روزيتـــSRKـــا
18 / 12 / 2004, 15 : 02 AM
شاروخان يتحدث عن هول انفجار القنبلة أثناء أدائه في كولومبو ليلة السبت.
http://timesofindia.indiatimes.com/photo.cms?msid=958108
يقول شارو ما حدث ليلة 11 من ديسمبر في كولومبو كان شيئا حزينا وبعيدا عن الواقع . لقد جاء حشد من الناس 25,000 شخص لمشاهدة العرض . أنااستحوذت تمامًا بحب شعب سريلانكا .
في الأخير, أديت خاتمة العرض التي كانت أغنية بول شوديا من كابهي خشي كابهي غام, سمعت صوت المفرقعات تنفجر . في البداية اعتقدت أنه كان جزء من ألعابنا النارية . لكن فقط عندما بدأت الأنوار, أدركت أن شخص ما قد قذف قنبلة .
وقعت القنبلة قرابة عشرون قدمًا بعيدًا عن حيث كنت أعمل . نعم, هو كان هروب بأعجوبة . لقد وقعت في الصف الثاني . فجأة كانت هناك جلبة, كان لدى الأمن وقت قاسي ليتحكم في الحشود المتواصلة التي كانت مفزوعة . يمكن أن أرى الذعر . للحظة كنت فاقد الإحساس . يحزنني أن الأطفال و البالغون الأبرياء الذين فقط جاءوا لقضاء وقتًا ممتعًا في العرض كانوا ضحايا بعض العقول الشريرة المقززة.
فورا جمعت حولي زملالئي مثل بريانكا ( شوبرا ), سيلينا ( جيتلي ) في انتظار السيارات . ضربتني فظاعة الوضع عندما كنت أخيرًا في الطائرة . الجميع كان مفزوعا .
يزعجني أن شخص ما يمكن أن يستخدم عرضي كرصيف لارتكاب أشنع جريمة . أشعر بالخجل أن الأوغاد تصرفوا مثل الحيوانات . آمل بصدق أنهم يفهمون جزاءهم بإخلاص .
كان الاحتجاج من قبل الزعماء البوذيين حادثًا منفصلاً . بمجرد أن تكلمت معهم وقلت لهم أننا لم نقصد الإساءة إلى الشعور الديني, هم كانوا مهذبين و تركونا ننجز العرض.
من فضلك لا تضفي الصفة السياسية للحدث . كان يمكن أن يحدث في أي بلد أو دولة ., لماذاكان يمكن أن يحدث هنا . لماذا يجب على هذه العناصر أن تستهدف الأبرياء ؟ و نحن الممثلون و الفنانون يبنون جسر تواصل بين الدول من خلال الترفيه . في الحقيقة, كل الفن فوق السياسة والتعصب.
صحيح في هذه اللحظة, قلبي و أفكاري مع العائلات المفجوعة في كولومبو . بالإضافة إلى ذلك الوصول بالخارج إليهم, أتمنى أنني فقط يمكنني أن أواسي و أهدئ ألمهم .
كشخص يحب نشر الابتسامة و السعادة, هذا كان الجزر الأكثر ألما في مهنتي .
كان من الممكن أن تكون عائلتي أو أنا من كان جالس في ذلك الصف الثاني في تلك الليلة المشئومة .
ستر رب العبااااااااااااااااد من هذه الفاجعه العظيمه عدة اقدام عن شارو
http://timesofindia.indiatimes.com/photo.cms?msid=958108
يقول شارو ما حدث ليلة 11 من ديسمبر في كولومبو كان شيئا حزينا وبعيدا عن الواقع . لقد جاء حشد من الناس 25,000 شخص لمشاهدة العرض . أنااستحوذت تمامًا بحب شعب سريلانكا .
في الأخير, أديت خاتمة العرض التي كانت أغنية بول شوديا من كابهي خشي كابهي غام, سمعت صوت المفرقعات تنفجر . في البداية اعتقدت أنه كان جزء من ألعابنا النارية . لكن فقط عندما بدأت الأنوار, أدركت أن شخص ما قد قذف قنبلة .
وقعت القنبلة قرابة عشرون قدمًا بعيدًا عن حيث كنت أعمل . نعم, هو كان هروب بأعجوبة . لقد وقعت في الصف الثاني . فجأة كانت هناك جلبة, كان لدى الأمن وقت قاسي ليتحكم في الحشود المتواصلة التي كانت مفزوعة . يمكن أن أرى الذعر . للحظة كنت فاقد الإحساس . يحزنني أن الأطفال و البالغون الأبرياء الذين فقط جاءوا لقضاء وقتًا ممتعًا في العرض كانوا ضحايا بعض العقول الشريرة المقززة.
فورا جمعت حولي زملالئي مثل بريانكا ( شوبرا ), سيلينا ( جيتلي ) في انتظار السيارات . ضربتني فظاعة الوضع عندما كنت أخيرًا في الطائرة . الجميع كان مفزوعا .
يزعجني أن شخص ما يمكن أن يستخدم عرضي كرصيف لارتكاب أشنع جريمة . أشعر بالخجل أن الأوغاد تصرفوا مثل الحيوانات . آمل بصدق أنهم يفهمون جزاءهم بإخلاص .
كان الاحتجاج من قبل الزعماء البوذيين حادثًا منفصلاً . بمجرد أن تكلمت معهم وقلت لهم أننا لم نقصد الإساءة إلى الشعور الديني, هم كانوا مهذبين و تركونا ننجز العرض.
من فضلك لا تضفي الصفة السياسية للحدث . كان يمكن أن يحدث في أي بلد أو دولة ., لماذاكان يمكن أن يحدث هنا . لماذا يجب على هذه العناصر أن تستهدف الأبرياء ؟ و نحن الممثلون و الفنانون يبنون جسر تواصل بين الدول من خلال الترفيه . في الحقيقة, كل الفن فوق السياسة والتعصب.
صحيح في هذه اللحظة, قلبي و أفكاري مع العائلات المفجوعة في كولومبو . بالإضافة إلى ذلك الوصول بالخارج إليهم, أتمنى أنني فقط يمكنني أن أواسي و أهدئ ألمهم .
كشخص يحب نشر الابتسامة و السعادة, هذا كان الجزر الأكثر ألما في مهنتي .
كان من الممكن أن تكون عائلتي أو أنا من كان جالس في ذلك الصف الثاني في تلك الليلة المشئومة .
ستر رب العبااااااااااااااااد من هذه الفاجعه العظيمه عدة اقدام عن شارو