zaara
21 / 01 / 2005, 19 : 02 AM
[size=5] بسم اللة الرحمن الرحيم
راح ابدى مع اول الافلام الى بديت فيها بالمنتدى العام
انى راح اذكر ولو جزء بصيط من القصة علشان لايحترق الفلم وتقدرون تشترونة
ويمكن البعض موشايف الافلام كلها000000
الفيلم الهندي الكبير (ديفداس) "عرض كامل" (27)(27)
--------------------------------------------------------------------------------
المقدمة:
هل تعلمون ما معنى (ديفداس).. اسم جميل معناه (القديس)
ان قصة الفلم الهندي (ديفداس) هي قصة حقيقية حدثت في 1917 للميلاد ولم يتوقع أبطال القصة أن تكون قصتهم احدى القصص الأسطورية التي ممكن أن تمثل كفلم، وقد مُثل الفلم مرتان:
المرة الأولى:1935
وفي هذه المرة، مثل الفلم في حياة محبوبة (ديفداس) وهي (بارو) ولكنها لم تسمع بتمثيل الفلم، لأنها لو عرفت لرفضت أن يعمل الفلم لحياتها الشخصية، فحرص المخرج على اخفاء الأمر عن الناس، وقد عرض الفلم بعد موتها
المرة الثانية:1955
وهذه المرة كانت من تمثيل (ديليب كومار) وحدثت مشكلة في هذا الفلم على دور (تشاندراموخي) لأنه دور فاضح وقد كانت الهند وقتها ترفض الخلاعة، فرفضت جميع الممثلات الدور، ولكن الممثلة (فيجينتمالا) وافقت على الدور، وقد ندمت الممثلات الرافضات لأنه كان دور ولا في البال.
(فيجينتمالا)
أول شي قبل ما أبدي بالقصة خلني أقول لكم شلون مثلوه:
1)شاروخان:(35)(35)
الأخ شاروخان ما صدق على الله انه يمثل دور (ديفداس) وهو الدور الذي مثله ممثله المفضل (ديليب كومار)، وسوف يكون بين يد المخرج الكبير (سنجي ليلا)
2)مادوري:
مادوري أيضا نفس الشي راح تمثل دور ممثلتها المفضلة (فيجينتمالا)، وكان الفيلم القديم أحد أفلامها المفضلة عندما كانت صغيرة.
3)أيشواريا:
ايشواريا صدمها خبر أنها تمثل مع ممثلينها المفضلين من يوم ما كانت صغيرة،
(شاروخان) و(مادوري)، وخصوصا أن الفيلم من اخراج (سنجي ليلا)، الذي قدمها في (قلب الحب)، فكانت شوي وتطيح غشيانة من الوناسة.
أصبح هذا الفيلم أغلى فيلم في تاريخ السينما الهندية، وقعد المخرج تقريبا سنة يخرج في الفيلم يعني متعوب عليه، حتى أماكن التصوير مثل البيوت والماخور بانيهم المخرج وقاط فيهم فلوس.
كان يا مكان في قديم الزمان
كانت هناك عائلة صغيرة تتكون من زوج وزوجته تدعى (سوميترا) وابنته (بارو)، وكانوا من جنسية بنغلاديشية، ويسكنون في بنغلاديش، وكانت تسكن عندهم أيضا بنت عم (بارو)، وكانت هذه العائلة من الغجر، أو راقصات المسرح، أي من الطبقة المتدنية.
حدث فيضان في (بنغلاديش) مما أدى الى هجرة العائلة الى الهند، وسكنوا هناك في بيت كان مجاورا لبيت عائلة (ديفداس)، بعدما سكنوا في البيت،
ذهبت (سوميترا) الى منزل العائلة الغنية لتقدم لهم هدية تعارف وصحبت معها ابنتها (بارو)، وبدأ التعارف بين (بارو) و(ديفداس)،وأصبحت العائلتان عائلة واحدة فأصبح (ديفداس) يضيع وقته ويهمل دراسته مع (بارو)، وفي يوم من الأيام كانت (بارو) تريد أن تشتري حلوى، فاقترضت من (ديفداس) 3 روبيات، ولكن كان المحل مغلقا، فاحتفظت بالمال على أن تعيده في الغد
عندما لاحظ والد (ديفداس) اهمال ابنه للدراسة، ضربه وأرسله ليدرس في الخارج (لندن)، وعندما علمت (بارو) بالخبر، ذهبت تلحق عربة (ديفداس) كي لا يذهب للمهجر ويتركها وحيدة، فلحقت به وأصبحت تصرخ (أرجوك يا (ديفا) -فقد كانت تسميه (ديفا)- لا تذهب أريد أن أرجع مالك)
ومن وقتها بدأت "بارو" بإشعال شمعة صغيرة ترمز لـ"ديفداس" وكانت إذا رأت هذه الشمعة تتذكر رفيق طفولتها، وفي أثناء هذا الوقت، تزوج أخو "ديفداس" الكبير من "كومود" وهي من عائلة غنية، ولكنها كانت شديدة الحقد على "بارو" لأنها أجمل منها.
بعد 10 سنوات من هجرة "ديفداس" وصل خبر للعائلة بأنه قادم من الخارج، فطارت أمه من الفرحة، ووزعت الخبر على كل من في القرية، خصوصا جارتها "سوميترا"، وعندما سمعت "بارو" بالخبر لم تصدق ما تسمعه، وعملت احتفالا مع رفيقاتها، تجمعن فيه تحت سقف المعبد-في الفيلم لم تنطفئ الشمعة رغم المحاولات والمطر وهذا غير حقيقي لأن في القصة الحقيقية لم يعلم أحد بشأن المصباح-،
وعندما وصل "ديفداس" الهند، ذهب لبيت "بارو" قبل بيته، فغضبت أمه، ثم زال غضبها، وبدأت الكنة "كومود" تلعب برأس أم زوجها أو أم "ديفداس" "كوشاليا"، وفعلا استطاعت الكنة تحقيق ما تريده، وفي هذا الوقت بدأت الصداقة بين "ديفداس" و"بارو" تتحول إلى حب، وفي هذا الوقت كانت الكنة "كومود" حاملا، فعملت "كوشاليا" احتفالا عزمت فيه جميع من في القرية،
اقول شرايكم اكمل ولا اوقف علشان تشترونة
على العموم هذا موقعة
http://www.desifm.com/pages/hindi_songs/devdas.htm
ودى انزل صور بس ما اعرف(27)(27)[
راح ابدى مع اول الافلام الى بديت فيها بالمنتدى العام
انى راح اذكر ولو جزء بصيط من القصة علشان لايحترق الفلم وتقدرون تشترونة
ويمكن البعض موشايف الافلام كلها000000
الفيلم الهندي الكبير (ديفداس) "عرض كامل" (27)(27)
--------------------------------------------------------------------------------
المقدمة:
هل تعلمون ما معنى (ديفداس).. اسم جميل معناه (القديس)
ان قصة الفلم الهندي (ديفداس) هي قصة حقيقية حدثت في 1917 للميلاد ولم يتوقع أبطال القصة أن تكون قصتهم احدى القصص الأسطورية التي ممكن أن تمثل كفلم، وقد مُثل الفلم مرتان:
المرة الأولى:1935
وفي هذه المرة، مثل الفلم في حياة محبوبة (ديفداس) وهي (بارو) ولكنها لم تسمع بتمثيل الفلم، لأنها لو عرفت لرفضت أن يعمل الفلم لحياتها الشخصية، فحرص المخرج على اخفاء الأمر عن الناس، وقد عرض الفلم بعد موتها
المرة الثانية:1955
وهذه المرة كانت من تمثيل (ديليب كومار) وحدثت مشكلة في هذا الفلم على دور (تشاندراموخي) لأنه دور فاضح وقد كانت الهند وقتها ترفض الخلاعة، فرفضت جميع الممثلات الدور، ولكن الممثلة (فيجينتمالا) وافقت على الدور، وقد ندمت الممثلات الرافضات لأنه كان دور ولا في البال.
(فيجينتمالا)
أول شي قبل ما أبدي بالقصة خلني أقول لكم شلون مثلوه:
1)شاروخان:(35)(35)
الأخ شاروخان ما صدق على الله انه يمثل دور (ديفداس) وهو الدور الذي مثله ممثله المفضل (ديليب كومار)، وسوف يكون بين يد المخرج الكبير (سنجي ليلا)
2)مادوري:
مادوري أيضا نفس الشي راح تمثل دور ممثلتها المفضلة (فيجينتمالا)، وكان الفيلم القديم أحد أفلامها المفضلة عندما كانت صغيرة.
3)أيشواريا:
ايشواريا صدمها خبر أنها تمثل مع ممثلينها المفضلين من يوم ما كانت صغيرة،
(شاروخان) و(مادوري)، وخصوصا أن الفيلم من اخراج (سنجي ليلا)، الذي قدمها في (قلب الحب)، فكانت شوي وتطيح غشيانة من الوناسة.
أصبح هذا الفيلم أغلى فيلم في تاريخ السينما الهندية، وقعد المخرج تقريبا سنة يخرج في الفيلم يعني متعوب عليه، حتى أماكن التصوير مثل البيوت والماخور بانيهم المخرج وقاط فيهم فلوس.
كان يا مكان في قديم الزمان
كانت هناك عائلة صغيرة تتكون من زوج وزوجته تدعى (سوميترا) وابنته (بارو)، وكانوا من جنسية بنغلاديشية، ويسكنون في بنغلاديش، وكانت تسكن عندهم أيضا بنت عم (بارو)، وكانت هذه العائلة من الغجر، أو راقصات المسرح، أي من الطبقة المتدنية.
حدث فيضان في (بنغلاديش) مما أدى الى هجرة العائلة الى الهند، وسكنوا هناك في بيت كان مجاورا لبيت عائلة (ديفداس)، بعدما سكنوا في البيت،
ذهبت (سوميترا) الى منزل العائلة الغنية لتقدم لهم هدية تعارف وصحبت معها ابنتها (بارو)، وبدأ التعارف بين (بارو) و(ديفداس)،وأصبحت العائلتان عائلة واحدة فأصبح (ديفداس) يضيع وقته ويهمل دراسته مع (بارو)، وفي يوم من الأيام كانت (بارو) تريد أن تشتري حلوى، فاقترضت من (ديفداس) 3 روبيات، ولكن كان المحل مغلقا، فاحتفظت بالمال على أن تعيده في الغد
عندما لاحظ والد (ديفداس) اهمال ابنه للدراسة، ضربه وأرسله ليدرس في الخارج (لندن)، وعندما علمت (بارو) بالخبر، ذهبت تلحق عربة (ديفداس) كي لا يذهب للمهجر ويتركها وحيدة، فلحقت به وأصبحت تصرخ (أرجوك يا (ديفا) -فقد كانت تسميه (ديفا)- لا تذهب أريد أن أرجع مالك)
ومن وقتها بدأت "بارو" بإشعال شمعة صغيرة ترمز لـ"ديفداس" وكانت إذا رأت هذه الشمعة تتذكر رفيق طفولتها، وفي أثناء هذا الوقت، تزوج أخو "ديفداس" الكبير من "كومود" وهي من عائلة غنية، ولكنها كانت شديدة الحقد على "بارو" لأنها أجمل منها.
بعد 10 سنوات من هجرة "ديفداس" وصل خبر للعائلة بأنه قادم من الخارج، فطارت أمه من الفرحة، ووزعت الخبر على كل من في القرية، خصوصا جارتها "سوميترا"، وعندما سمعت "بارو" بالخبر لم تصدق ما تسمعه، وعملت احتفالا مع رفيقاتها، تجمعن فيه تحت سقف المعبد-في الفيلم لم تنطفئ الشمعة رغم المحاولات والمطر وهذا غير حقيقي لأن في القصة الحقيقية لم يعلم أحد بشأن المصباح-،
وعندما وصل "ديفداس" الهند، ذهب لبيت "بارو" قبل بيته، فغضبت أمه، ثم زال غضبها، وبدأت الكنة "كومود" تلعب برأس أم زوجها أو أم "ديفداس" "كوشاليا"، وفعلا استطاعت الكنة تحقيق ما تريده، وفي هذا الوقت بدأت الصداقة بين "ديفداس" و"بارو" تتحول إلى حب، وفي هذا الوقت كانت الكنة "كومود" حاملا، فعملت "كوشاليا" احتفالا عزمت فيه جميع من في القرية،
اقول شرايكم اكمل ولا اوقف علشان تشترونة
على العموم هذا موقعة
http://www.desifm.com/pages/hindi_songs/devdas.htm
ودى انزل صور بس ما اعرف(27)(27)[