Ảṯṯгастỉνє
15 / 11 / 2013, 32 : 09 PM
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
من وآجبآت حبنا لآل البيت قرآءة سيرهم والاقتدآء بهم
و بِ منآسبة العآشر من مُحرم نتذكر أعظم كرب عآشه آل البيت عليهم السلآم ( رضي الله عنهم )
فمع الحسين بن علي بن أبي أطالب و ابن بنت رسول الله عليه الصلاة والسلام نقضي هذه الدقائق
لِ نتعرف على تفآصيل هذا اليوم الدآمي وكيف وآجه الحُسين رضي الله عنه المُصآب بشجاعة وبطولة
بداية الحدث
معآوية رضي الله عنه ولى ولده يزيد خلافة للمسلمين بعد وفاته ومن هنا
بدأت الفتنة ضجا الصحابة ورأو أن الحسين رضي الله عنه أولى من يزيد بالخلافة
فلما سمع أهل العراق هذا الخبر لم يبايعو يزيداً
بل ارسلو الرسائل تلو الرسائل أننا يا حسين نبايعك
انت الخليفة وليس يزيد فلما سمع الحسين أن أهل العراق يبايعونه ارسل إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل ينظر ما الخبر
فلما ذهب مسلم إلى العراق وجد كل بيت كلهم ينادون أين الحسين ابن رسول الله نبايعه ونقاتل معه
فلما رأى مسلم أن كل الناس في الكوفة والعراق يؤيدون الحسين
ارسل إليه أن العراق كلهم يبايعوك فأتي
سمع يزيد بن معاوية الخبر فأرسل إلى واليه ابن زياد وهذا رجل ظالم مجرم ارسل إليه أن ضم الكوفة
تحت ولايتك فإذا به يأتي ويجس الاخبار فرأى أن الناس يبايعون الحسين
قام مسلم بن عقيل ومعه 4000 رجل خرجوا من بيوتهم ليقاتلو مع الحسين
فلما سمع ابن زياد بهذا أخذ يرشيهم بالأموال واشترى ذممهم
لأجل الدنيا خانو وخدعوا كانو 4000 صارو 700 ثم 500 ثم 300 ثم 30 رجلا
صلى بهم مسلم ابن عقيل صلاة المغرب فلما سلم لم يبقى معه احد
وظل مسلم ابن عقيل لوحده في الكوفة
وحسين يتجهز للقدوم
كتب ابن عقيل رسالة إلى الحسين أن اهل الكوفة قد غدرو
ثم قُتل ابن عقيل رحمه الله
فجاء الخبر إلى الحسين أن مسلم قتل وأن الناس كذبوه
فستشار أهل بيته وأبناء عقيل فقالو لا والله لا نتركك حتى نأخذ ثأر أبينا استعد الحسين أن يغادر إلى العراق
فجاءه ابن عباس وقال له : أين تذهب ؟! قال : إلى العراق قال العبآس: لا قوم غدرو بأبيك فقتلوه
قال : والله لأذهبن
بعد يومان من مسير الحُسين غلى العراق وصل الخبر إلى صاحبه عبدالله بن عمر بن الخطاب فأسرع عبدالله وألتحق بالحُسين ومسكه وقال
أين تذهب با ابن رسول الله قال إلى العراق قال تذهب إلى قوم يقتلوك
استودعك الله من قتيل
عانقه وبكى
مشى الحسين بأهل بيته صغاره ونسائه
ساروا متجيهين إلى العراق
سمع الخبر يزيد بن معاوية فأرسل ابن زياد أن يرسل جيشاً يوقف الحسين
فأرسل ابن زياد 5000 مقاتل مقابل 72 مقاتل بهم أطفال ونساء من جيش الحُسين رضي الله عنه
لما وصل الحُسين سأل أصحابه أي الارض هذه ؟؟؟
قالو اصحابه كربلاء فقال الحسين : كرب وَ بلاء
جرى تفاوض قبل المعركة
وتم الرفض من كلآ الطرفين
فإذا باليوم التاسع من محرم سنة 61 هـ
جمع الحسين أهل بيته و اصحابه قال اني قد اذنت لكم من أراد يرجع لاهل بيته فاليرجع
رفضو أصحاب الحسين العودة و اصروا أن يقاتلو مع الحسين في سبيل الله
فإذا بالحسين يطلب من قائد الجيش ابن زياد بعد ما ذكرهم بالله وخوفهم بالله
قال اتقوا الله هل في الارض اليوم ابن بنت رسول الله إلا انا فقالو لا
قال ويحكم إذاً ماذا تصنعون تقتلون ابن النبي
فإذا بِ 30 مقاتل ينسحب من جيش ابن زياد ينضم إلى جيش الحسين ومنهم التميمي
قال الحسين : امهلوني ليلة قالوا : ماتريد فيها قال اصلي لربي
فجلس يصلي الليل كله وكل من معه يصلي ويدعوا الله سبحانه
فلما صلى الفجر ومن معه بدأ القتال
سمعت زينب اخت الحسين من اخاها بعض الكلمات
فعلمت أنه سيقتل فغشي عليها
جاءها الحسين وقال لها : عديني يا زينب انك إذا سمعتِ من خبراً
لا تشقين علي جيباً ولا تخمشين عليا وجها
وبدأ القتال و انطلق 5000 مقاتل يرمون النبال والرماح على آل بيت النبي و أصحابهم
أول من قُتل من جيش الحُسين التميمي الذي لما سأل لما انسحبت من جيش ابن زياد
وانضممت إلى الحسين ؟؟؟ قال خُيرت بين الجنة والنار فاخترت الجنة على النار
وكان ابن للحسين اسمه علي الاكبر اصابه سهم فقتل
وكان للحسين صبي صغير اصيب بسهم فحمله الحسين ومسح الدم عنه وهو يقول اللهم احكم بيننا
وبين قومنا بالحق دعونا لينصورنا فغدروا بنا وكذبونا واخذوا يقاتلونا
قال هذا وهو يرى أهل بيته و أصحابه يمتون الواحد تلو الآخر
بين يديه وكانوا كما قال الله سبحانه
{ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيل اللَّه وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اِسْتَكَانُوا وَاَللَّه يُحِبّ الصَّابِرِينَ }
و إذا الدماء تسيل وإذا أرض كربلاء تلطخ بالدماء وإذا الارض تضج بهذا الظلم أي ظلم أكبر من هذا ؟!!
كل من شارك في قتل الحُسين ومن معه بذاك اليوم عليه لعنة الله
تقدم جيش الظالمين إلى الحسين بعد أن مات كل من معه
وهو يقاتل كالبطل يقاتل كالاسد
فإذا بشمر ابن الجوشن رجل خبيث يقول لاصحابه ممن تخافون
ممن تجبنون من الحسين ؟
لكنها الكثرة تغلب الشجاعة
فقام سنان ابن أنس فإذا به يضرب الحسين ضربة برمحه ليخرج الرمح من صدره وتبدأ الدماء الطاهرة
تسيل ويضرب شمر ابن الجوشن الحسين رضي الله عنه ضربة أخرى
ثم قام بِ قطع رأس الحسين الشريف
قال تعالى :
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
ولم يبقى أحد من ذرية الحسين إلا علي الاصغر ( زين العابدين)
مذبحة وأي مذبحة جريمة و أي جريمة
الحسين قُتل لكنه لم يمت بقي حياً في قلوبنا بل حي عند ربه فرحاً مستبشراً
يُفترض أن يكون مقتل الحسين رضي الله عنه حدثاً يوحد الأمة الإسلامية
لان الأمة كلها مجتمعة على تجريم كل من آذى بيت آل النبي عليه الصلاة والسلام
نعم قُتل الحسين لكننا لا حول لنا ولا قوة إلا بالله
لو كنا نعيش في عهده لتشرفنا بالقتال معه ونفتديه بدمائنا
لكننا بعد هذه السنين لا نقول إلا ما امرنا الله به
قال تعالى (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)
كما أن الله العظيم ثأر للحُسين فما من احد شارك في قتل الحسين إلا أهانه الله وقُتل شر قتلة وأولهم
ابن زياد الذي قطع رأسه وعلق بالمسجد ينظر إليه الجميع بل كانت الثعابين تدخل في جمجمته نكالاً له
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(حسين مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً، الحسين سبط من الأسباط)
اللهم إنا أحببنا الحسن والحسين وأمّهما وأباهما
لحبّنا لنبيك صلى الله عليه وسلم فاجعلنا يوم القيامة مع من أحببْنا
اللهم صلّ وسلم عليهم جميعاً، وصلّ وسلّم على نبيك محمد خاصة
وعلى آله أجمعين وصحابته والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
ملآحظة | يزيد بن معاوية كان ضد القتل
أوآمره كانت ايقاف الحسين من الوصول إلى العراق
انتهى . دعواتكم ب2
أرجو الابتعاد عن أي رد طآئفي حتى وأن كآن تلميحاً
الخطبة للاجر و لِ جمع القُلوب لا لِ تفرقتهآ
من وآجبآت حبنا لآل البيت قرآءة سيرهم والاقتدآء بهم
و بِ منآسبة العآشر من مُحرم نتذكر أعظم كرب عآشه آل البيت عليهم السلآم ( رضي الله عنهم )
فمع الحسين بن علي بن أبي أطالب و ابن بنت رسول الله عليه الصلاة والسلام نقضي هذه الدقائق
لِ نتعرف على تفآصيل هذا اليوم الدآمي وكيف وآجه الحُسين رضي الله عنه المُصآب بشجاعة وبطولة
بداية الحدث
معآوية رضي الله عنه ولى ولده يزيد خلافة للمسلمين بعد وفاته ومن هنا
بدأت الفتنة ضجا الصحابة ورأو أن الحسين رضي الله عنه أولى من يزيد بالخلافة
فلما سمع أهل العراق هذا الخبر لم يبايعو يزيداً
بل ارسلو الرسائل تلو الرسائل أننا يا حسين نبايعك
انت الخليفة وليس يزيد فلما سمع الحسين أن أهل العراق يبايعونه ارسل إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل ينظر ما الخبر
فلما ذهب مسلم إلى العراق وجد كل بيت كلهم ينادون أين الحسين ابن رسول الله نبايعه ونقاتل معه
فلما رأى مسلم أن كل الناس في الكوفة والعراق يؤيدون الحسين
ارسل إليه أن العراق كلهم يبايعوك فأتي
سمع يزيد بن معاوية الخبر فأرسل إلى واليه ابن زياد وهذا رجل ظالم مجرم ارسل إليه أن ضم الكوفة
تحت ولايتك فإذا به يأتي ويجس الاخبار فرأى أن الناس يبايعون الحسين
قام مسلم بن عقيل ومعه 4000 رجل خرجوا من بيوتهم ليقاتلو مع الحسين
فلما سمع ابن زياد بهذا أخذ يرشيهم بالأموال واشترى ذممهم
لأجل الدنيا خانو وخدعوا كانو 4000 صارو 700 ثم 500 ثم 300 ثم 30 رجلا
صلى بهم مسلم ابن عقيل صلاة المغرب فلما سلم لم يبقى معه احد
وظل مسلم ابن عقيل لوحده في الكوفة
وحسين يتجهز للقدوم
كتب ابن عقيل رسالة إلى الحسين أن اهل الكوفة قد غدرو
ثم قُتل ابن عقيل رحمه الله
فجاء الخبر إلى الحسين أن مسلم قتل وأن الناس كذبوه
فستشار أهل بيته وأبناء عقيل فقالو لا والله لا نتركك حتى نأخذ ثأر أبينا استعد الحسين أن يغادر إلى العراق
فجاءه ابن عباس وقال له : أين تذهب ؟! قال : إلى العراق قال العبآس: لا قوم غدرو بأبيك فقتلوه
قال : والله لأذهبن
بعد يومان من مسير الحُسين غلى العراق وصل الخبر إلى صاحبه عبدالله بن عمر بن الخطاب فأسرع عبدالله وألتحق بالحُسين ومسكه وقال
أين تذهب با ابن رسول الله قال إلى العراق قال تذهب إلى قوم يقتلوك
استودعك الله من قتيل
عانقه وبكى
مشى الحسين بأهل بيته صغاره ونسائه
ساروا متجيهين إلى العراق
سمع الخبر يزيد بن معاوية فأرسل ابن زياد أن يرسل جيشاً يوقف الحسين
فأرسل ابن زياد 5000 مقاتل مقابل 72 مقاتل بهم أطفال ونساء من جيش الحُسين رضي الله عنه
لما وصل الحُسين سأل أصحابه أي الارض هذه ؟؟؟
قالو اصحابه كربلاء فقال الحسين : كرب وَ بلاء
جرى تفاوض قبل المعركة
وتم الرفض من كلآ الطرفين
فإذا باليوم التاسع من محرم سنة 61 هـ
جمع الحسين أهل بيته و اصحابه قال اني قد اذنت لكم من أراد يرجع لاهل بيته فاليرجع
رفضو أصحاب الحسين العودة و اصروا أن يقاتلو مع الحسين في سبيل الله
فإذا بالحسين يطلب من قائد الجيش ابن زياد بعد ما ذكرهم بالله وخوفهم بالله
قال اتقوا الله هل في الارض اليوم ابن بنت رسول الله إلا انا فقالو لا
قال ويحكم إذاً ماذا تصنعون تقتلون ابن النبي
فإذا بِ 30 مقاتل ينسحب من جيش ابن زياد ينضم إلى جيش الحسين ومنهم التميمي
قال الحسين : امهلوني ليلة قالوا : ماتريد فيها قال اصلي لربي
فجلس يصلي الليل كله وكل من معه يصلي ويدعوا الله سبحانه
فلما صلى الفجر ومن معه بدأ القتال
سمعت زينب اخت الحسين من اخاها بعض الكلمات
فعلمت أنه سيقتل فغشي عليها
جاءها الحسين وقال لها : عديني يا زينب انك إذا سمعتِ من خبراً
لا تشقين علي جيباً ولا تخمشين عليا وجها
وبدأ القتال و انطلق 5000 مقاتل يرمون النبال والرماح على آل بيت النبي و أصحابهم
أول من قُتل من جيش الحُسين التميمي الذي لما سأل لما انسحبت من جيش ابن زياد
وانضممت إلى الحسين ؟؟؟ قال خُيرت بين الجنة والنار فاخترت الجنة على النار
وكان ابن للحسين اسمه علي الاكبر اصابه سهم فقتل
وكان للحسين صبي صغير اصيب بسهم فحمله الحسين ومسح الدم عنه وهو يقول اللهم احكم بيننا
وبين قومنا بالحق دعونا لينصورنا فغدروا بنا وكذبونا واخذوا يقاتلونا
قال هذا وهو يرى أهل بيته و أصحابه يمتون الواحد تلو الآخر
بين يديه وكانوا كما قال الله سبحانه
{ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيل اللَّه وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اِسْتَكَانُوا وَاَللَّه يُحِبّ الصَّابِرِينَ }
و إذا الدماء تسيل وإذا أرض كربلاء تلطخ بالدماء وإذا الارض تضج بهذا الظلم أي ظلم أكبر من هذا ؟!!
كل من شارك في قتل الحُسين ومن معه بذاك اليوم عليه لعنة الله
تقدم جيش الظالمين إلى الحسين بعد أن مات كل من معه
وهو يقاتل كالبطل يقاتل كالاسد
فإذا بشمر ابن الجوشن رجل خبيث يقول لاصحابه ممن تخافون
ممن تجبنون من الحسين ؟
لكنها الكثرة تغلب الشجاعة
فقام سنان ابن أنس فإذا به يضرب الحسين ضربة برمحه ليخرج الرمح من صدره وتبدأ الدماء الطاهرة
تسيل ويضرب شمر ابن الجوشن الحسين رضي الله عنه ضربة أخرى
ثم قام بِ قطع رأس الحسين الشريف
قال تعالى :
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
ولم يبقى أحد من ذرية الحسين إلا علي الاصغر ( زين العابدين)
مذبحة وأي مذبحة جريمة و أي جريمة
الحسين قُتل لكنه لم يمت بقي حياً في قلوبنا بل حي عند ربه فرحاً مستبشراً
يُفترض أن يكون مقتل الحسين رضي الله عنه حدثاً يوحد الأمة الإسلامية
لان الأمة كلها مجتمعة على تجريم كل من آذى بيت آل النبي عليه الصلاة والسلام
نعم قُتل الحسين لكننا لا حول لنا ولا قوة إلا بالله
لو كنا نعيش في عهده لتشرفنا بالقتال معه ونفتديه بدمائنا
لكننا بعد هذه السنين لا نقول إلا ما امرنا الله به
قال تعالى (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)
كما أن الله العظيم ثأر للحُسين فما من احد شارك في قتل الحسين إلا أهانه الله وقُتل شر قتلة وأولهم
ابن زياد الذي قطع رأسه وعلق بالمسجد ينظر إليه الجميع بل كانت الثعابين تدخل في جمجمته نكالاً له
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(حسين مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً، الحسين سبط من الأسباط)
اللهم إنا أحببنا الحسن والحسين وأمّهما وأباهما
لحبّنا لنبيك صلى الله عليه وسلم فاجعلنا يوم القيامة مع من أحببْنا
اللهم صلّ وسلم عليهم جميعاً، وصلّ وسلّم على نبيك محمد خاصة
وعلى آله أجمعين وصحابته والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
ملآحظة | يزيد بن معاوية كان ضد القتل
أوآمره كانت ايقاف الحسين من الوصول إلى العراق
انتهى . دعواتكم ب2
أرجو الابتعاد عن أي رد طآئفي حتى وأن كآن تلميحاً
الخطبة للاجر و لِ جمع القُلوب لا لِ تفرقتهآ