشل في الوصول الى الجولة النهائية.«®°·.¸.•°°·.¸¸.•° ·.¸.•°®»
الفلم بيستاهل كل هذا وزيااادة..........صححححححححح؟؟ ؟؟؟؟؟؟
وانا بانتظااااااااار ردوووووودكم>>>>>>>>>>>لا تفشلوااااااااا البنت <<<<<<<<<حرام
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°وشكرا.......... ...^-^°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
ووصفت وسائل الاعلام الهندية الفيلم المستوحى من قصة الحياة الاسطورية للكاتبة الصماء والعمياء هيلين كيلر بأنه أفضل رهان للهند على الاطلاق للحصول على جائزة أوسكار لافضل فيلم اجنبي.
وقال المخرج سانجاي ليلا بهانسالي ان مقالات النقاد المتحمسة والنجاح التجاري للفيلم الذي بدأ عرضه الشهر الماضي يمثلان بداية جيدة لحملة هندية طويلة لنيل تقدير هوليوود.
وقال بهانسالي في مقابلة مع رويترز "اجتزت الحاجز الاول بنجاح وكسبت الجمهور المحلي."
وتابع "من المهم الآن عرضه على باقي العالم."
ولم يحصل أي فيلم هندي على الاطلاق على جائزة الاوسكار برغم ان الصناعة التي تتمركز في بومباي تنتج كل عام ألف فيلم باثنتي عشرة لغة سنويا.
وقال الناقد السينمائي انوباما جيهلوت لرويترز "يتفوق (ظلام) كثيرا على أي فيلم عادي في بوليوود. ولكن ما قد لا يكون في صالحه أن فكرته ليست جديدة حيث تم انتاج افلام في الماضي عن حياة كيلر."
ويصور الفيلم المستوحى من قصة كيلر وأستاذتها ان سوليفان حياة فتاة عمياء وصماء تكافح لمقاومة اعاقتها بمساعدة أستاذها مدمن الكحوليات.
وتلعب الممثلة الهندية البارزة راني مخيرجي دور البطولة في حين يلعب نجم بوليوود أميتاب باتشان دور الاستاذ.
وقال بهانسالي ان باتشان "نوع من الممثلين يمكن للهند ان تفخر بهم."
وبرغم ان 80 في المئة من الحوار باللغة الانجليزية فان (ظلام) جذب مشاهدي افلام يتحدثون العديد من اللغات.
وكتب الناقد السينمائي رون الهواليا في موقع (بلانت بوليوود) على الانترنت "تعلم كيف تقول أوسكار بلغة الاشارة لان فيلم بهانساني (ظلام) يمكن ان يكون تذكرة الهند الرابحة في جوائز الاكاديمية العام المقبل."
وقال "من النادر ان تجد فيلما بهذه الحساسية والاحكام والاناقة يصنع في الهند."
في عام 2002 خاض فيلم (ليجان) الناطق باللغة الهندية الجولة الاخيرة من المنافسة على أوسكار أفضل فيلم اجنبي. وهذا العام كان فيلم (ارهابي صغير) الوثائقي عن حياة قرية تقع على الحدود المتوترة مع باكستان في التصفيات النهائية للافلام القصيرة.
ومثل معظم مخرجي بوليوود فان بهانسالي معروف بافلامه المليئة بالغناء والرقص والمواقع الباذخة والازياء الملونة لكنه يعرف ان ترشيحه للاوسكار افضل فرصة له للوصول الى جمهور أكبر.
وقال "اتوق لعرض الفيلم على العالم وان يشاهده ويقدره المزيد. ولكن الطريق لا يزال طويلا."
ويعتزم اتحاد الافلام الهندي تقديم ترشيحه للاوسكار في وقت لاحق من العام الحالي. وتم ترشيح فيلم بهانسالي (ديفداس) أو (الغانية)عام 2003 لكنه فشل في الوصول الى الجولة النهائية.«®°·.¸.•°°·.¸¸.•° ·.¸.•°®»
الفلم بيستاهل كل هذا وزيااادة..........صححححححححح؟؟ ؟؟؟؟؟؟
وانا بانتظااااااااار ردوووووودكم>>>>>>>>>>>لا تفشلوااااااااا البنت <<<<<<<<<حرام
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°وشكرا.......... ...^-^°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°