preity*z
03 / 02 / 2005, 28 : 04 PM
http://www.alraialaam.com/28-06-2004/ie5/special8.jpg
مانيشا كولارا,,, نجمة سينما بوليوود، تزور الكويت للمرة الأولى بغرض الترويج والتسويق لأحد معارض الذهب,,, ملكة متوجة في سينما الأفلام الهندية، ومعجبوها كثر من متابعي وعاشقي سينما بوليوود,,, نشر أخيرا عنها أخبار عدة منها محاولة اغتيالها من قبل المافيا الهندية وخبر تمثيلها لدور أنديرا غاندي في فيلم يحمل الاسم نفسه,,.
ما حقيقة ما نشر عنك في كل الوسائل الإعلامية العالمية من محاولة اغتيالك من قبل المافيا الهندية والتي يشاع أيضا عنها أنها تحصل أتاوات من نجوم بوليوود؟
- انها اشاعات ولأن الأفلام الهندية نجحت ومدوية وتنافس سينما هوليوود فلابد من ظهور اشاعات من وقت لآخر وأظن انها أمر عادي في أي مهنة وخصوصا في المجال الفني, لذلك أؤكد من خلال «الرأي العام» انني لم أتعرض لمحاولة اغتيال ولا حقيقة لموضوع الاتاوات وخصوصا بالنسبة لي.
انت نيبالية الأصل عشت جزءا من حياتك في نيبال، كيف تجدين الفرق بينها وبين الهند؟
- لا أجد الفرق كبيرا وخصوصا اننا كنا مرتبطين بالتطورات والأحداث في الهند فجدي كانت تربطه علاقة بالمهاتما غاندي وكانت دراستي الجامعية في بومباي وسواء كنت في نيبال أتحدث بلغتهم أو في الهند أتحدث بالأردو أو هنا أتحدث بالانكليزية فأنا مانيشا ولم يختلف فيَّ شيء.
كم لغة تجيدينها؟
- أجيد طبعا لغتي الأم النيبالية وأتحدث بالأردو والانكليزية وقدرا من لغة أهل بومباي على عكس والدتي التي تتحدث لغات عديدة
كيف دخلت عالم بوليوود؟
- عن طريق صديقة لي صحافية تدعى ميلني وهي تكتب بالفن وقد قدمتني لبعض المخرجين منهم المخرج سابهاج والذي قدمني في خطواتي الأولى في هذا العالم.
حققت شهرة عالمية في التمثيل والآن اقتحمت عالم الانتاج السينمائي، فهل هذا صحيح؟
- نعم فعلا أنتج أفلاما إلى جانب التمثيل وهذا ما يجعلني مشغولة طوال الوقت فأنا أمثل ثلاثة افلام في اليوم وبحصيلة سنوية حوالي 12 فيلما سنويا إلى جانب ما أنتجه.
الانتاج غزير للأفلام الهندية فكيف تقارنيها مع أفلام هوليوود؟
- أرى ان الافلام الهندية موجهة للآسيويين عموما وهم الأكثر عددا في العالم حيث إن قارة آسيا هي الأكبر وأيضا يتابعها سكان القارات الأخرى لكن أفلام هوليوود موجهة للأميركيين فقط، وهذا تحيز من ونجهة نظري.
وأنت أي السينما غير الهندية تتابعين؟
- أتابع السينما الأوروبية وتعجبني جدا وهناك السينما الإيرانية وأحرص على متابعة أفلام المخرجين الشباب الايرانيين والسينما الباكستانية كذلك.
ما رأيك فيما يقولون ان الأفلام الهندية بدأت تزيد فيها لقطات العري؟
- أولا السينما الهندية منفتحة ولكن بالنسبة للعري أراه موجة عالمية مثل الموضة وستمر وتنتهي.
على ماذا ستركزين في انتاجك الخاص من الأفلام؟
- سأركز على افلام تصلح للمهرجانات وتخاطب كل الشعوب أي تتمتع بالعالمية وليس المحلية.أنديرا غاندي دورك المقبل في فيلم يحمل نفس الاسم، يعد مسؤولية كبرى لانها شخصية ارتبطت بأذهان الكثير في جميع انحاء العالم فكيف تستعدين لذلك؟
- هذا حقيقي، فالسيدة أنديرا غاندي ليست بالشخصية السهلة وأدرك كم المسؤولية واستعد له جيدا من الآن فمن خلال الشكل هي كانت نحيفة لذلك اقوم بعمل حميات للوصول لنفس الوزن تقريبا وبالنسبة للملامح فسيخدمني في ذلك خبراء المكياج,,, لكن المهم من وجهة نظري هو الشخصية نفسها والتي أدرسها جيدا بكل تفاصيلها من خلال الافلام الوثائقية والكتب والمقربين والمعاصرين لها فهو انتاج وعمل ضخم وعالمي.
سمعنا عن فيلم آسيوي مشترك تشاركين فيه؟
- نعم هناك مشروع فيلم يتحدث عن الثقافة الآسيوية بشكل عام وفيه ممثلون هنود ونيباليون وماليزيون.
وما جديدك في حياتك الخاصة؟
- الجديد بالنسبة للقراء انني اعيش قصة وسعيدة بها جدا واكتفي ولن أدخل في تفاصيل تلك القصة إذا أذنت لي.
مانيشا كولارا,,, نجمة سينما بوليوود، تزور الكويت للمرة الأولى بغرض الترويج والتسويق لأحد معارض الذهب,,, ملكة متوجة في سينما الأفلام الهندية، ومعجبوها كثر من متابعي وعاشقي سينما بوليوود,,, نشر أخيرا عنها أخبار عدة منها محاولة اغتيالها من قبل المافيا الهندية وخبر تمثيلها لدور أنديرا غاندي في فيلم يحمل الاسم نفسه,,.
ما حقيقة ما نشر عنك في كل الوسائل الإعلامية العالمية من محاولة اغتيالك من قبل المافيا الهندية والتي يشاع أيضا عنها أنها تحصل أتاوات من نجوم بوليوود؟
- انها اشاعات ولأن الأفلام الهندية نجحت ومدوية وتنافس سينما هوليوود فلابد من ظهور اشاعات من وقت لآخر وأظن انها أمر عادي في أي مهنة وخصوصا في المجال الفني, لذلك أؤكد من خلال «الرأي العام» انني لم أتعرض لمحاولة اغتيال ولا حقيقة لموضوع الاتاوات وخصوصا بالنسبة لي.
انت نيبالية الأصل عشت جزءا من حياتك في نيبال، كيف تجدين الفرق بينها وبين الهند؟
- لا أجد الفرق كبيرا وخصوصا اننا كنا مرتبطين بالتطورات والأحداث في الهند فجدي كانت تربطه علاقة بالمهاتما غاندي وكانت دراستي الجامعية في بومباي وسواء كنت في نيبال أتحدث بلغتهم أو في الهند أتحدث بالأردو أو هنا أتحدث بالانكليزية فأنا مانيشا ولم يختلف فيَّ شيء.
كم لغة تجيدينها؟
- أجيد طبعا لغتي الأم النيبالية وأتحدث بالأردو والانكليزية وقدرا من لغة أهل بومباي على عكس والدتي التي تتحدث لغات عديدة
كيف دخلت عالم بوليوود؟
- عن طريق صديقة لي صحافية تدعى ميلني وهي تكتب بالفن وقد قدمتني لبعض المخرجين منهم المخرج سابهاج والذي قدمني في خطواتي الأولى في هذا العالم.
حققت شهرة عالمية في التمثيل والآن اقتحمت عالم الانتاج السينمائي، فهل هذا صحيح؟
- نعم فعلا أنتج أفلاما إلى جانب التمثيل وهذا ما يجعلني مشغولة طوال الوقت فأنا أمثل ثلاثة افلام في اليوم وبحصيلة سنوية حوالي 12 فيلما سنويا إلى جانب ما أنتجه.
الانتاج غزير للأفلام الهندية فكيف تقارنيها مع أفلام هوليوود؟
- أرى ان الافلام الهندية موجهة للآسيويين عموما وهم الأكثر عددا في العالم حيث إن قارة آسيا هي الأكبر وأيضا يتابعها سكان القارات الأخرى لكن أفلام هوليوود موجهة للأميركيين فقط، وهذا تحيز من ونجهة نظري.
وأنت أي السينما غير الهندية تتابعين؟
- أتابع السينما الأوروبية وتعجبني جدا وهناك السينما الإيرانية وأحرص على متابعة أفلام المخرجين الشباب الايرانيين والسينما الباكستانية كذلك.
ما رأيك فيما يقولون ان الأفلام الهندية بدأت تزيد فيها لقطات العري؟
- أولا السينما الهندية منفتحة ولكن بالنسبة للعري أراه موجة عالمية مثل الموضة وستمر وتنتهي.
على ماذا ستركزين في انتاجك الخاص من الأفلام؟
- سأركز على افلام تصلح للمهرجانات وتخاطب كل الشعوب أي تتمتع بالعالمية وليس المحلية.أنديرا غاندي دورك المقبل في فيلم يحمل نفس الاسم، يعد مسؤولية كبرى لانها شخصية ارتبطت بأذهان الكثير في جميع انحاء العالم فكيف تستعدين لذلك؟
- هذا حقيقي، فالسيدة أنديرا غاندي ليست بالشخصية السهلة وأدرك كم المسؤولية واستعد له جيدا من الآن فمن خلال الشكل هي كانت نحيفة لذلك اقوم بعمل حميات للوصول لنفس الوزن تقريبا وبالنسبة للملامح فسيخدمني في ذلك خبراء المكياج,,, لكن المهم من وجهة نظري هو الشخصية نفسها والتي أدرسها جيدا بكل تفاصيلها من خلال الافلام الوثائقية والكتب والمقربين والمعاصرين لها فهو انتاج وعمل ضخم وعالمي.
سمعنا عن فيلم آسيوي مشترك تشاركين فيه؟
- نعم هناك مشروع فيلم يتحدث عن الثقافة الآسيوية بشكل عام وفيه ممثلون هنود ونيباليون وماليزيون.
وما جديدك في حياتك الخاصة؟
- الجديد بالنسبة للقراء انني اعيش قصة وسعيدة بها جدا واكتفي ولن أدخل في تفاصيل تلك القصة إذا أذنت لي.