reshma
06 / 03 / 2005, 49 : 05 PM
هاي حبايبي؛؛
'ظلام'..أمل بوليوود في الفوز بأول أوسكار
في الوقت الذي لا يزال فيه الفائزون بجوائز الأوسكار هذا العام يحتفلون بفوزهم يراهن نقاد ومنتجو فيلم "ظلام" .¤. Black .¤. على أنه من الممكن أن يكون له الفضل في حصول الهند في العام المقبل على أول جائزة من جوائز أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأميركية.
ووصفت وسائل الإعلام الهندية الفيلم المستوحى من قصة الحياة الأسطورية للكاتبة الصماء والعمياء *((هيلين كيلر))* بأنه أفضل رهان للهند على الإطلاق للحصول على جائزة أوسكار لأفضل فيلم أجنبي.
وقال مخرج الفيلم سانجاي ليلا بهانسالي إن مقالات النقاد المتحمسة والنجاح التجاري للفيلم الذي بدأ عرضه الشهر الماضي يمثلان بداية جيدة لحملة هندية طويلة لنيل تقدير هوليوود, مضيفا أنه اجتاز الحاجز الأول بنجاح وكسب الجمهور المحلي.
http://www.downloadhindimp3s.com/img/albums/original/black.jpg
ويصور الفيلم المستوحى من قصة كيلر وأستاذتها آن سوليفان حياة فتاة عمياء وصماء تكافح لمقاومة إعاقتها بمساعدة أستاذها مدمن الكحوليات، حيث تلعب الممثلة الهندية البارزة راني مخيرجي دور البطولة في حين يلعب نجم السينما الهندية أميتاب باتشان دور الأستاذ.
وقال بهانسالي ان باتشان "نوع من الممثلين يمكن للهند ان تفخر بهم.
وقال << يا كثر ما يقوولوون هع هع :action-sm الناقد السينمائي أنوباما جيهلوت إن الفيلم يتفوق كثيرا على أي فيلم عادي في بوليوود إلا أن ما قد لا يكون في صالحه أن فكرته ليست جديدة حيث تم إنتاج أفلام في الماضي عن حياة كيلر.
وكتب الناقد السينمائي رون الهواليا في موقع (بلانت بوليوود) على الانترنت "تعلم كيف تقول أوسكار بلغة الاشارة لان فيلم بهانساني (ظلام) يمكن ان يكون تذكرة الهند الرابحة في جوائز الاكاديمية العام المقبل."
وقال "من النادر ان تجد فيلما بهذه الحساسية والاحكام والاناقة يصنع في الهند."
في عام 2002 خاض فيلم (ليجان) الناطق باللغة الهندية الجولة الاخيرة من المنافسة على أوسكار أفضل فيلم اجنبي. وهذا العام كان فيلم (ارهابي صغير) الوثائقي عن حياة قرية تقع على الحدود المتوترة مع باكستان في التصفيات النهائية للافلام القصيرة.
ومثل معظم مخرجي بوليوود فان بهانسالي معروف بافلامه المليئة بالغناء والرقص والمواقع الباذخة والازياء الملونة لكنه يعرف ان ترشيحه للاوسكار افضل فرصة له للوصول الى جمهور أكبر.
وقال "اتوق لعرض الفيلم على العالم وان يشاهده ويقدره المزيد. ولكن الطريق لا يزال طويلا."
ويعتزم اتحاد الأفلام الهندي تقديم ترشيحه للأوسكار ^_^في وقت لاحق من العام الحالي إذا لم يسبق وأن حصل أي فيلم هندي على الإطلاق على جائزة الأوسكار رغم أن الصناعة التي تتمركز في بومباي تنتج كل عام ألف فيلم بـ12 لغة سنويا وتم ترشيح فيلم بهانسالي (ديفداس) أو (الغانية)عام 2003 لكنه فشل في الوصول الى الجولة النهائية<< حسافه عاد ديف داس يستاهل :action-sm.
******************************
واختارت الأكاديمية الأميركية هذا العام الفيلم الإسباني (البحر من الداخل) للمخرج إليخاندر كأفضل فيلم أجنبي، وهو مأخوذ عن قصة حقيقية لمريض مصاب بشلل رباعي يخوض معركة قانونية دفاعا عن حقه في إنهاء حياته.
'ظلام'..أمل بوليوود في الفوز بأول أوسكار
في الوقت الذي لا يزال فيه الفائزون بجوائز الأوسكار هذا العام يحتفلون بفوزهم يراهن نقاد ومنتجو فيلم "ظلام" .¤. Black .¤. على أنه من الممكن أن يكون له الفضل في حصول الهند في العام المقبل على أول جائزة من جوائز أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأميركية.
ووصفت وسائل الإعلام الهندية الفيلم المستوحى من قصة الحياة الأسطورية للكاتبة الصماء والعمياء *((هيلين كيلر))* بأنه أفضل رهان للهند على الإطلاق للحصول على جائزة أوسكار لأفضل فيلم أجنبي.
وقال مخرج الفيلم سانجاي ليلا بهانسالي إن مقالات النقاد المتحمسة والنجاح التجاري للفيلم الذي بدأ عرضه الشهر الماضي يمثلان بداية جيدة لحملة هندية طويلة لنيل تقدير هوليوود, مضيفا أنه اجتاز الحاجز الأول بنجاح وكسب الجمهور المحلي.
http://www.downloadhindimp3s.com/img/albums/original/black.jpg
ويصور الفيلم المستوحى من قصة كيلر وأستاذتها آن سوليفان حياة فتاة عمياء وصماء تكافح لمقاومة إعاقتها بمساعدة أستاذها مدمن الكحوليات، حيث تلعب الممثلة الهندية البارزة راني مخيرجي دور البطولة في حين يلعب نجم السينما الهندية أميتاب باتشان دور الأستاذ.
وقال بهانسالي ان باتشان "نوع من الممثلين يمكن للهند ان تفخر بهم.
وقال << يا كثر ما يقوولوون هع هع :action-sm الناقد السينمائي أنوباما جيهلوت إن الفيلم يتفوق كثيرا على أي فيلم عادي في بوليوود إلا أن ما قد لا يكون في صالحه أن فكرته ليست جديدة حيث تم إنتاج أفلام في الماضي عن حياة كيلر.
وكتب الناقد السينمائي رون الهواليا في موقع (بلانت بوليوود) على الانترنت "تعلم كيف تقول أوسكار بلغة الاشارة لان فيلم بهانساني (ظلام) يمكن ان يكون تذكرة الهند الرابحة في جوائز الاكاديمية العام المقبل."
وقال "من النادر ان تجد فيلما بهذه الحساسية والاحكام والاناقة يصنع في الهند."
في عام 2002 خاض فيلم (ليجان) الناطق باللغة الهندية الجولة الاخيرة من المنافسة على أوسكار أفضل فيلم اجنبي. وهذا العام كان فيلم (ارهابي صغير) الوثائقي عن حياة قرية تقع على الحدود المتوترة مع باكستان في التصفيات النهائية للافلام القصيرة.
ومثل معظم مخرجي بوليوود فان بهانسالي معروف بافلامه المليئة بالغناء والرقص والمواقع الباذخة والازياء الملونة لكنه يعرف ان ترشيحه للاوسكار افضل فرصة له للوصول الى جمهور أكبر.
وقال "اتوق لعرض الفيلم على العالم وان يشاهده ويقدره المزيد. ولكن الطريق لا يزال طويلا."
ويعتزم اتحاد الأفلام الهندي تقديم ترشيحه للأوسكار ^_^في وقت لاحق من العام الحالي إذا لم يسبق وأن حصل أي فيلم هندي على الإطلاق على جائزة الأوسكار رغم أن الصناعة التي تتمركز في بومباي تنتج كل عام ألف فيلم بـ12 لغة سنويا وتم ترشيح فيلم بهانسالي (ديفداس) أو (الغانية)عام 2003 لكنه فشل في الوصول الى الجولة النهائية<< حسافه عاد ديف داس يستاهل :action-sm.
******************************
واختارت الأكاديمية الأميركية هذا العام الفيلم الإسباني (البحر من الداخل) للمخرج إليخاندر كأفضل فيلم أجنبي، وهو مأخوذ عن قصة حقيقية لمريض مصاب بشلل رباعي يخوض معركة قانونية دفاعا عن حقه في إنهاء حياته.